فتنةة العصر
رئيسة اقسام الصور 🌹شيخة البنات 🌹
- إنضم
- 7 أغسطس 2015
- المشاركات
- 1,313,578
- مستوى التفاعل
- 175,292
- النقاط
- 113
- الإقامة
- السعودية _ الأحساء ♥️
كشفت صحيفة "لأحساء نيوز"، تفاصيل عن أسرة ضحايا حادث الأحساء بالسعودية، الذى راح ضحيته 4 فتيات وشقيقهن، من خلال التواصل مع أحد أخوال المجني عليهم، وذلك بهدف دحض الشائعات التي تم تداولها عبر منصات التواصل الاجتماعي في هذه القضية، ليقول: "ذهبت أختي مع زوجها وعدد 5 من أطفالهم أعمارهم دون 12 عاما لرؤية منزلهم الجديد قيد الإنشاء فى حى الصفا، وحينما عادوا لمنزلهم القديم رأوا ما هو غير متوقع على الإطلاق، بمقتل جميع أولادهم الخمسة الآخرين الذين بقوا بالمنزل القديم، وهم: شاب فى السنة الثانية بالمرحلة الجامعية و4 بنات أصغرهن ذات 14 ربيعًا والكبرى 24 تقريبًا.
فيما أنقذ القدر 5 أشقاء أخوة لضحايا الحادث الغامض بعدم وجودهم فى المنزل وقت الحادث.
وعن الشائعات التى يتم تداولها بأن القاتل هو أحد أقاربهم، وهو شخص مختل عقليًا قام بقتلهم ثم انتحر، وأخرى بأن أخيهم هو الذى قام بقتلهم، كشف خال الضحايا للصحيفة السعودية، بأنه لا صحة لمن روّج بقوله أن القاتل هو أحد أقارب والدهم ثم انتحر فالمقتولين كما تم ذكره 5 أخوة، وفيما يخص من افترض استباقًا للتحقيقات أنه أخيهم، فأخيهم شاب هادئ ومسالم يكاد أن يكون انطوائيًا من شدة هدوئه، إضافةً إلى أنه متفوق دراسيًا من أيام دراسته بالمرحلة الثانوية وذو سيرة حسنة حتى تخرج والتحق بالجامعة وتخصص باللغة الإنجليزية.
وصرح مساعد المتحدث الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية بالسعودية النقيب محمد الدريهم، بأن الجهات الأمنية بمحافظة الأحساء باشرت البلاغ الخاص بوفاة شاب وأربع فتيات من أسرة واحدة، بمنزلهم بقرية الشعبة (تتراوح أعمارهم بين 14 و 19 عاماً )، وذلك بعد عثور والدهم عليهم وقد فارقوا الحياة، وأن هناك شبهة جنائية فى وفاتهم، وقد تم استكمال الإجراءات النظامية للتحقيق في القضية وكشف ملابساتها. وفق صحيفة "الرياض".
وقد هزت الجريمة الغامضة بلدة الشعبة بالأحساء، حيث شهد أحد منازلها مقتل خمسة أشخاص من أسرة واحدة نحراً بالسكين في ظل غياب الوالدين عن المنزل وفقا لشهود عيان، حيث أوضح أحد الأهالي أن البلدة شهدت مقتل أربع فتيات يناهز عمر أكبرهن 22 عاما، فيما أصغرهن في المرحلة الابتدائية، إضافة إلى شقيقهم الأكبر، وفق ما نقلت صحيفة "سبق"
وأضاف آخر أن الجريمة البشعة وقعت تقريبا قبل صلاة المغرب، مشيرا إلى أن الجيران لم يسمعوا شيئا عنها مطلقا، وقد تفاجئوا بوجود الدوريات الأمنية، وأكد أحد سكان البلدة أن الجريمة هزت كيانهم، وخيّم على الأهالي حزن لا يوصف.
وعلى الرغم من التكهنات حول هوية الجاني، إلا أن الجهات الأمنية كثّفت تحقيقاتها منذ مساء أمس، فيما تدور الاتهامات حول شقيق الضحايا الذي قضى هو الآخر منتحر.
