ابو مناف البصري
المالكي
الاستخارة
أحيانا يستخير المؤمنون الله تعالى أكثر من مرة في موضوع واحد لأجل الاطمئنان أو سكون النفس، وتكون نتيجة الاستخارة متعارضة مثلاً مرة جيدة مرة غير جيدة وهي أما ان تكون قد اخذها عند رجال دين مختلفين أو هو بنفسه .
السؤال : كيف يرجح المكلف نتيجة الاستخارة عند التعارض بنتيجتها ؟
____
١. السيد السيستاني
إذا كان الموضوع واحداً فالعبرة بالاستخارة الأولى.
استفتاء
____
٢.السيد الحكيم
لا ينبغي تكرار الاستخارة في نفس الوقت والظرف واذا اراد التكرار لسبب ما فليتصدق مثلاً.
استفتاء
____
٣. الشيخ الفياض
لا ينبغي تكرار الاستخارة في نفس الموضوع إلا أن يتصدق قبل الاستخارة الثانية ولا يكررها أكثر.
استفتاء
____
٤. الشيخ اليعقوبي
يعتمد الاستخارة الأولى ويأخذ بها، ولا مبرر لتكرارها مادامت على نفس الموضوع ونفس الظروف.
استفتاء
اذا تمت الاستخارة على شيء فلا معنى لتكرارها عليه بنفسه على أمل أن تخرج على حسب الرغبة. فان الثانية تكون باطلة لا محالة. إلا مع حصول تغير في الموضوع بمقدار معتد به.
سبل السلام م ١٣١٤
____
٥. السيد المدرسي
يكون مخيّراً بين الفعل والترك، أو يلجأ للمشورة مع العقلاء في ذلك الأمر.
استفتاء
____
٦. السيد الخامنئي
حيث إن الإستخارة لرفع الحيرة فبعد ارتفاعها بالمرة الأولى لا معنى لتكرارها إلا إذا تغير الموضوع.
استفتاء
____
٧. السيد الصدر
اذا تمت الاستخارة على شيء, فلا معنى لتكرارها عليه بنفسه,على امل ان تخرج على حسب الرغبة. فان الثانية تكون باطلة لا محالة. الا مع حصول تغير في الموضوع بمقدار معتد به.
منهج الصالحين م ١٣٢٤
____
٨. السيد علي الأكبر الحائري
لا ينبغي للمؤمن أن يكرر الاستخارة في نفس الموضوع وبنفس الظروف، إذ حقيقة الاستخارة هي الدعاء إلى الله تبارك وتعالى بأن يفتح له باباً يفهم من خلاله كيف يتصرف وماذا يفعل، وهو يتوكل على الله سبحانه وتعالى في ذلك على طبق نتيجة الاستخارة يأمل فيها استجابة دعائه. وتكرار الاستخارة عندئذ علامة الوسواس المذموم أو سوء الظن بالرحمن الرحيم بأنه لم يستجب له دعاءه في ذلك، أو رغبته بأن تكون النتيجة ما يميل إليه هو من الجواب، وكل ذلك ينتج عن عدم التوكل على الله تبارك وتعالى.
وعلى ذلك فلو كرر الانسان الاستخارة وكانت النتيجة مختلفة عما قبلها، فلا يمكنه الاعتماد على طبق واحد منها، فليتوكل على الله في امره ويفعل ما يراه من المصلحة.
استفتاء
____
أحيانا يستخير المؤمنون الله تعالى أكثر من مرة في موضوع واحد لأجل الاطمئنان أو سكون النفس، وتكون نتيجة الاستخارة متعارضة مثلاً مرة جيدة مرة غير جيدة وهي أما ان تكون قد اخذها عند رجال دين مختلفين أو هو بنفسه .
السؤال : كيف يرجح المكلف نتيجة الاستخارة عند التعارض بنتيجتها ؟
____
١. السيد السيستاني
إذا كان الموضوع واحداً فالعبرة بالاستخارة الأولى.
استفتاء
____
٢.السيد الحكيم
لا ينبغي تكرار الاستخارة في نفس الوقت والظرف واذا اراد التكرار لسبب ما فليتصدق مثلاً.
استفتاء
____
٣. الشيخ الفياض
لا ينبغي تكرار الاستخارة في نفس الموضوع إلا أن يتصدق قبل الاستخارة الثانية ولا يكررها أكثر.
استفتاء
____
٤. الشيخ اليعقوبي
يعتمد الاستخارة الأولى ويأخذ بها، ولا مبرر لتكرارها مادامت على نفس الموضوع ونفس الظروف.
استفتاء
اذا تمت الاستخارة على شيء فلا معنى لتكرارها عليه بنفسه على أمل أن تخرج على حسب الرغبة. فان الثانية تكون باطلة لا محالة. إلا مع حصول تغير في الموضوع بمقدار معتد به.
سبل السلام م ١٣١٤
____
٥. السيد المدرسي
يكون مخيّراً بين الفعل والترك، أو يلجأ للمشورة مع العقلاء في ذلك الأمر.
استفتاء
____
٦. السيد الخامنئي
حيث إن الإستخارة لرفع الحيرة فبعد ارتفاعها بالمرة الأولى لا معنى لتكرارها إلا إذا تغير الموضوع.
استفتاء
____
٧. السيد الصدر
اذا تمت الاستخارة على شيء, فلا معنى لتكرارها عليه بنفسه,على امل ان تخرج على حسب الرغبة. فان الثانية تكون باطلة لا محالة. الا مع حصول تغير في الموضوع بمقدار معتد به.
منهج الصالحين م ١٣٢٤
____
٨. السيد علي الأكبر الحائري
لا ينبغي للمؤمن أن يكرر الاستخارة في نفس الموضوع وبنفس الظروف، إذ حقيقة الاستخارة هي الدعاء إلى الله تبارك وتعالى بأن يفتح له باباً يفهم من خلاله كيف يتصرف وماذا يفعل، وهو يتوكل على الله سبحانه وتعالى في ذلك على طبق نتيجة الاستخارة يأمل فيها استجابة دعائه. وتكرار الاستخارة عندئذ علامة الوسواس المذموم أو سوء الظن بالرحمن الرحيم بأنه لم يستجب له دعاءه في ذلك، أو رغبته بأن تكون النتيجة ما يميل إليه هو من الجواب، وكل ذلك ينتج عن عدم التوكل على الله تبارك وتعالى.
وعلى ذلك فلو كرر الانسان الاستخارة وكانت النتيجة مختلفة عما قبلها، فلا يمكنه الاعتماد على طبق واحد منها، فليتوكل على الله في امره ويفعل ما يراه من المصلحة.
استفتاء
____