فندت صحيفة موندو ديبورتيفو التفاصيل المالية التي انتشرت مؤخراً بخصوص العقد الخيالي الذي تقدم به مانشستر سيتي للتعاقد مع ليونيل ميسي نجم برشلونة خلال السنوات الماضية.
وادعت صحيفة “إل موندو” يوم أمس الجمعة أن مانشستر سيتي عرض على ميسي راتب سنوي قدره 50 مليون يورو صافية من الضرائب سنوياً وبعقد يمتد لخمسة أعوام، بينما كان برشلونة سيحصل على 250 مليون يورو مقابل الموافق على رحيل نجمه الأول، كلك سينال والد ميسي مبلغ 50 مليون يورو لتسهيل الصفقة.
وأوضحت الصحيفة الكاتالونية في تقرير نشرته اليوم السبت أن جميع هذه المعلومات غير صحيحة رغم تأكيدها على أن السيتيزنز حاول بالفعل الحصول على خدمات ميسي في صيف 2016.
وبحسب صحيفة موندو ديبورتيفو، فإن القصة بدأت عندما عانى ميسي من مطاردة مصلحة الضرائب في إسبانيا ورفع دعوة قضائية ضده التي واجه خلالها عقوبة السجن لمدة 21 شهراً، وتزامن ذلك من خسارته المباراة النهائية في بطولة كوبا أمريكا ضد منتخب تشيلي.
وكان ميسي يعاني من حالة اكتئاب وإحباط شديدة في صيف 2016، واعتقد للوهلة الأولى أن مشاكله جميعها سوف تحل إن قرر الرحيل عن إسبانيا والانتقال إلى نادٍ آخر في الخارج، وحاول مانشستر سيتي استغلال هذا الوضع وأجرى بعض الاتصالات مع اللاعب والنادي الكاتالوني.
وأكدت الصحيفة ذاتها أنه رغم محاولة السيتي التعاقد مع ميسي، إلا أنه لم يتقدم بأية عروض رسمية ولم يتم مناقشة أي أرقام مالية، وذلك لأن البرغوث أعدل عن قراره سريعاً وقرر البقاء في برشلونة، مغلقاً المفاوضات بشكل كامل مع السيتيزنز.
وادعت صحيفة “إل موندو” يوم أمس الجمعة أن مانشستر سيتي عرض على ميسي راتب سنوي قدره 50 مليون يورو صافية من الضرائب سنوياً وبعقد يمتد لخمسة أعوام، بينما كان برشلونة سيحصل على 250 مليون يورو مقابل الموافق على رحيل نجمه الأول، كلك سينال والد ميسي مبلغ 50 مليون يورو لتسهيل الصفقة.
وأوضحت الصحيفة الكاتالونية في تقرير نشرته اليوم السبت أن جميع هذه المعلومات غير صحيحة رغم تأكيدها على أن السيتيزنز حاول بالفعل الحصول على خدمات ميسي في صيف 2016.
وبحسب صحيفة موندو ديبورتيفو، فإن القصة بدأت عندما عانى ميسي من مطاردة مصلحة الضرائب في إسبانيا ورفع دعوة قضائية ضده التي واجه خلالها عقوبة السجن لمدة 21 شهراً، وتزامن ذلك من خسارته المباراة النهائية في بطولة كوبا أمريكا ضد منتخب تشيلي.
وكان ميسي يعاني من حالة اكتئاب وإحباط شديدة في صيف 2016، واعتقد للوهلة الأولى أن مشاكله جميعها سوف تحل إن قرر الرحيل عن إسبانيا والانتقال إلى نادٍ آخر في الخارج، وحاول مانشستر سيتي استغلال هذا الوضع وأجرى بعض الاتصالات مع اللاعب والنادي الكاتالوني.
وأكدت الصحيفة ذاتها أنه رغم محاولة السيتي التعاقد مع ميسي، إلا أنه لم يتقدم بأية عروض رسمية ولم يتم مناقشة أي أرقام مالية، وذلك لأن البرغوث أعدل عن قراره سريعاً وقرر البقاء في برشلونة، مغلقاً المفاوضات بشكل كامل مع السيتيزنز.