الزلازل تعرف على أنها اهتزاز مفاجئ للأرض، ينتج عن مرور الموجات الزلزالية عبر صخور الأرض، بسبب الطاقة المخزنة في القشرة، حيث تضغط كتل الصخور على بعضها البعض بشكل كبير مما يؤدي إلى انزلاقها، لذلك تحدث الزلازل في أغلب الأحيان بسبب عوامل جيولوجية، أو بسبب مناطق ضيقة تتحرك فيها كتل الصخور.
الفرق بين بؤرة الزلزال ومركزه السطحي
بؤرة الزلزال هو مكان تولد الزلزال ، أما المركز السطحي للزلزال ، هو نقطة على السطح فوق البؤرة مباشرة .
اعتماداً على عمق البؤرة فإنه يتم تصنيف الزلازل إلى الأنواع التالية:
– الزلازل التي تنشأ على عمق 70 م وهي الزلازل الضحلة.
– الزلازل التي تنشأ على عمق 700-300 م وهي الزلازل المتوسطة.
– الزلازل التي تنشأ على عمق 300- 700 م وهي الزلازل العميقة.
أنواع الزلازل
توجد العديد من الأنواع المختلفة من الزلازل، وهي : التكتونية وهي الأكثر شيوعاً، والبركانية، والانفجارية، ويعتمد نوع الزلزال على المنطقة التي حدث فيها، والتركيب الجيولوجي لتلك المنطقة أيضا ، حيث تحدث بسبب تكسر الصخور الموجودة في الأرض نتيجة القوى الجيولوجية التي أنشأتها حركة الصفائح التكتونية ، وتقاس الحركة في الزلازل التكتونية باستخدام نظام تحديد المواقع ، أما الزلازل البركانية فتتزامن مع حدوث النشاط البركاني ، والزلازل الانفجارية فتحدث بسبب انفجار الأجهزة النووية والكيميائية.
سبب حدوث الزلازل
تحدث الزلازل نتيجة تكسر الصخور الموجودة تحت الأرض تنتج طاقة تتحول إلى موجة زلزالية ، تؤدي إلى اهتزاز طبقات الصخور، وعند حدوث اصطدام أو احتكاك صخرتين تتحرك طبقات الأرض بشكل بسيط، حيث إن الصخور بسبب ضغطها على بعضها البعض، ودفعها لا تتحرك ولكن بعد فترة من الوقت، تتكسر هذه الصخور، بسبب الضغوطات التي تراكمت وينتج عن ذلك الزلزال.
آثار الزلازل
هناك العديد من الآثار السلبية التي تنتج بسبب وقوع الزلازل، منها :
هزة أرضية
تؤدي الهزة الأرضية إلى تدمير المباني ، وموت العديد من الأشخاص والحيوانات، نتيجة مرور الموجات الزلزالية عبر الأرض .
تشقق الأرض
حيث تعمل حركة الزلازل على حدوث تشقق في الأنفاق، والقنوات المائية، وخطوط السكك الحديدية، والطرق، ومدارج المطار التي تعد منطقة سهلة التدمير.
الانهيارات الأرضية
كما تحدث الانهيارات بسبب التشقق المباشر، أو الانهيارات المستمرة للمنحدرات التي تقوم بتدمير وتخريب المباني والمنازل الموجودة على التلال .
أمواج تسونامي
تؤدي الزلزال إلى سلسلة من موجات المياه التي تعمل على تحريك قاع البحر بشكل عمودي والمعروفة بالتسونامي ، حيث تشكل خطراً كبيراً على العالم .
التسييل والهبوط
التسييل والهبوط عمليتان متتابعتان حيث يبدأ التسييل بجمع الرواسب لكي تطفو على المياه الجوفية ، مما يؤدي فقدان التربة لصلابتها فيتبعها الهبوط ، وذلك يشكل خطراً كبيراً على المباني، والطرق، وخطوط القطارات، ومدارج المطار، وخطوط الغاز، ولذلك فيمكن القول بأنّ تسييل الأرض وهبوطها يعتبر من الآثار المهمة التي غالباً ما تكون السبب في الكثير من الدمار في الزلازل، ولا سيما في الأرض غير المتماسكة والمفككة.
