ابو مناف البصري
المالكي
العقلاء أربعة:
من ترك الدنيا ...قبل أن تتركه
ومن بنى قبره...قبل أن يدخله
ومن أرضى خالقه...قبل أن يلقاه
ومن صلى ...قبل أن يصلى عليه
هناك بشر مثل المطر عندما يهطل تنتشر السعادة والدعوات
وهناك بشر مثل موجة الغبار عندما تهب تمتلئ الصدور بالضيق
لا تذكر أحدا بسوء أمام الطفل،لأن ذلك يطبعه على الغيبة وعدم احترام الآخرين
إذا لم تستطع أن تعيش التفاؤل، فلا تجبر من حولك أن يعيشوا إحباطاتك
كلما أعطيت بلا مقابل، كلما رزقت بلا مقابل،افعل الخير بصوت هادئ، فغدا يتحدث عملك عنك بصوت مرتفع!
سئل حكيم: بم ينتقم الإنسان من عدوه؟
قال: بإصلاح نفسه
قيل للسعادة أين تسكنين؟
قالت: في قلوب الراضين بقضاء الله
الوحدة تأتيك عندما تنسى أن الله معك،
فكن مع الله يكن معك
بدل أن ..
تتحدث عني..
تحدث إليّ..
فالأولى غيبة.. وعليك وزرها..
والثانية نصيحة.. ولك أجرها..سئل لقمان:
ممن تعلمت الحكمة؟؟
قال من الجهلاء، كلما رأيت منهم عيبا تجنبته
لو كانت الدنيا سهلة ميسرة لما كان"الصبر"أحد أبواب الجنة، قيل لأحد الصالحين:
ما هو الصبر الجميل قال:
ان تبتلى و قلبك يقول الحمدلله
من فنون الرد
قالت طفلة يهودية لطفلة فلسطينية:
أبي أخبرني أنكم أنتم العرب أشرار وإرهابيون...!!
فردت عليها الفلسطينية:
أبي لم يخبرني شيئا!!...لأن والدك قتله
الكاتب الشهير برنارد شو حين قال له كاتب مغرور: أنا أفضل منك، لأنك تكتب بحثا عن المال، وأنا أكتب بحثا عن الشرف!
فقال له برنارد شو على الفور: صدقت!! كل منا يبحث عما ينقصه!
أراد رجل إحراج المتنبي...
فقال له: رأيتك من بعيد فظننتك إمرأة!!
فقال المتنبي: وأنا رأيتك من بعيد فظننتك رجلا !!
صدقة من نوع جديد
هل جربت في يوم من الأيام أن تتصدق بالدعاء؟؟!
نعم بالدعاء...تمشي في الشوارع والأسواق فترى عامل نظافة يكدح في أجل الرزق، فتدعو له عن ظهر الغيب
"اللهم ارزقه رزقا طيبا واغنه بحلالك عن حرامك"
تكمل في الطريق فترى إمرأة عجوز قد أنهكها العمر، فتدعو لها " اللهم ارزقها الصحة والعافية" وهكذا...
فترى رجلا المرور يقف في الحر والشمس، فتبتسم له وتسأله عن أحواله، وعندما ترحل عنه تدعو له بالرضا والسعادة والزوجة والذرية الصالحة
تأكد أنك ستشعر حينها بطعم آخر للحياة وستقدر نعم الله عليك.
طابت أوقاتكم عامرة بذكر الرحمن
نسألكم الدعاء
من ترك الدنيا ...قبل أن تتركه
ومن بنى قبره...قبل أن يدخله
ومن أرضى خالقه...قبل أن يلقاه
ومن صلى ...قبل أن يصلى عليه
هناك بشر مثل المطر عندما يهطل تنتشر السعادة والدعوات
وهناك بشر مثل موجة الغبار عندما تهب تمتلئ الصدور بالضيق
لا تذكر أحدا بسوء أمام الطفل،لأن ذلك يطبعه على الغيبة وعدم احترام الآخرين
إذا لم تستطع أن تعيش التفاؤل، فلا تجبر من حولك أن يعيشوا إحباطاتك
كلما أعطيت بلا مقابل، كلما رزقت بلا مقابل،افعل الخير بصوت هادئ، فغدا يتحدث عملك عنك بصوت مرتفع!
سئل حكيم: بم ينتقم الإنسان من عدوه؟
قال: بإصلاح نفسه
قيل للسعادة أين تسكنين؟
قالت: في قلوب الراضين بقضاء الله
الوحدة تأتيك عندما تنسى أن الله معك،
فكن مع الله يكن معك
بدل أن ..
تتحدث عني..
تحدث إليّ..
فالأولى غيبة.. وعليك وزرها..
والثانية نصيحة.. ولك أجرها..سئل لقمان:
ممن تعلمت الحكمة؟؟
قال من الجهلاء، كلما رأيت منهم عيبا تجنبته
لو كانت الدنيا سهلة ميسرة لما كان"الصبر"أحد أبواب الجنة، قيل لأحد الصالحين:
ما هو الصبر الجميل قال:
ان تبتلى و قلبك يقول الحمدلله
من فنون الرد
قالت طفلة يهودية لطفلة فلسطينية:
أبي أخبرني أنكم أنتم العرب أشرار وإرهابيون...!!
فردت عليها الفلسطينية:
أبي لم يخبرني شيئا!!...لأن والدك قتله
الكاتب الشهير برنارد شو حين قال له كاتب مغرور: أنا أفضل منك، لأنك تكتب بحثا عن المال، وأنا أكتب بحثا عن الشرف!
فقال له برنارد شو على الفور: صدقت!! كل منا يبحث عما ينقصه!
أراد رجل إحراج المتنبي...
فقال له: رأيتك من بعيد فظننتك إمرأة!!
فقال المتنبي: وأنا رأيتك من بعيد فظننتك رجلا !!
صدقة من نوع جديد
هل جربت في يوم من الأيام أن تتصدق بالدعاء؟؟!
نعم بالدعاء...تمشي في الشوارع والأسواق فترى عامل نظافة يكدح في أجل الرزق، فتدعو له عن ظهر الغيب
"اللهم ارزقه رزقا طيبا واغنه بحلالك عن حرامك"
تكمل في الطريق فترى إمرأة عجوز قد أنهكها العمر، فتدعو لها " اللهم ارزقها الصحة والعافية" وهكذا...
فترى رجلا المرور يقف في الحر والشمس، فتبتسم له وتسأله عن أحواله، وعندما ترحل عنه تدعو له بالرضا والسعادة والزوجة والذرية الصالحة
تأكد أنك ستشعر حينها بطعم آخر للحياة وستقدر نعم الله عليك.
طابت أوقاتكم عامرة بذكر الرحمن
نسألكم الدعاء