ملاك الحب💕
ملاك الحب 💕
يمتلئ علم الطاقة بالعديد من الأسرار المثيرة للفضول وحب الاستطلاع، ومن خلال علم الطاقة نتعرف أكثر على إبداع الله الخالق وجمال ما خلق، وكل شئ حولنا له طاقة، وعلينا معرفة طاقة كل شئ لنستفيد بها أفضل استفادة ممكنة، ومن أبرز الأشياء التي تتمتع بطاقة علاجية قوية هي "الألوان"، فالبعض ينظر للألوان على أنهل للتزيين أو الموضة أو التلوين أو الرسم أو العلاج، لذلك تواصل موقع "انتي وبس" مع اللايف كوتش واستشاري الديكور وعلوم الطاقة د.منى جمال، لتكشف لنا عن أسرار طاقة الألوان وفوائدها وكيفية علاجها لأمراض عديدة.
ذكرت د.منى جمال أن للطاقة ألوان أودعها الله لنا فى الأشياء، ويمكننا أن نتفاعل معها بشكل إيجابي حينما نتعرف عليها، وربما نتعايش معها بشكل سلبي حين يكون للأشياء أثر أكبر من أثرنا نحن، فنعيش في حيره.
وألوان الطاقة هي ألوان الطيف: الأحمر، البرتقالي، الأصفر، الأخضر، الأزرق، النيلي، البنفسجي.
وللألوان أثر علاجي وطرق علاجية، كما أن لها تأثيرات على الجسم والعقل والنفس والروح، ولها أيضاً دلالات على شخصية الإنسان، وربما تلاحظ ذلك حينما ترتدي ملابس يغلب عليها اللون الأحمر مثلاً تمنحك إحساس مخالف حينما ترتدي ملابس باللون الأبيض، وهناك شفافية مختلفة لاستجابة الشخص للألوان.
إن الأطفال هم الأكثر حساسية للألوان من البالغين، وبالنسبة للألوان فكل الناس لديها نفس الألوان الموجودة ولكن حسب حالة كل شخص يتكون اللون من حوله، فعلى سبيل المثال أحياناً نشاهد أشخاص نشعر بأن هناك نور يخرج من حولهم، وبالعكس تماماً نرى أشخاصاً نشعر بأنهم معتمين، فبمجرد رؤيتهم وبدون التكلم معهم يظهر لنا ذلك بسبب الهالة الخارجية المحيطة بالشخص "Aura".
والهالة البشرة "Aura" هي مجال الطاقة المحيطة بالجسم نتيجة إشعاع الطاقة البشرية، وتكون على شكل إشعاعات ضوئية أو فقاعات من النور والألوان المتداخلة تحيط بالجسم، وكل لون يمثل اتجاهاً نفسياً معيناً "المشاعر والأفكار".
وهناك دلالات لونية لهالة الشخص، وهي:
- الأحمر: يدل على القوة والانفعال والإرادة.
- البرتقالي: يدل على الدفء والتفكير والإبداع والزهو.
- الأصفر: يدل على النشاط الفكري والتفاؤل والغيرة.
- الأخضر: يدل على الصلاح والإيمان والعواطف والراحة والشفاء.
- الأزرق: يدل على الهدوء والسكينة والاستعداد للكآبة.
- البنفسجي: يدل على الأفكار الروحانية.
- الأسود: يدل على الكمال وذروة الأخلاق والحكمة.
- الزهري: يدل على الحب والحنان والرأفة.
- الأبيض: يدل على النقاء والصفاء.
- الرمادي: يدل على المرض.
- البني: ينبأ بعدم الاستقرار والتشتت والتفكير المادي والسلبي.
والهالة عبارة عن فكرة تتحول إلى إحساس يصدر من "منطقة الطاقة" المعنية، ولها نوع معين من الإشعاع يخصها ثم تظهر حول جسم الشخص، ويبدأ عند المنطقة الجزرية هي الهالة الأقرب لجسم الإنسان ويكون لونها أحمر ثم برتقالي ثم أصفر ثم أخضر ثم أزرق فاتح وداكن ثم بنفسجي، وكلما أصبح الشخص متدين وروحاني تصبح هالته الروحانية بيضاء أو ذهبي.
الألوان سلاح ذو حدين، ويجب استخدامها بحذر خاصةً اللون الأحمر والأسود، فكلاهما يساعدان فى زيادة طاقة الجسم إذا كان الجسم فى صحة كاملة، لكن فى الحالات المرضية يجب الحذر الشديد فى استعمالها.
ومن أفضل الألوان الطبيعية اللون الأخضر مثل الأشجار، لذلك كثيراً ما يقولوا الأخضر يجلو البصر، فاللون الأخضر هو لباس أهل الجنة وهو لون مريح للنفس.