الحرائق
تؤدي الحرائق إلى حدوث تشقق في الأرض، الأمر الذي قد يتسبب في تلف أنابيب الغاز الطبيعي وأنابيب المياه، وكلاهما يساهم في إشعال الحرائق وعدم السيطرة عليها، ولذلك فقد تشكل الحرائق مصدراً رئيسيا للضرر بعد الزلازل .
الفرق بين بؤرة الزلزال ومركزه السطحي
بؤرة الزلزال هو مكان تولد الزلزال ، أما المركز السطحي للزلزال ، هو نقطة على السطح فوق البؤرة مباشرة .
اعتماداً على عمق البؤرة فإنه يتم تصنيف الزلازل إلى الأنواع التالية:
– الزلازل التي تنشأ على عمق 70 م وهي الزلازل الضحلة.
– الزلازل التي تنشأ على عمق 700-300 م وهي الزلازل المتوسطة.
– الزلازل التي تنشأ على عمق 300- 700 م وهي الزلازل العميقة.
أنواع الزلازل
توجد العديد من الأنواع المختلفة من الزلازل، وهي : التكتونية وهي الأكثر شيوعاً، والبركانية، والانفجارية، ويعتمد نوع الزلزال على المنطقة التي حدث فيها، والتركيب الجيولوجي لتلك المنطقة أيضا ، حيث تحدث بسبب تكسر الصخور الموجودة في الأرض نتيجة القوى الجيولوجية التي أنشأتها حركة الصفائح التكتونية ، وتقاس الحركة في الزلازل التكتونية باستخدام نظام تحديد المواقع ، أما الزلازل البركانية فتتزامن مع حدوث النشاط البركاني ، والزلازل الانفجارية فتحدث بسبب انفجار الأجهزة النووية والكيميائية.
سبب حدوث الزلازل
تحدث الزلازل نتيجة تكسر الصخور الموجودة تحت الأرض تنتج طاقة تتحول إلى موجة زلزالية ، تؤدي إلى اهتزاز طبقات الصخور، وعند حدوث اصطدام أو احتكاك صخرتين تتحرك طبقات الأرض بشكل بسيط، حيث إن الصخور بسبب ضغطها على بعضها البعض، ودفعها لا تتحرك ولكن بعد فترة من الوقت، تتكسر هذه الصخور، بسبب الضغوطات التي تراكمت وينتج عن ذلك الزلزال.
آثار الزلازل
هناك العديد من الآثار السلبية التي تنتج بسبب وقوع الزلازل، منها :
هزة أرضية
تؤدي الهزة الأرضية إلى تدمير المباني ، وموت العديد من الأشخاص والحيوانات، نتيجة مرور الموجات الزلزالية عبر الأرض .
تشقق الأرض
حيث تعمل حركة الزلازل على حدوث تشقق في الأنفاق، والقنوات المائية، وخطوط السكك الحديدية، والطرق، ومدارج المطار التي تعد منطقة سهلة التدمير.
الانهيارات الأرضية
كما تحدث الانهيارات بسبب التشقق المباشر، أو الانهيارات المستمرة للمنحدرات التي تقوم بتدمير وتخريب المباني والمنازل الموجودة على التلال .
أمواج تسونامي
تؤدي الزلزال إلى سلسلة من موجات المياه التي تعمل على تحريك قاع البحر بشكل عمودي والمعروفة بالتسونامي ، حيث تشكل خطراً كبيراً على العالم .
التسييل والهبوط
التسييل والهبوط عمليتان متتابعتان حيث يبدأ التسييل بجمع الرواسب لكي تطفو على المياه الجوفية ، مما يؤدي فقدان التربة لصلابتها فيتبعها الهبوط ، وذلك يشكل خطراً كبيراً على المباني، والطرق، وخطوط القطارات، ومدارج المطار، وخطوط الغاز، ولذلك فيمكن القول بأنّ تسييل الأرض وهبوطها يعتبر من الآثار المهمة التي غالباً ما تكون السبب في الكثير من الدمار في الزلازل، ولا سيما في الأرض غير المتماسكة والمفككة.
الحرائق
تؤدي الحرائق إلى حدوث تشقق في الأرض، الأمر الذي قد يتسبب في تلف أنابيب الغاز الطبيعي وأنابيب المياه، وكلاهما يساهم في إشعال الحرائق وعدم السيطرة عليها، ولذلك فقد تشكل الحرائق مصدراً رئيسيا للضرر بعد الزلازل .