نشرت قناة فوكس نيوز معلومات تؤكد إمكانية الاستفادة من الخارطة التي وضعها رائد الفضاء الأمريكي، غوردن كوبر، عام 1963، في تقفي أثر السفن الغارقة.
وكانت مهمة رائد فضاء ناسا الرئيسية أثناء رحلته الفضائية على متن كبسولة ميركوري عام 1963، هي جمع المعلومات عن المواقع التي تمثل تهديدا نوويا للولايات المتحدة. ووضع كوبر خارطة لـ 100 موقع في منطقة البحر الكاريبي يحتمل وجود سفن ومعدات أخرى "مشبوهة" فيها، سلمها قبل موته عام 2004 للخبير في تقفي حطام السفن، داريل ميكلوس.
وبحسب فوكس نيوز، فإن الخريطة تشير إلى 11 موقعا تحت قاع البحر لسفن غرقت منذ عدة مئات من السنين على متنها كنوز من الذهب والفضة.
لذلك يخطط علماء آثار البحار للاعتماد على هذه الخارطة واستخدام غواصات صغيرة الحجم مع أجهزة للكشف عن المعادن، لدراسة واستكشاف المواقع التي حددها كوبر.
وكانت مهمة رائد فضاء ناسا الرئيسية أثناء رحلته الفضائية على متن كبسولة ميركوري عام 1963، هي جمع المعلومات عن المواقع التي تمثل تهديدا نوويا للولايات المتحدة. ووضع كوبر خارطة لـ 100 موقع في منطقة البحر الكاريبي يحتمل وجود سفن ومعدات أخرى "مشبوهة" فيها، سلمها قبل موته عام 2004 للخبير في تقفي حطام السفن، داريل ميكلوس.
وبحسب فوكس نيوز، فإن الخريطة تشير إلى 11 موقعا تحت قاع البحر لسفن غرقت منذ عدة مئات من السنين على متنها كنوز من الذهب والفضة.
لذلك يخطط علماء آثار البحار للاعتماد على هذه الخارطة واستخدام غواصات صغيرة الحجم مع أجهزة للكشف عن المعادن، لدراسة واستكشاف المواقع التي حددها كوبر.