العدآلة العميآء
يُرمز دومآ للعدآلة بـ تمثآل إمرأة (معصوبة العينآن ) تحمل بيدهآ ميزآنآ
متسآوٍ من الجهتين , وقد قآلوآ بأنهآ قد عُصبت عينآهآ حتى لآتفرق
في الحكم بين غني وفقير أو أبيض وأسود فـ الكل أمآم العدآلة سوآسية
امآ لمآذآ إمرأة وليست رجلآ ؟؟
وذلك لآن كلمة العدآلة ( لفظة مؤنثة ) إذن كآن يجب أن تكون إمرأة
وقد أثبتت الدرآسآت التي أجرتهآ جآمعه ( منهآتن ) بأن 92 %
من القُضآة النسآء ..تكون أحكآمهن خآلية من العآطفة الأُنثوية
ولآتعتمد في حٌكمهآ سوى بـ الأدلة والبرآهين المٌثبتة والتي لآتقبل
الشك وبعدموآفقة ( المٌحلفين ) بالتأكيد !!
إذن لمآذآ في مُجتمعآتنآ الشرقية يرفض القضآء وأعوآنه أن تكون
( القآضي ) إمرأة ؟
تروي قآضية قصة طريفة ...عندمآ دخل الخصوم وتفآجئوآ بـ أن
القآضي إمرأة فرفضوآ الجلسة من أسآسهآ إلى أن يحضرً قآضٍ
مٌذكر وليس مؤنث رغم أن قضيتهم كآنت يستطيع حلهآ طآلب بالحقوق
وليس قآضي !!
إذن هذآ التنآقض الوآضح ..من المسئول عنه ؟
وهل جميع القُضآة الذكور أحكآمهم عآدلة ؟
إن كآن في عهد سيد الخلق(صلى الله عليه وسلم) قآل :
[القآضي ثلآثة : قآضي في الجنة وقآضيآن في النآر]
ومن يحُدث ؟؟ صحآبته وأتبآعه ( رضوآن الله عليهم أجمعين )
فمآ هو حآل قُضآة هذآ العصر ؟؟
القآنون لآ يحمي المٌغفلين!!
كم أكررره هذه المقولة المتجردة من كل إنسآنية ورحمة وعدل
من المُفترض أيهآ القآنون العآدل والذي تنظر لجميع البشر بـ ميزآن الحق
أن ترى بأن هذه الفئة بالذآت هي من وجب عليك حمآيتهآ !!
فكم من طيبون القلب & سُذج المشآعر & ذوو نيآتٍ بيضآء
لم يلوثهآ سوآد البشر
نٌهبت حقوقهم , وصودرت ممتلكآتهم , وسًرقت أموآلهم
بالحيلة والخدآع ...واللذآن وبكل أسف لم يتعلموهآ في هذآ الزمن
وعندمآ يلجأون وبكل ثقة في عدآلة القضآء ..تكون إجآبتهم وحكمهم
جُملة وآحدة
[القآنون لآيحمي المُغفلين]
ويُصبح المدعي هو المُدآن ...الخطأ خطأك من الأسآس
لمآذآ كنت طيبآ , لمآذآ لم تكن ذئبآ في عصر الذئآب !!!
فـ إمآ أن تقتصوآ لحقوقهم أو تغيروآ تلك المقول فــ تصبح
[ القآنون لآيحمي الطيبين ]
رجُلآ ..وأربع زوجآت!!
شعر ملكآ بـ قُرب أجلهُ ..وكآن هذآ الملك دومآ تصرفآته خآرجة
عن المألوف والمعروف ..فجمع نسآئه الأربعة .. وقآل لهن بعد صمتٍ
: سـ أهب كل مآأملك
لمن ترآفقني في قبري بعد موتي !! فمن منكن سترآفقني وستصبح
أغنى نسآء الأرض بعد وفآتي !!
قآلت الرآبعة ( المٌفضلة لديه ) : مستحيل وإنصرفت بسرعة وغضب !!.
وقآلت الثآلثة : أحببتك بحيآتك وعند ممآتك سأتزوج بآخر !!
وقآلت الثآنية : أكثر مآأستطيع فعله ؟ هو إيصآلك لقبرك فقط !
أمآ الأولى : فقآلت لآتحزن يآعزيزي سـ أُرآفقك أينمآ تكون !!
