إكتشف بعض ملاك iPhone 6 Plus أن أوقات الإنتظار لإستبدال البطاريات الخاصة بهم طويلة جدًا، وقد تم إعلام بعض ملاك iPhone 6 Plus بأنه يتوجب عليهم الإنتظار حتى شهر أبريل قبل أن يتمكنوا من إستبدال بطاريات هواتفهم الذكية. ومع ذلك، يبدو أن ملاك iPhone 6 Plus ليسوا الوحيدين المتأثرين بذلك.
ووفقا لموقع Business Insider والذي يستشهد بتقارير من المحلل Mark Moskowitz، فيبدو أن أوقات إنتظار العملاء لإستبدال بطاريات هواتفهم الذكية تزداد بشكل عام. وفي وقت سابق، كانت مدة الإنتظار تصل إلى نحو أسبوعين، ولكن إزدادت فترة الإنتظار لتصل الآن إلى ثلاثة أسابيع تقريبًا، مما يشير إلى إرتفاع الطلب على برنامج إستبدال البطارية. إما أن الإمدادات الخاصة بالبطاريات لا تتحسن أو أن الطلب يرتفع مع العلم بأن شركة آبل وعدتنا سابقا بأنها ستقوم بكل ما في وسعها.
على الرغم من فترة الإنتظار الطويلة نسبيا، فالمحلل Mark Moskowitz يعتقد بأن العديد من العملاء سيستمرون في الإستفادة من برنامج إستبدال البطارية الذي يكلفهم 29$ بدلا من الترقية إلى جهاز أحدث. سابقا، كان المحلل قد ذكر بأن تقصير فترة الإنتظار يمكن أن يؤثر على معدلات الترقية إلى هواتف iPhone الأحدث، لأنه كلما إضطر العملاء للإنتظار لفترة أقصر كلما كانوا أقل عرضة للترقية إلى هواتف آبل الأحدث.
جدير بالذكر أن شركة آبل ذكرت في وقت سابق أنها لم تأخذ بعين الإعتبار كيف يمكن أن يؤثر برنامج إستبدال البطارية على معدلات الترقية، مشيرة إلى أنها تريد ببساطة أن تقوم بالشيء الصحيح. وكما أوضحنا لكم يوم أمس، فقد تم رفع أكثر من 60 دعوى قضائية ضد شركة آبل بسبب تعمدها إبطاء هواتف iPhone، وهي الآن تحاول إصلاح الأوضاع من خلال برنامج إستبدال البطارية.
ووفقا لموقع Business Insider والذي يستشهد بتقارير من المحلل Mark Moskowitz، فيبدو أن أوقات إنتظار العملاء لإستبدال بطاريات هواتفهم الذكية تزداد بشكل عام. وفي وقت سابق، كانت مدة الإنتظار تصل إلى نحو أسبوعين، ولكن إزدادت فترة الإنتظار لتصل الآن إلى ثلاثة أسابيع تقريبًا، مما يشير إلى إرتفاع الطلب على برنامج إستبدال البطارية. إما أن الإمدادات الخاصة بالبطاريات لا تتحسن أو أن الطلب يرتفع مع العلم بأن شركة آبل وعدتنا سابقا بأنها ستقوم بكل ما في وسعها.
على الرغم من فترة الإنتظار الطويلة نسبيا، فالمحلل Mark Moskowitz يعتقد بأن العديد من العملاء سيستمرون في الإستفادة من برنامج إستبدال البطارية الذي يكلفهم 29$ بدلا من الترقية إلى جهاز أحدث. سابقا، كان المحلل قد ذكر بأن تقصير فترة الإنتظار يمكن أن يؤثر على معدلات الترقية إلى هواتف iPhone الأحدث، لأنه كلما إضطر العملاء للإنتظار لفترة أقصر كلما كانوا أقل عرضة للترقية إلى هواتف آبل الأحدث.
جدير بالذكر أن شركة آبل ذكرت في وقت سابق أنها لم تأخذ بعين الإعتبار كيف يمكن أن يؤثر برنامج إستبدال البطارية على معدلات الترقية، مشيرة إلى أنها تريد ببساطة أن تقوم بالشيء الصحيح. وكما أوضحنا لكم يوم أمس، فقد تم رفع أكثر من 60 دعوى قضائية ضد شركة آبل بسبب تعمدها إبطاء هواتف iPhone، وهي الآن تحاول إصلاح الأوضاع من خلال برنامج إستبدال البطارية.
