ابو مناف البصري
المالكي



________
١. السيد السيستاني
والأحوط الأولى الإتيان بها.
ويعتبر حصول الخوف منه لغالب الناس، فلا عبرة بالمخوف للنادر كما لا عبرة بغير المخوف.

-----------
٢. السيد الخوئي
تجب هذه الصلاة ...
ويعتبر في وجوبها للمخوف حصول الخوف لغالب الناس، فلا عبرة بغير المخوف، ولا بالمخوف النادر.

-----------
٣. الشيخ الوحيد
تجب هذه الصلاة ... بل عند كل مخوف أرضي أيضا على الأحوط ، ( استحبابا .) كالهدة ،
والخسف ، وغير ذلك من المخاوف .
ويعتبر في وجوبها للمخوف حصول الخوف لغالب الناس، فلا عبرة بغير المخوف، ولا بالمخوف النادر.

-----------
٤. السيد الصدر
تجب... عند كل اية مخوفة لدى اغلب الناس، سماوية كانت كالريح السوداء أو الحمراء والظلمة الشديدة والصيحة والهدة والنار التي تظهر في السماء وغير ذلك، او ارضية كالخسف والشق ونحوها. ولا عبرة بغير المخوف, أو ما يخيف القليل من الناس.

-----------
٥. الشيخ الفياض
تجب هذه الصلاة عند... أخاويف سماوية وهي حوادث اتفاقية تقع في الفضاء، التي توجب قلق الناس ورعبهم عادة ونوعا، كالريح السوداء والحمراء والصفراء والظلمة الشديدة والصاعقة، والنار التي تظهر في السماء وغيرها، وأما وجوبها عند أخاويف أرضية، وهي حوادث استثنائية تقع في الأرض وتؤدي إلى قلق الناس وخوفهم عادة، فهو لا يخلو عن إشكال بل منع، وإن كان الأحوط والأجدر الإتيان بالصلاة عند ظهورها.

-----------
٦. السيد الحكيم
كل مخيف سماوي، كالريح السوداء والحمراء والصفراء والظلمة الشديدة والصاعقة والصيحة والنار التي تظهر في السماء وغيره. بل هو الأحوط وجوباً في المخيف الارضي كالهدة والخسف وغيرهم. والظاهر أن المعيار في ذلك أن تكون مخيفة نوعاً بمقتضى طبع الإنسان وإن لم يحصل الخوف فعلاً في عصورنا بسبب التعوُّد أو قسوة القلوب أو تفسير الحوادث تفسيراً علمياً أو غير ذلك.

-----------
٧. السيد الحائري
[من] أسباب وجوبها ما يأتي :... أخاويف سماوية ، وهي حوادث استثنائية تقع في الفضاء وتبعث على القلق والرعب عادةً ، كظلمة شديدة ، وريح سوداء أو حمراء أو صاعقة .
بأن تكون الحادثة مثيرةً للخوف لغالب الناس ، فاذا لم تكن الحادثة السماوية كذلك لم تجب صلاة الآيات . ولا نريد بالخوف هنا حصول الشكّ للإنسان في سلامة العالم أو سلامة البلد ، بل نريد به حالة القلق والوحشة النفسية ، سواء رافقها الشكّ في السلامة ، أم لا .

-----------
٨. الشيخ السند
تجب هذه الصلاة... عند كل آية مخوفة سماوية أو أرضية كالريح السوداء والحمراء والصفراء والعاصف من الريح والظلمة الشديدة والصاعقة والصيحة والنار التي تظهر في السماء والهدة والخسف والرجفة ونحوها.
ويعتبر في وجوبها في الآية المخوفة حصول الخوف لغالب الناس، فلا عبرة بغير المخوف، ولا بالمخوف لنادرهم.

-----------
٩. الشيخ اليعقوبي
عند كل آية مخوفة لدى اغلب الناس، سماوية كانت كالريح السوداء أو الحمراء والظلمة الشديدة والصيحة والهدة والنار التي تظهر في السماء وغير ذلك، أو أرضية كالخسف والشق ونحوه. ولا عبرة بغير المخوف أو ما يخيف القليل من الناس.

-----------
١٠. السيد الحيدري
أخاويف سماوية، وهي حوادث استثنائية تقع في الفضاء وتبعث على القلق والرعب عادةً، كظلمةٍ شديدةٍ وريحٍ سوداء أو حمراء أو صاعقة.
إذا كانت الحادثة مثيرةً للخوف لغالب الناس. فإذا لم تكن الحادثة السماوية كذلك، لم تجب صلاة الآيات.

-----------
١١. السيد الشيرازي
يجب الاتيان بصلاة الايات [عند]... الرعد والبرق والصاعقة والصيحة وهبوب الرياح السوداء والحمراء وما شابهها إذا خاف أكثر الناس.

-----------
١٢. السيد المدرسي
تجب صلاة الآيات... كل ظاهرة طبيعية (سماوية أو أرضية) مخيفة كهبوب العواصف السوداء، والحمراء والصفراء، والظلمة الشديدة، والرعد والبرق، والصاعقة، وفوران البراكين، والانهيارات الجبلية العظيمة، والانهيارات الثلجية وما شاكل.. إذا كانت مخيفة لأغلب الناس في منطقـة وقوع الحادثة.

-----------
١٣. السيد الخامنئي
[من] أسباب وجوبها شرعاً هي:... كل آية مخوّفة لغالب الناس، كالريح السوداء، أو الحمراء، أو الصفراء غير المعتادة، والظلمة الشديدة، والهدة، والصيحة، والنار التي قد تظهر في السماء؛ ولا عبرة بغير المخوّف فيما سوى الكسوفين والزلزلة، ولا بخوف النادر من الناس.