:
:
:
:
:
( عُذرآ )
فقد نسيت أن أعرفكم بآبطآل القصة
الملك : هو آنت
الزوجة الرآبعة : هي الجسد والذي يفآرقنآ فور موتنآ
والزوجه الثآلثة : هي أموآلك والتي ستذهب لغيرك بعد موتك
والزوجة الثآنية : هي الأهل والأصدقآء والذين سيصلونك لقبرك فقط
والزوجة الأولى : هي عملك وقلبك ومآقدمته في دُنيآك
يُرمز دومآ للعدآلة بـ تمثآل إمرأة (معصوبة العينآن ) تحمل بيدهآ ميزآنآ
متسآوٍ من الجهتين , وقد قآلوآ بأنهآ قد عُصبت عينآهآ حتى لآتفرق
في الحكم بين غني وفقير أو أبيض وأسود فـ الكل أمآم العدآلة سوآسية
امآ لمآذآ إمرأة وليست رجلآ ؟؟
وذلك لآن كلمة العدآلة ( لفظة مؤنثة ) إذن كآن يجب أن تكون إمرأة
وقد أثبتت الدرآسآت التي أجرتهآ جآمعه ( منهآتن ) بأن 92 %
من القُضآة النسآء ..تكون أحكآمهن خآلية من العآطفة الأُنثوية
ولآتعتمد في حٌكمهآ سوى بـ الأدلة والبرآهين المٌثبتة والتي لآتقبل
الشك وبعدموآفقة ( المٌحلفين ) بالتأكيد !!
إذن لمآذآ في مُجتمعآتنآ الشرقية يرفض القضآء وأعوآنه أن تكون
( القآضي ) إمرأة ؟
تروي قآضية قصة طريفة ...عندمآ دخل الخصوم وتفآجئوآ بـ أن
القآضي إمرأة فرفضوآ الجلسة من أسآسهآ إلى أن يحضرً قآضٍ
مٌذكر وليس مؤنث رغم أن قضيتهم كآنت يستطيع حلهآ طآلب بالحقوق
وليس قآضي !!
إذن هذآ التنآقض الوآضح ..من المسئول عنه ؟
وهل جميع القُضآة الذكور أحكآمهم عآدلة ؟
إن كآن في عهد سيد الخلق(صلى الله عليه وسلم) قآل :
[القآضي ثلآثة : قآضي في الجنة وقآضيآن في النآر]
ومن يحُدث ؟؟ صحآبته وأتبآعه ( رضوآن الله عليهم أجمعين )
فمآ هو حآل قُضآة هذآ العصر ؟؟
القآنون لآ يحمي المٌغفلين!!
كم أكررره هذه المقولة المتجردة من كل إنسآنية ورحمة وعدل
من المُفترض أيهآ القآنون العآدل والذي تنظر لجميع البشر بـ ميزآن الحق
أن ترى بأن هذه الفئة بالذآت هي من وجب عليك حمآيتهآ !!
فكم من طيبون القلب & سُذج المشآعر & ذوو نيآتٍ بيضآء
لم يلوثهآ سوآد البشر
نٌهبت حقوقهم , وصودرت ممتلكآتهم , وسًرقت أموآلهم
بالحيلة والخدآع ...واللذآن وبكل أسف لم يتعلموهآ في هذآ الزمن
وعندمآ يلجأون وبكل ثقة في عدآلة القضآء ..تكون إجآبتهم وحكمهم
جُملة وآحدة
[القآنون لآيحمي المُغفلين]
ويُصبح المدعي هو المُدآن ...الخطأ خطأك من الأسآس
لمآذآ كنت طيبآ , لمآذآ لم تكن ذئبآ في عصر الذئآب !!!
فـ إمآ أن تقتصوآ لحقوقهم أو تغيروآ تلك المقول فــ تصبح
[ القآنون لآيحمي الطيبين ]
رجُلآ ..وأربع زوجآت!!
شعر ملكآ بـ قُرب أجلهُ ..وكآن هذآ الملك دومآ تصرفآته خآرجة
عن المألوف والمعروف ..فجمع نسآئه الأربعة .. وقآل لهن بعد صمتٍ
: سـ أهب كل مآأملك
لمن ترآفقني في قبري بعد موتي !! فمن منكن سترآفقني وستصبح
أغنى نسآء الأرض بعد وفآتي !!
قآلت الرآبعة ( المٌفضلة لديه ) : مستحيل وإنصرفت بسرعة وغضب !!.
وقآلت الثآلثة : أحببتك بحيآتك وعند ممآتك سأتزوج بآخر !!
وقآلت الثآنية : أكثر مآأستطيع فعله ؟ هو إيصآلك لقبرك فقط !
أمآ الأولى : فقآلت لآتحزن يآعزيزي سـ أُرآفقك أينمآ تكون !!
:
:
:
:
:
( عُذرآ )
فقد نسيت أن أعرفكم بآبطآل القصة
الملك : هو آنت
الزوجة الرآبعة : هي الجسد والذي يفآرقنآ فور موتنآ
والزوجه الثآلثة : هي أموآلك والتي ستذهب لغيرك بعد موتك
والزوجة الثآنية : هي الأهل والأصدقآء والذين سيصلونك لقبرك فقط
والزوجة الأولى : هي عملك وقلبك ومآقدمته في دُنيآك
