خطف البطل الدولي مصطفى رعد التكريتي فضية بطولة العالم للمواي تاي التي اختتمت اليوم الأحد السابع والعشرين من تموز الحالي في العاصمة التايلاندية بانكوك بمشاركة (102) من مختلف قارات العالم بعد خسارته المباراة النهائية امام منافسه التايلاندي بفارق النقاط وكذلك حصول ابطالنا المصطفى وسام وجون حسين على المركز الخامس.
وقال رئيس الأتحاد العراقي المركزي للمواي تاي رئيس الوفد مصطفى جبار علك في بيان للاتحاد تلقت السومرية نيوز، نسخة منه، "تعد بطولة العالم الحالية الاقوى على الأطلاق في جميع البطولات التي شاركنا فيها، مبينا ان جميع لاعبي المواي تاي في العالم لاسيما المحترفين منهم حضروا البطولة اثر تواجد وفد من اللجنة الأولمبية الدولية لغرض رفع التقرير النهائي لدخول المواي تاي في دورة الألعاب الأولمبية بعد المقبلة باريس 2024".
وأضاف علك، "فقدنا ميدالية ذهبية كانت في متناول اليد وذلك بعد انسحاب لاعبنا البطل علي الكناني الذي كان قريب جدا من تحقيقها في وزن (54) كغم اثر قرار انسحابنا من النزال الذي اوقعته القرعة مع لاعب من الكيان الصهيوني المحتل"، مبينا اننا "فخورين جدا بفقدان الميدالية للسبب اعلاه، مشيدا في الوقت ذاته بجميع من بارك وأييد واشاد بقرار الأنسحاب ورفض التطبيع مع الكيان الصهيوني لاسيما وزير الشباب والرياضة والنائب الأول لرئيس مجلس النواب ورئيس لجنة الشباب والرياضة البرلمانية ومحافظ بغداد وعدد كبير من الشخصيات السياسية والدينية والرياضية والعشائرية".
وتابع "حضرنا ايضا ممثلين للعراق في اجتماعات الكونغرس الدولي للمواي تاي والذي اسفر عن انتخابات رئيس واعضاء المكتب التنفيذي للأتحاد الدولي"، مبينا ان "هناك اشادة دولية كبيرة بمشاركة العراق المتواصلة في البطولات التي يقيمها الأتحاد الدولي للعبة رغم ظروفه الأستثنائية".
واستطرد علك، "الجميع يعرف ان مشاركتنا في بطولة العالم كانت على "نفقتنا الخاصة" بسبب عدم اطلاق منحة الأتحاد المالية من قبل اللجنة الخماسية المشكلة بقرار 140، الا ان وزير الشباب والرياضة وعدنا حال عودتنا من البطولة بتوفير تكاليف المشاركة، منوها الى ان عدم وجود تخصيصات مالية ادت الى الغاء المعسكر التدريبي الخارجي الذي كان من المؤمل اقامته في تايلاند قبل الدخول في المنافسات العالمية والأكتفاء بمعسكر تدريبي محلي وعلى النفقة الخاصة ايضا".
وختم رئيس الأتحاد حديثه بالقول: "لدينا مشاركات خارجية مقبلة لاسيما بطولة اسيا في الامارات وكذلك بطولة العالم للشباب في تركيا ويجب على الحكومة العراقية ان ترعى وتدعم الابطال لتحقيق نتائج مميزة كما عودناهم بأستمرار، مناشدا جميع المعنيين والقائمين على الرياضة العراقية ان يدعموا الرياضيين لانهم لغة السلام في جميع العالم".
يذكر ان شخصيات سياسية وبرلمانية ورياضية عديدة وعدت بأستقبال الأبطال وتكريمهم نظرا للنتائج والمواقف التاريخية التي طرزوها في بطولة العالم للمواي تاي.
وقال رئيس الأتحاد العراقي المركزي للمواي تاي رئيس الوفد مصطفى جبار علك في بيان للاتحاد تلقت السومرية نيوز، نسخة منه، "تعد بطولة العالم الحالية الاقوى على الأطلاق في جميع البطولات التي شاركنا فيها، مبينا ان جميع لاعبي المواي تاي في العالم لاسيما المحترفين منهم حضروا البطولة اثر تواجد وفد من اللجنة الأولمبية الدولية لغرض رفع التقرير النهائي لدخول المواي تاي في دورة الألعاب الأولمبية بعد المقبلة باريس 2024".
وأضاف علك، "فقدنا ميدالية ذهبية كانت في متناول اليد وذلك بعد انسحاب لاعبنا البطل علي الكناني الذي كان قريب جدا من تحقيقها في وزن (54) كغم اثر قرار انسحابنا من النزال الذي اوقعته القرعة مع لاعب من الكيان الصهيوني المحتل"، مبينا اننا "فخورين جدا بفقدان الميدالية للسبب اعلاه، مشيدا في الوقت ذاته بجميع من بارك وأييد واشاد بقرار الأنسحاب ورفض التطبيع مع الكيان الصهيوني لاسيما وزير الشباب والرياضة والنائب الأول لرئيس مجلس النواب ورئيس لجنة الشباب والرياضة البرلمانية ومحافظ بغداد وعدد كبير من الشخصيات السياسية والدينية والرياضية والعشائرية".
وتابع "حضرنا ايضا ممثلين للعراق في اجتماعات الكونغرس الدولي للمواي تاي والذي اسفر عن انتخابات رئيس واعضاء المكتب التنفيذي للأتحاد الدولي"، مبينا ان "هناك اشادة دولية كبيرة بمشاركة العراق المتواصلة في البطولات التي يقيمها الأتحاد الدولي للعبة رغم ظروفه الأستثنائية".
واستطرد علك، "الجميع يعرف ان مشاركتنا في بطولة العالم كانت على "نفقتنا الخاصة" بسبب عدم اطلاق منحة الأتحاد المالية من قبل اللجنة الخماسية المشكلة بقرار 140، الا ان وزير الشباب والرياضة وعدنا حال عودتنا من البطولة بتوفير تكاليف المشاركة، منوها الى ان عدم وجود تخصيصات مالية ادت الى الغاء المعسكر التدريبي الخارجي الذي كان من المؤمل اقامته في تايلاند قبل الدخول في المنافسات العالمية والأكتفاء بمعسكر تدريبي محلي وعلى النفقة الخاصة ايضا".
وختم رئيس الأتحاد حديثه بالقول: "لدينا مشاركات خارجية مقبلة لاسيما بطولة اسيا في الامارات وكذلك بطولة العالم للشباب في تركيا ويجب على الحكومة العراقية ان ترعى وتدعم الابطال لتحقيق نتائج مميزة كما عودناهم بأستمرار، مناشدا جميع المعنيين والقائمين على الرياضة العراقية ان يدعموا الرياضيين لانهم لغة السلام في جميع العالم".
يذكر ان شخصيات سياسية وبرلمانية ورياضية عديدة وعدت بأستقبال الأبطال وتكريمهم نظرا للنتائج والمواقف التاريخية التي طرزوها في بطولة العالم للمواي تاي.