الفرق بين التهاب الحلق والتهاب الغدة الدرقية
التهاب الحلق يصيب منطقة الحلق، أما التهاب الغدة الدرقية فإنه يصيب الغدة الدرقية الموجودة في منطقة الرقبة، ولأن المرضين يصيبوا منطقة الزور، فلهذا يخلط الكثير من الناس في الأمر ما بين التهاب الحلق والتهاب الغدة الدرقية هذا ما سوف نوضحه لكم.
الفرق بين التهاب الحلق والتهاب الغدة الدرقية
– الغدة الدرقية هي عبارة عن قصور في إفرازات الغدة الدرقية، أو فرط إفرازات الغدة الدرقية، أما التهاب الحلق فإنه يظهر على شكل ألم في منطقة الحلق، ويكون بسبب عدوى فيروسية في الجهاز التنفسي.
– التهاب الحلق يظهر فيه بعض الأعراض التي تدل عليه مثل: السعال، ألم الحلق، رشح، أما الغدة الدرقية فالأعراض تتمثل في وجود التهاب حول منطقة الرقبة، والتهاب في الحلق.
– الأعراض الإضافية التي تظهر من الغدة الدرقية تتمثل في الشعور بفقدان الشهية، وألم العضلات، ولكن هذه الأعراض قد لا تظهر إلا في المرحلة الثانية من المرض.
– الشفاء من التهاب الحلق يكون أسرع في الوقت من الشفاء من مشاكل الغدة الدرقية التي قد تستمر لعدة شهور.
الفرق بين التهاب الحلق والتهاب الغدة الدرقية من حيث أسباب الإصابة بالمرض
أسباب الإصابة بالتهاب الحلق
– استنشاق الهواء الملوث بالتدخين والذي يعمل على تهيج الحلق.
– تنفس الهواء الجاف عن طريق الفم، وذلك يؤدي إلى جفاف الحلق.
– التهاب اللوزتين يؤدي إلى التهاب الحلق.
– التعرض لأي إصابة في الرقبة.
– الإصابة بضعف الجهاز المناعي.
– وجود حساسية لدى الشخص تجاه بعض الأنواع من الأدوية والمركبات الكيميائية.
– الإصابة بالزكام أو الرشح.
أسباب الإصابة بالغدة الدرقية
– التهاب الغدة الدرقية اللمفاوية.
– وجود مشاكل في الغدة النخامية تؤثر على الغدة الدرقية.
– عند وجود أي خلل في الغدة الدرقية.
– نقص عنصر اليود في الجسم، أو الإفراط في تناول الأطعمة المليئة باليود.
– الإصابة بمرض جريفز.
– قد يكون السبب الإصابة بأحد الأمراض الفيروسية التي تجعل المريض يعاني من وجود ألم في منطقة الرقبة أو العنق.
الفرق بين التهاب الحلق والتهاب الغدة الدرقية من حيث الأعراض
أعراض الإصابة بالتهاب الحلق
-وجود ارتفاع في درجة الحرارة.
– الصداع الشديد.
– ألم عند البلع.
– ظهور بعض البقع فاتحة اللون في منطقة الحلق واللوز.
– ألم في البلعوم.
– ألم في الأذن.
– فقدان في الشهية.
– خشونة في الصوت.
أعراض الإصابة بالتهاب الغدة الدرقية
– ارتفاع في ضغط الدم.
– فقدان ملحوظ في الوزن، أو الزيادة الملحوظة في الوزن.
– تسارع في ضربات القلب.
– الشعور بالتوتر النفسي.
– الإسهال المتكرر.
– تساقط في الشعر.
– تعرق في الجسم بشكل غير طبيعي بسبب عدم الاستقرار في درجة حرارة الجسم.
الفرق بين التهاب الحلق والتهاب الغدة الدرقية من حيث طريقة العلاج
علاج التهابات الغدة الدرقية
– يمثل علاج الغدة الدرقية في علاج السبب الذي أدى إلى التهاب الغدة الدرقية، وقد يلجأ المريض في بعض الحالات من استئصال الغدة الدرقية إذا لم يتم العلاج بالأدوية والمضادات الحيوية.
– في حالة خمول الغدة الدرقية يكون العلاج م خلال تناول حبوب بديلة هرمون ثيروكسين لتعويض نشاط الغدة الدرقية
علاج التهابات الحلق
-تناول أقراص مهدئة للالتهاب.
– استخدام جهاز البخار، في حالة الالتهاب الناتج عن الجفاف.
– تناول أقراص لتهدئة الألم بشكل عام، وترطيب المنطقة الموجودة في الحلق والتي تسبب الألم بسبب الجفاف.
– شرب الكثير من المشروبات الساخنة.
– الامتناع عن التدخين.
– استخدام المياه المالحة في الغرغرة.
– المضمضة بالليمون لأنه يقتل الميكروبات المسببة للالتهاب.
