ابو مناف البصري
المالكي
فتح المحلات في يوم عاشوراء
ما حكم فتح الأماكن التجارية في يوم عاشوراء أبي الأحرار (سلام الله عليه)؟
____
١. السيد السيستاني
الجواب: إذا عدّ نوعاً من عدم المبالاة بما جرى على أهل البيت (ع) في هذين اليومين [٩، ١٠] الحزينين فلا بدّ من تركه.
الموقع
-----------
٢. السيد المدرسي
لا حرمة في ذلك، ولكن سيرة الموالين لأهل البيت عليهم السلام جرت على تعطيل العمل في هذا اليوم حداداً على سيد الشهداء وأهل بيته المظلومين.
استفتاء
-----------
٣. السيد الشيرازي
تعطيل الكسب والاعمال العادية في أيام استشهاد المعصومين عليهم الصلاة والسلام وخاصة في يوم عاشوراء مستحب لانه تعظيم للشعائر الالهية وتحديد للولاء والمحبة للرسول الكريم واهل بيته الذين امر الله تعالى بمودتهم بقوله سبحانه: «قل لا اسألكم عليه اجراً الا المودة في القربى» الشورى/23 فينبغي الترغيب في الغياب والتعطيل وحضور المواكب، وعقد مجالس العزاء والمأتم في المساجد والحسينيات والاسواق والشوارع وغيرها.
استفتاء
-----------
٤. السيد الخامنئي
لا مانع منه في نفسه، لکن لا ينبغي للمؤمنين حرمان أنفسهم من بركات عاشوراء الإمام الحسين عليه السلام.
استفتاء
----------
-----------
٧. الشيخ الخاقاني
لا اشكال فيه اذا لم يكن يأثر في عقائد الاخرين وان كان الافضل تعظيم شعائر الامام الحسين عليه السلام لترسيخ العقيدة والدين
استفتاء
-----------
٨. السيد الحكيم
جائز في نفسه، ولكن المأمول من المؤمنين الموالين الاحتراز عن ذلك الا لضرورة فهو يوم عزاء وحزن ومصيبة، وقد روي عن الامام الرضا (عليه السلام) انه قال: ((من ترك السعي في حوائجه يوم عاشوراء قضى الله له حوائج الدنيا والآخرة، ومن كان يوم عاشوراء يوم مصيبته وحزنه وبكائه جعل الله يوم القيامة يوم فرحه وسروره وقرت بنا في الجنة عينه...)).
استفتاء
-----------
٩. الشيخ النجفي
أعلم يا بني أن فتح المحلات التجارية أو أي عمل تجاري يوم عاشوراء مكروه كراهة شديدة، ونسأل من يفتح المحل هذا اليوم هل تفتحه لو كانت هناك جثة ابيك أو ابنك أو أحد الاعزاء عليك أمامك؟
نعم، إذا كانت هناك ضرورة دينية مثل تهيئة ضروريات الحياة مثل الأكل والشرب لزوار الحسين وكذلك إعداد المواكب الحسينية ولا يكون للتجارة والاسترباح فتلك ضرورة ترتفع الكراهة عن العمل المذكور حينئذ.
استفتاء
-----------
ما حكم فتح الأماكن التجارية في يوم عاشوراء أبي الأحرار (سلام الله عليه)؟
____
١. السيد السيستاني
الجواب: إذا عدّ نوعاً من عدم المبالاة بما جرى على أهل البيت (ع) في هذين اليومين [٩، ١٠] الحزينين فلا بدّ من تركه.
الموقع
-----------
٢. السيد المدرسي
لا حرمة في ذلك، ولكن سيرة الموالين لأهل البيت عليهم السلام جرت على تعطيل العمل في هذا اليوم حداداً على سيد الشهداء وأهل بيته المظلومين.
استفتاء
-----------
٣. السيد الشيرازي
تعطيل الكسب والاعمال العادية في أيام استشهاد المعصومين عليهم الصلاة والسلام وخاصة في يوم عاشوراء مستحب لانه تعظيم للشعائر الالهية وتحديد للولاء والمحبة للرسول الكريم واهل بيته الذين امر الله تعالى بمودتهم بقوله سبحانه: «قل لا اسألكم عليه اجراً الا المودة في القربى» الشورى/23 فينبغي الترغيب في الغياب والتعطيل وحضور المواكب، وعقد مجالس العزاء والمأتم في المساجد والحسينيات والاسواق والشوارع وغيرها.
استفتاء
-----------
٤. السيد الخامنئي
لا مانع منه في نفسه، لکن لا ينبغي للمؤمنين حرمان أنفسهم من بركات عاشوراء الإمام الحسين عليه السلام.
استفتاء
----------
-----------
٧. الشيخ الخاقاني
لا اشكال فيه اذا لم يكن يأثر في عقائد الاخرين وان كان الافضل تعظيم شعائر الامام الحسين عليه السلام لترسيخ العقيدة والدين
استفتاء
-----------
٨. السيد الحكيم
جائز في نفسه، ولكن المأمول من المؤمنين الموالين الاحتراز عن ذلك الا لضرورة فهو يوم عزاء وحزن ومصيبة، وقد روي عن الامام الرضا (عليه السلام) انه قال: ((من ترك السعي في حوائجه يوم عاشوراء قضى الله له حوائج الدنيا والآخرة، ومن كان يوم عاشوراء يوم مصيبته وحزنه وبكائه جعل الله يوم القيامة يوم فرحه وسروره وقرت بنا في الجنة عينه...)).
استفتاء
-----------
٩. الشيخ النجفي
أعلم يا بني أن فتح المحلات التجارية أو أي عمل تجاري يوم عاشوراء مكروه كراهة شديدة، ونسأل من يفتح المحل هذا اليوم هل تفتحه لو كانت هناك جثة ابيك أو ابنك أو أحد الاعزاء عليك أمامك؟
نعم، إذا كانت هناك ضرورة دينية مثل تهيئة ضروريات الحياة مثل الأكل والشرب لزوار الحسين وكذلك إعداد المواكب الحسينية ولا يكون للتجارة والاسترباح فتلك ضرورة ترتفع الكراهة عن العمل المذكور حينئذ.
استفتاء
-----------