رعى وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عبد الرزاق العيسى فعاليات المؤتمر الختامي لمشروع بناء تعليم السلام في العراق بالتعاون مع جمعية الأمل العراقية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وقال العيسى في كلمته إن صناعة السلام تحتاج الى مسارات متوازية ومتقاربة التأثير تبدأ من لحظة وضع اليد على مناطق الجهل وتشخيص الأسباب المسؤولة عن ذلك لافتا الى أن التعليم يعتبر بوابة الدخول الكبرى الى فضاء التنمية وتحقيق السلام المستدام. وثمن وزير التعليم العالي المبادرات وبرامج التدريب والورش التي نظمتها جمعية الأمل العراقية بالتعاون مع undp في العراق والتي ركزت على استقطاب اساتذة الجامعات والباحثين الأكاديميين داعيا الى استثمار تلك الجهود في بناء قاعدة السلام واستيعاب الصعوبات والتحديات والإفادة منها وتشخيص المعوقات السياسية والاجتماعية ومعالجة أسبابها علميا عبر قراءات مختصة ودراسات تأخذ طريقها الى التطبيق.
من جهته قال نائب مدير برنامج الامم المتحدة الانمائي في العراق جيراردو نوتو إن ممثلي البرنامج الدولي ملتزمون بتعزيز ثقافة السلام ومقتنعون بأن التعليم المتكامل والمنهجي يمكن أن يرسي ثقافة السلام المستدام في العراق. بدوره ثمن المدير التنفيذي لجمعية الامل العراقية جمال الجواهري اسهام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وجامعاتها في توفير المناخات الداعمة لبرامج التطوير والتدريب والتاهيل للشباب من مختلف المحافظات العراقية.
وشهدت فعاليات المؤتمر الختامي عرضا للمشروع والمراحل التي مر بها ونتائجه المتحققة فيما قدم وزير التعليم العالي وبرنامج الامم المتحدة الانمائي في العراق شهادات المشاركة للأكاديميين والشباب والطلبة الذين أسهموا في ورش العمل والتدريب التي تضمنها مشروع بناء تعليم السلام في العراق.
وقال العيسى في كلمته إن صناعة السلام تحتاج الى مسارات متوازية ومتقاربة التأثير تبدأ من لحظة وضع اليد على مناطق الجهل وتشخيص الأسباب المسؤولة عن ذلك لافتا الى أن التعليم يعتبر بوابة الدخول الكبرى الى فضاء التنمية وتحقيق السلام المستدام. وثمن وزير التعليم العالي المبادرات وبرامج التدريب والورش التي نظمتها جمعية الأمل العراقية بالتعاون مع undp في العراق والتي ركزت على استقطاب اساتذة الجامعات والباحثين الأكاديميين داعيا الى استثمار تلك الجهود في بناء قاعدة السلام واستيعاب الصعوبات والتحديات والإفادة منها وتشخيص المعوقات السياسية والاجتماعية ومعالجة أسبابها علميا عبر قراءات مختصة ودراسات تأخذ طريقها الى التطبيق.
من جهته قال نائب مدير برنامج الامم المتحدة الانمائي في العراق جيراردو نوتو إن ممثلي البرنامج الدولي ملتزمون بتعزيز ثقافة السلام ومقتنعون بأن التعليم المتكامل والمنهجي يمكن أن يرسي ثقافة السلام المستدام في العراق. بدوره ثمن المدير التنفيذي لجمعية الامل العراقية جمال الجواهري اسهام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وجامعاتها في توفير المناخات الداعمة لبرامج التطوير والتدريب والتاهيل للشباب من مختلف المحافظات العراقية.
وشهدت فعاليات المؤتمر الختامي عرضا للمشروع والمراحل التي مر بها ونتائجه المتحققة فيما قدم وزير التعليم العالي وبرنامج الامم المتحدة الانمائي في العراق شهادات المشاركة للأكاديميين والشباب والطلبة الذين أسهموا في ورش العمل والتدريب التي تضمنها مشروع بناء تعليم السلام في العراق.