– تناول كوب من الماء محلى بعسل النحل الطبيعي.
التهاب الحلق يصيب منطقة الحلق، أما التهاب الغدة الدرقية فإنه يصيب الغدة الدرقية الموجودة في منطقة الرقبة، ولأن المرضين يصيبوا منطقة الزور، فلهذا يخلط الكثير من الناس في الأمر ما بين التهاب الحلق والتهاب الغدة الدرقية هذا ما سوف نوضحه لكم.
الفرق بين التهاب الحلق والتهاب الغدة الدرقية
– الغدة الدرقية هي عبارة عن قصور في إفرازات الغدة الدرقية، أو فرط إفرازات الغدة الدرقية، أما التهاب الحلق فإنه يظهر على شكل ألم في منطقة الحلق، ويكون بسبب عدوى فيروسية في الجهاز التنفسي.
– التهاب الحلق يظهر فيه بعض الأعراض التي تدل عليه مثل: السعال، ألم الحلق، رشح، أما الغدة الدرقية فالأعراض تتمثل في وجود التهاب حول منطقة الرقبة، والتهاب في الحلق.
– الأعراض الإضافية التي تظهر من الغدة الدرقية تتمثل في الشعور بفقدان الشهية، وألم العضلات، ولكن هذه الأعراض قد لا تظهر إلا في المرحلة الثانية من المرض.
– الشفاء من التهاب الحلق يكون أسرع في الوقت من الشفاء من مشاكل الغدة الدرقية التي قد تستمر لعدة شهور.
الفرق بين التهاب الحلق والتهاب الغدة الدرقية من حيث أسباب الإصابة بالمرض
أسباب الإصابة بالتهاب الحلق
– استنشاق الهواء الملوث بالتدخين والذي يعمل على تهيج الحلق.
– تنفس الهواء الجاف عن طريق الفم، وذلك يؤدي إلى جفاف الحلق.
– التهاب اللوزتين يؤدي إلى التهاب الحلق.
– التعرض لأي إصابة في الرقبة.
– الإصابة بضعف الجهاز المناعي.
– وجود حساسية لدى الشخص تجاه بعض الأنواع من الأدوية والمركبات الكيميائية.
– الإصابة بالزكام أو الرشح.
أسباب الإصابة بالغدة الدرقية
– التهاب الغدة الدرقية اللمفاوية.
– وجود مشاكل في الغدة النخامية تؤثر على الغدة الدرقية.
– عند وجود أي خلل في الغدة الدرقية.
– نقص عنصر اليود في الجسم، أو الإفراط في تناول الأطعمة المليئة باليود.
– الإصابة بمرض جريفز.
– قد يكون السبب الإصابة بأحد الأمراض الفيروسية التي تجعل المريض يعاني من وجود ألم في منطقة الرقبة أو العنق.
الفرق بين التهاب الحلق والتهاب الغدة الدرقية من حيث الأعراض
أعراض الإصابة بالتهاب الحلق
-وجود ارتفاع في درجة الحرارة.
– الصداع الشديد.
– ألم عند البلع.
– ظهور بعض البقع فاتحة اللون في منطقة الحلق واللوز.
– ألم في البلعوم.
– ألم في الأذن.
– فقدان في الشهية.
– خشونة في الصوت.
أعراض الإصابة بالتهاب الغدة الدرقية
– ارتفاع في ضغط الدم.
– فقدان ملحوظ في الوزن، أو الزيادة الملحوظة في الوزن.
– تسارع في ضربات القلب.
– الشعور بالتوتر النفسي.
– الإسهال المتكرر.
– تساقط في الشعر.
– تعرق في الجسم بشكل غير طبيعي بسبب عدم الاستقرار في درجة حرارة الجسم.
الفرق بين التهاب الحلق والتهاب الغدة الدرقية من حيث طريقة العلاج
علاج التهابات الغدة الدرقية
– يمثل علاج الغدة الدرقية في علاج السبب الذي أدى إلى التهاب الغدة الدرقية، وقد يلجأ المريض في بعض الحالات من استئصال الغدة الدرقية إذا لم يتم العلاج بالأدوية والمضادات الحيوية.
– في حالة خمول الغدة الدرقية يكون العلاج م خلال تناول حبوب بديلة هرمون ثيروكسين لتعويض نشاط الغدة الدرقية
علاج التهابات الحلق
-تناول أقراص مهدئة للالتهاب.
– استخدام جهاز البخار، في حالة الالتهاب الناتج عن الجفاف.
– تناول أقراص لتهدئة الألم بشكل عام، وترطيب المنطقة الموجودة في الحلق والتي تسبب الألم بسبب الجفاف.
– شرب الكثير من المشروبات الساخنة.
– الامتناع عن التدخين.
– استخدام المياه المالحة في الغرغرة.
– المضمضة بالليمون لأنه يقتل الميكروبات المسببة للالتهاب.
– تناول كوب من الماء محلى بعسل النحل الطبيعي.