ابو مناف البصري
المالكي
العوامل التي صنعت الشخصية الفذة للسيدة مريم (ع)
1ـ الأسرة الكريمة والمنبت الطاهر، قال تعالى: (وأنبتها نباتاً حسناً)، فأبوها عمران وامها حنا وهما من الصالحين العارفين بالتوحيد ،وهذا ما شهد به الجميع بقولهم (يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا)
2ـ المربي الناصح المخلص العارف، وهو نبي الله زكريا (عليها السلام)، قال تعالى: (وكفلها زكريا).
3ـ توفر البيئة المناسبة والمساعدة على الصلاح، وهو ما حققته أم مريم عندما نذرت ابنتها ان تكون محررة في المعبد، أي تتفرغ لخدمة المسجد ولا تخرج منه ابداً، قال تعالى: (إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)
4ـ الوازع الداخلي والإرادة الجدية للاستقامة والصلاح ولفعل الخير مقترنة بعزم راسخ للالتزام مهما كانت الضغوط النفسية والاجتماعية، قال تعالى (وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ)
من كلمات المرجع اليعقوبي ( حفظه الله)
1ـ الأسرة الكريمة والمنبت الطاهر، قال تعالى: (وأنبتها نباتاً حسناً)، فأبوها عمران وامها حنا وهما من الصالحين العارفين بالتوحيد ،وهذا ما شهد به الجميع بقولهم (يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا)
2ـ المربي الناصح المخلص العارف، وهو نبي الله زكريا (عليها السلام)، قال تعالى: (وكفلها زكريا).
3ـ توفر البيئة المناسبة والمساعدة على الصلاح، وهو ما حققته أم مريم عندما نذرت ابنتها ان تكون محررة في المعبد، أي تتفرغ لخدمة المسجد ولا تخرج منه ابداً، قال تعالى: (إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)
4ـ الوازع الداخلي والإرادة الجدية للاستقامة والصلاح ولفعل الخير مقترنة بعزم راسخ للالتزام مهما كانت الضغوط النفسية والاجتماعية، قال تعالى (وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ)
من كلمات المرجع اليعقوبي ( حفظه الله)