وروى جعفر الخليفة، أحد جيران الضحايا، لقد حاول الأب والأم دخول المنزل مساء أول أمس الأربعاء، لكنهما وجداه مقفلاً، فقام الأب بالقفز ومحاولة الدخول من السطح، لكنه شاهد المفاجأة بأن نصف أبنائه متوفون، والدماء منتشرة في الموقع، وعلى الفور تواجدت الجهات الأمنية بكثافة لكشف تفاصيل القضية.
وأضاف الخليفة: "عائلة الفرج فقدت أربع بنات وهن غفران وزينب ونينوى وبنين التي لم تتجاوز 14 عاماً، بالإضافة إلى أخيهن مؤيد".
فيما أنقذ القدر 5 أشقاء أخوة لضحايا الحادث الغامض بعدم وجودهم فى المنزل وقت الحادث.
وعن الشائعات التى يتم تداولها بأن القاتل هو أحد أقاربهم، وهو شخص مختل عقليًا قام بقتلهم ثم انتحر، وأخرى بأن أخيهم هو الذى قام بقتلهم، كشف خال الضحايا للصحيفة السعودية، بأنه لا صحة لمن روّج بقوله أن القاتل هو أحد أقارب والدهم ثم انتحر فالمقتولين كما تم ذكره 5 أخوة، وفيما يخص من افترض استباقًا للتحقيقات أنه أخيهم، فأخيهم شاب هادئ ومسالم يكاد أن يكون انطوائيًا من شدة هدوئه، إضافةً إلى أنه متفوق دراسيًا من أيام دراسته بالمرحلة الثانوية وذو سيرة حسنة حتى تخرج والتحق بالجامعة وتخصص باللغة الإنجليزية.
وصرح مساعد المتحدث الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية بالسعودية النقيب محمد الدريهم، بأن الجهات الأمنية بمحافظة الأحساء باشرت البلاغ الخاص بوفاة شاب وأربع فتيات من أسرة واحدة، بمنزلهم بقرية الشعبة (تتراوح أعمارهم بين 14 و 19 عاماً )، وذلك بعد عثور والدهم عليهم وقد فارقوا الحياة، وأن هناك شبهة جنائية فى وفاتهم، وقد تم استكمال الإجراءات النظامية للتحقيق في القضية وكشف ملابساتها. وفق صحيفة "الرياض".
وقد هزت الجريمة الغامضة بلدة الشعبة بالأحساء، حيث شهد أحد منازلها مقتل خمسة أشخاص من أسرة واحدة نحراً بالسكين في ظل غياب الوالدين عن المنزل وفقا لشهود عيان، حيث أوضح أحد الأهالي أن البلدة شهدت مقتل أربع فتيات يناهز عمر أكبرهن 22 عاما، فيما أصغرهن في المرحلة الابتدائية، إضافة إلى شقيقهم الأكبر، وفق ما نقلت صحيفة "سبق"
وأضاف آخر أن الجريمة البشعة وقعت تقريبا قبل صلاة المغرب، مشيرا إلى أن الجيران لم يسمعوا شيئا عنها مطلقا، وقد تفاجئوا بوجود الدوريات الأمنية، وأكد أحد سكان البلدة أن الجريمة هزت كيانهم، وخيّم على الأهالي حزن لا يوصف.
وعلى الرغم من التكهنات حول هوية الجاني، إلا أن الجهات الأمنية كثّفت تحقيقاتها منذ مساء أمس، فيما تدور الاتهامات حول شقيق الضحايا الذي قضى هو الآخر منتحر.
وروى جعفر الخليفة، أحد جيران الضحايا، لقد حاول الأب والأم دخول المنزل مساء أول أمس الأربعاء، لكنهما وجداه مقفلاً، فقام الأب بالقفز ومحاولة الدخول من السطح، لكنه شاهد المفاجأة بأن نصف أبنائه متوفون، والدماء منتشرة في الموقع، وعلى الفور تواجدت الجهات الأمنية بكثافة لكشف تفاصيل القضية.
وأضاف الخليفة: "عائلة الفرج فقدت أربع بنات وهن غفران وزينب ونينوى وبنين التي لم تتجاوز 14 عاماً، بالإضافة إلى أخيهن مؤيد".