وتتمثل نظرية العلاج بالألوان فى أن هناك تردد تذبذبي أو اهتزازي مختلف لكل لون من ألوان الطي، ويعتقد العلماء أن جميع الخلايا فى الجسم تمتلك أيضاً تردداً ينبعث بقوة وإيجابية عندما يكون الإنسان موفور الصحة، ولكن عندما يصاب بالمرض فإن هذا التردد يصبح غير متوازن، بينما تقول نظرية أخرى أن الأجزاء المختلفة من الجسم والحالات المرضية المتعددة والأوضاع العاطفية المختلفة تستجيب بصورة أفضل للألوان المختلفة، وعندما يكون الجسم عديم التوازن فإنه يبحث بشكل طبيعي عن الألوان التي يحتاجها.
ذكرت د.منى جمال أن للطاقة ألوان أودعها الله لنا فى الأشياء، ويمكننا أن نتفاعل معها بشكل إيجابي حينما نتعرف عليها، وربما نتعايش معها بشكل سلبي حين يكون للأشياء أثر أكبر من أثرنا نحن، فنعيش في حيره.
وألوان الطاقة هي ألوان الطيف: الأحمر، البرتقالي، الأصفر، الأخضر، الأزرق، النيلي، البنفسجي.
وللألوان أثر علاجي وطرق علاجية، كما أن لها تأثيرات على الجسم والعقل والنفس والروح، ولها أيضاً دلالات على شخصية الإنسان، وربما تلاحظ ذلك حينما ترتدي ملابس يغلب عليها اللون الأحمر مثلاً تمنحك إحساس مخالف حينما ترتدي ملابس باللون الأبيض، وهناك شفافية مختلفة لاستجابة الشخص للألوان.
إن الأطفال هم الأكثر حساسية للألوان من البالغين، وبالنسبة للألوان فكل الناس لديها نفس الألوان الموجودة ولكن حسب حالة كل شخص يتكون اللون من حوله، فعلى سبيل المثال أحياناً نشاهد أشخاص نشعر بأن هناك نور يخرج من حولهم، وبالعكس تماماً نرى أشخاصاً نشعر بأنهم معتمين، فبمجرد رؤيتهم وبدون التكلم معهم يظهر لنا ذلك بسبب الهالة الخارجية المحيطة بالشخص "Aura".
والهالة البشرة "Aura" هي مجال الطاقة المحيطة بالجسم نتيجة إشعاع الطاقة البشرية، وتكون على شكل إشعاعات ضوئية أو فقاعات من النور والألوان المتداخلة تحيط بالجسم، وكل لون يمثل اتجاهاً نفسياً معيناً "المشاعر والأفكار".
وهناك دلالات لونية لهالة الشخص، وهي:
- الأحمر: يدل على القوة والانفعال والإرادة.
- البرتقالي: يدل على الدفء والتفكير والإبداع والزهو.
- الأصفر: يدل على النشاط الفكري والتفاؤل والغيرة.
- الأخضر: يدل على الصلاح والإيمان والعواطف والراحة والشفاء.
- الأزرق: يدل على الهدوء والسكينة والاستعداد للكآبة.
- البنفسجي: يدل على الأفكار الروحانية.
- الأسود: يدل على الكمال وذروة الأخلاق والحكمة.
- الزهري: يدل على الحب والحنان والرأفة.
- الأبيض: يدل على النقاء والصفاء.
- الرمادي: يدل على المرض.
- البني: ينبأ بعدم الاستقرار والتشتت والتفكير المادي والسلبي.
والهالة عبارة عن فكرة تتحول إلى إحساس يصدر من "منطقة الطاقة" المعنية، ولها نوع معين من الإشعاع يخصها ثم تظهر حول جسم الشخص، ويبدأ عند المنطقة الجزرية هي الهالة الأقرب لجسم الإنسان ويكون لونها أحمر ثم برتقالي ثم أصفر ثم أخضر ثم أزرق فاتح وداكن ثم بنفسجي، وكلما أصبح الشخص متدين وروحاني تصبح هالته الروحانية بيضاء أو ذهبي.
الألوان سلاح ذو حدين، ويجب استخدامها بحذر خاصةً اللون الأحمر والأسود، فكلاهما يساعدان فى زيادة طاقة الجسم إذا كان الجسم فى صحة كاملة، لكن فى الحالات المرضية يجب الحذر الشديد فى استعمالها.
ومن أفضل الألوان الطبيعية اللون الأخضر مثل الأشجار، لذلك كثيراً ما يقولوا الأخضر يجلو البصر، فاللون الأخضر هو لباس أهل الجنة وهو لون مريح للنفس.
وتتمثل نظرية العلاج بالألوان فى أن هناك تردد تذبذبي أو اهتزازي مختلف لكل لون من ألوان الطي، ويعتقد العلماء أن جميع الخلايا فى الجسم تمتلك أيضاً تردداً ينبعث بقوة وإيجابية عندما يكون الإنسان موفور الصحة، ولكن عندما يصاب بالمرض فإن هذا التردد يصبح غير متوازن، بينما تقول نظرية أخرى أن الأجزاء المختلفة من الجسم والحالات المرضية المتعددة والأوضاع العاطفية المختلفة تستجيب بصورة أفضل للألوان المختلفة، وعندما يكون الجسم عديم التوازن فإنه يبحث بشكل طبيعي عن الألوان التي يحتاجها.