ابو مناف البصري
المالكي
القلوب المعلقة بالله
يُحكى أن رجل كبير في السّن (80) عاماً ...
رجع من المسجد ذات يوم و طرق الباب على زوجته دون أن تفتح حتى تعب و أصابه الإغماء...
بعد مدة انتبهت زوجته أنّه تأخر فخرجت تطّلع عليه فوجدته مُغماً عليه عند الباب...
فخافت و حملته و رشت وجهه بالماء حتى أفاق وصارت تعتذر منه لتأخرها عليه..
فقال لها: واللّه ما أغمى عليّ لطول الإنتظار أو التّعب ..
ولكنّي تذّكرت عندما أقف أمام الله!!
ويُقفل باب الجّنة في وجهي..
فأغمى عليّ خوفاً من اللّه هذه هي القلوب
المُعلقة باللّه
يُحكى أن رجل كبير في السّن (80) عاماً ...
رجع من المسجد ذات يوم و طرق الباب على زوجته دون أن تفتح حتى تعب و أصابه الإغماء...
بعد مدة انتبهت زوجته أنّه تأخر فخرجت تطّلع عليه فوجدته مُغماً عليه عند الباب...
فخافت و حملته و رشت وجهه بالماء حتى أفاق وصارت تعتذر منه لتأخرها عليه..
فقال لها: واللّه ما أغمى عليّ لطول الإنتظار أو التّعب ..
ولكنّي تذّكرت عندما أقف أمام الله!!
ويُقفل باب الجّنة في وجهي..
فأغمى عليّ خوفاً من اللّه هذه هي القلوب
المُعلقة باللّه