منذ زمن بعيد ، تم الاعتراف بالثوم كأعشاب ثمينة في جميع الثقافات تقريبًا بسبب خصائصها الطبية ، و كذلك استخدامات الطهي ، و يحتوي هذا النبات العشبي الرائع ، و قد ثبت أنه يعزز الصحة و التي أثبتت فوائدها ضد أمراض الشرايين التاجية و العدوى والسرطانات.
نبات الثوم ينتمي إلى عائلة اللاثيا ، في جنس Allium ؛ و معروف علميا باسم Allium sativum ، و من المعتقد أنه ينشأ في منطقة جبلية في آسيا الوسطى ، من حيث انتشر في جميع أنحاء المناطق المعتدلة وشبه الاستوائية في العالم.
نبات الثوم
الثوم هو عشبة معمرة و لكن نمت كمحصول سنوي ، و الأساليب المطبقة لزراعتها مماثلة لتلك التي ينمو فيها البصل ، و يبلغ طول النبات المزروع بالكامل حوالي 50 إلى 60 سم ، و يحمل جذر بصلي تحت الأرض يحتوي على حوالي 8-20 حبة ، و الحبوب بأكملها مغطاة في عدة طبقات من أغطية بيضاء أو مبللة بمفاصل رقيقة.
الفوائد الصحية للثوم
– تحتوي فصوص الثوم القوية النكهة على العديد من المغذيات النباتية الفريدة و المعادن و الفيتامينات ، و مضادات الأكسدة التي أثبتت فوائدها الصحية ، و إجمالي قوة مضادات الأكسدة المقاسة هو 5346 µmol TE / 100 g.
– المصابيح التي تحتوي على مركبات thiosulfinate العضوية مثل ثاني كبريتيد ثنائي الآليل ، ثالث كبريتيد ثنائي الآليل و ثاني كبريتيد بروبيل الأليل ، و عند فرم حبات الثوم تتحول هذه المركبات إلى الأليسين من خلال تفاعل إنزيمي.
– تظهر الدراسات المختبرية أن الأليسين يقلل من إنتاج الكوليسترول عن طريق تثبيط إنزيم اختزال HMG-CoA داخل خلايا الكبد ، كما يقلل الأليسين من تصلب الأوعية الدموية من خلال تسهيل إطلاق أكسيد النيتريك (NO).
– يعمل أكسيد النيتريك على استرخاء الأوعية الدموية و بذلك يؤدي إلى انخفاض في ضغط الدم الكلي ، وعلاوة على ذلك ، فإنه يمنع تكوين الجلطة الدموية في الصفيحات و له عمل فبريني داخل الأوعية الدموية ، هذه الوظيفة من الأليسين تساعد على تقليل المخاطر الكلية لمرض الشريان التاجي (CAD) ، وأمراض الأوعية الدموية الطرفية (PVD) ، والسكتة الدماغية.
المعادن و الفيتامينات في الثوم
– الثوم هو مصدر ممتاز للمعادن والفيتامينات التي تعتبر ضرورية للصحة المثلى ، فهو واحد من أغنى مصادر البوتاسيوم و الحديد و الكالسيوم و المغنيسيوم و المنغنيز و الزنك ، و السيلينيوم .
– السيلنيوم هو معدن قلب صحي وعامل مساعد أساسي للإنزيمات المضادة للأكسدة داخل الجسم ، و يستخدم جسم الإنسان المنغنيز كعامل مساعد لإنزيم مضادات الأكسدة ، و الحديد ضروري لتكوين خلايا الدم الحمراء.
– يحتوي على العديد من مضادات الأكسدة الفلافونويد مثل β – كاروتين ، زياكسانثين ، والفيتامينات مثل فيتامين ج ، فيتامين ج يساعد الجسم على تطوير المقاومة ضد العوامل المعدية وكشف الجذور الحرة المؤذية والمضادة للالتهابات.
– تحتوي فصوص الثوم على مستويات عالية بشكل مثير للدهشة من الفيتامينات والمعادن ، و يوفر 100 غرام فقط (بنسبة٪ من البدل اليومي الموصى به) ، حيث يوفر 95٪ من فيتامين ب 6 (بيريدوكسين) ، 52٪ من فيتامين ج ، 33٪ من النحاس ، 21٪ من الحديد ، 18٪ من الكالسيوم ، 26٪ سلينيوم ، و 73 ٪ من المنغنيز ، و بذلك فيمكن الاعتماد على الثوم في معالجة العديد من الأمراض.
نبات الثوم ينتمي إلى عائلة اللاثيا ، في جنس Allium ؛ و معروف علميا باسم Allium sativum ، و من المعتقد أنه ينشأ في منطقة جبلية في آسيا الوسطى ، من حيث انتشر في جميع أنحاء المناطق المعتدلة وشبه الاستوائية في العالم.
نبات الثوم
الثوم هو عشبة معمرة و لكن نمت كمحصول سنوي ، و الأساليب المطبقة لزراعتها مماثلة لتلك التي ينمو فيها البصل ، و يبلغ طول النبات المزروع بالكامل حوالي 50 إلى 60 سم ، و يحمل جذر بصلي تحت الأرض يحتوي على حوالي 8-20 حبة ، و الحبوب بأكملها مغطاة في عدة طبقات من أغطية بيضاء أو مبللة بمفاصل رقيقة.
الفوائد الصحية للثوم
– تحتوي فصوص الثوم القوية النكهة على العديد من المغذيات النباتية الفريدة و المعادن و الفيتامينات ، و مضادات الأكسدة التي أثبتت فوائدها الصحية ، و إجمالي قوة مضادات الأكسدة المقاسة هو 5346 µmol TE / 100 g.
– المصابيح التي تحتوي على مركبات thiosulfinate العضوية مثل ثاني كبريتيد ثنائي الآليل ، ثالث كبريتيد ثنائي الآليل و ثاني كبريتيد بروبيل الأليل ، و عند فرم حبات الثوم تتحول هذه المركبات إلى الأليسين من خلال تفاعل إنزيمي.
– تظهر الدراسات المختبرية أن الأليسين يقلل من إنتاج الكوليسترول عن طريق تثبيط إنزيم اختزال HMG-CoA داخل خلايا الكبد ، كما يقلل الأليسين من تصلب الأوعية الدموية من خلال تسهيل إطلاق أكسيد النيتريك (NO).
– يعمل أكسيد النيتريك على استرخاء الأوعية الدموية و بذلك يؤدي إلى انخفاض في ضغط الدم الكلي ، وعلاوة على ذلك ، فإنه يمنع تكوين الجلطة الدموية في الصفيحات و له عمل فبريني داخل الأوعية الدموية ، هذه الوظيفة من الأليسين تساعد على تقليل المخاطر الكلية لمرض الشريان التاجي (CAD) ، وأمراض الأوعية الدموية الطرفية (PVD) ، والسكتة الدماغية.
المعادن و الفيتامينات في الثوم
– الثوم هو مصدر ممتاز للمعادن والفيتامينات التي تعتبر ضرورية للصحة المثلى ، فهو واحد من أغنى مصادر البوتاسيوم و الحديد و الكالسيوم و المغنيسيوم و المنغنيز و الزنك ، و السيلينيوم .
– السيلنيوم هو معدن قلب صحي وعامل مساعد أساسي للإنزيمات المضادة للأكسدة داخل الجسم ، و يستخدم جسم الإنسان المنغنيز كعامل مساعد لإنزيم مضادات الأكسدة ، و الحديد ضروري لتكوين خلايا الدم الحمراء.
– يحتوي على العديد من مضادات الأكسدة الفلافونويد مثل β – كاروتين ، زياكسانثين ، والفيتامينات مثل فيتامين ج ، فيتامين ج يساعد الجسم على تطوير المقاومة ضد العوامل المعدية وكشف الجذور الحرة المؤذية والمضادة للالتهابات.
– تحتوي فصوص الثوم على مستويات عالية بشكل مثير للدهشة من الفيتامينات والمعادن ، و يوفر 100 غرام فقط (بنسبة٪ من البدل اليومي الموصى به) ، حيث يوفر 95٪ من فيتامين ب 6 (بيريدوكسين) ، 52٪ من فيتامين ج ، 33٪ من النحاس ، 21٪ من الحديد ، 18٪ من الكالسيوم ، 26٪ سلينيوم ، و 73 ٪ من المنغنيز ، و بذلك فيمكن الاعتماد على الثوم في معالجة العديد من الأمراض.