أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

الكلمات المتكررة ف القرءان الكريم وعددها

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
9 أغسطس 2012
المشاركات
587
مستوى التفاعل
7
النقاط
18
الإقامة
العراق - البصره
[frame="7 80"]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



هذه كلمات من القران الكريم
وكم من كلمة نكررها ولا ندري كم نكررها من مرة في قراتنا اليومية لهذا الكتاب العظيم
الدنيا115 مرة
الآخرة115 مرة

الملائكة88 مرة
الشياطين88 مرة
الحياة145 مرة
الموت145 مرة
النفع50 مرة
الفساد50 مرة
الناس368 مرة
الرسل368 مرة
إبليس11 مرة
الإستعاذة من إبليس11 مرة
المصيبة75 مره
الشكر75 مرة
الإنفاق73 مرة
الشكر73 مرة
الضالون 17 مرة
الموتى17 مرة
المسلمين 41 مرة
الجهاد41 مرة
الذهب8 مرات
الترف8 مرات
السحر60 مرة
الفتنة60 مرة
الزكاة32 مرة
البركة32 مرة
العقل49 مرة
النور49 مرة
اللسان25 مرة
الموعظة25 مرة
الرغبة8 مرات
الرهبة8 مرات
الجهر16 مرة
العلانية16 مرة
الشدة114 مرة
الصبر114 مرة
محمد صلى الله عليه وسلم4 مرات

الشريعة4 مرات
الرجل24 مرة
المرأة24 مرة
الصلاة5 مرات
الشهر12 مرة
اليوم365 مرة
البحر32 مرة
البر13 مرة
ذكرت كلمة البحار (أي المياه) في القرآن الكريم 32مرة، وذكرت كلمة البر (أي اليابسة) في القرآن الكريم 13 مرة.
فإذا جمعنا عدد كلمات البحار المذكورة في القرآن وعدد كلمات البر، فسنحصل على المجموع كالتالي: 45.
وإذا قمنا بصنع معادلة بسيطة كالتالي:
1. مجموع كلمات البحر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100%
32 ÷ 45 × 100% = 71,11111111111%
2. مجموع كلمات البر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100%
13 ÷ 45 × 100% = 28,88888888889% وهكذا بعد هذه المعادلة البسيطة، نحصل على هذا الناتج المعجز الذي توصل له القرآن من 14 قرناً، فالعلم الحديث توصل إلى أن:
نسبة المياه على الكرة الأرضية: 71,11111111111%
ونسبة اليابسة على الكرة الأرضية: 28,88888888889%
وإذا جمعنا العدد الأول مع العدد الثاني فإنا نحصل على الناتج = 100%
وهي مجموع نسبة الكرة الأرضية بالفعل، فما قولك بهذا الإعجاز! هل هذه صدفة؟ من علم محمد هذا الكلام كله؟ من علم النبي الأمي في الأربعين من عمره هذا الكلام؟
ولكني أقول لك: (وما ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى، علمه شديد القوى)، فاسجد لربك شكراً لأنك من المسلمين، لأنك من حملة هذا الكتاب العظيم، وأنا أقول لك إن هذا بعض الإعجاز العددي وليس الإعجاز كله، فهناك مجلدات وكتب تتكلم عن الإعجاز العددي والفلكي والكوني والطبي والجيولوجي والهندسي والعقلي...إلخ.وإن شاء الرحمن القدير،سيكون لنا لقاء آخر بإذن الله مع إعجازات القرآن الكريم.
[/frame]
 
إنضم
27 أغسطس 2012
المشاركات
2,816
مستوى التفاعل
4
النقاط
38
العمر
26
رد: الكلمات المتكررة ف القرءان الكريم وعددها

▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒▒

[size=+0]جزاااك الله خير [/size]
[size=+0]وجعلها في موازين حسناااتك[/size]
[size=+0]اسال الله ان يعطر ايامك بالرياحين [/size]
[size=+0]دمت بطاعة الله[/size]

[size=+0]♥♡▓█▒☆ミ ☆彡☆ミ ☆彡☆ミ ☆彡☆ミ ☆彡☆ミ ☆彡☆ミ ☆彡[/size]
 

رقة انثى

Well-Known Member
إنضم
3 أغسطس 2012
المشاركات
971
مستوى التفاعل
12
النقاط
18
الإقامة
العراق
رد: الكلمات المتكررة ف القرءان الكريم وعددها

بارك الله فيك

دمت بخير
 

شواطئ الغربه

Well-Known Member
إنضم
10 أغسطس 2012
المشاركات
3,400
مستوى التفاعل
11
النقاط
38
الإقامة
أنــــــا لا أعـــرف الآآآن لــــك مــيـزة ســــوى
رد: الكلمات المتكررة ف القرءان الكريم وعددها

جزاااكي الله خير والله
وجعلها في موازين حسناااتكي
اسال الله ان يعطر ايامكي بالرياحين
دمتي بطاعة الله
 

ظل آليآسمين

Well-Known Member
إنضم
9 نوفمبر 2012
المشاركات
2,626
مستوى التفاعل
10
النقاط
38
رد: الكلمات المتكررة ف القرءان الكريم وعددها

[caution]


الكلام في الإعجاز العددي دحض مزلّـة ، ومزلق خطير !

والملاحظ فيه كثرة التكلّف ، والتعسّف للقول بموجبه .



ففي هذا السؤال :
مُقارنة السحر بالفتنة في الأعداد ..
والفتنة في القرآن ليست مقصورة على السّحر ، بل تُطلَق على الكفر وعلى الفتن الصِّغار والكبار
فمن إطلاق الفتنة على الكُفر قوله تعالى : (وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ) وقوله تعالى : (وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ) .
ومن إطلاق الفتنة في القرآن على الفِتن الصِّغار قوله تعالى : (وَاعْلَمُوا أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ) وقوله تعالى : (إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ) .
وقد تُطلق الفتنة على ما يتعلق بالعذاب الأخروي ، كقوله تعالى : (أَذَلِكَ خَيْرٌ نُزُلاً أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ (62) إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِلظَّالِمِينَ) .
ولا أعلم أن الفتنة أُطلِقت على السِّحر إلا في موضع واحد في قوله تعالى : (وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ) .



وهذا على سبيل المثال ، وإلا تتبع هذه الأشياء المذكورة يحتاج إلى وقت .
كما أنهم قد يعتبرون اللفظ أحيانا دون ما يُقابِله من معنى .



كما في حساب عدد ذِكر الأيام أو اليوم ، فإنه قد يعتبرون اليوم الآخر في حساب الأيام ، وقد يعتبرون الأيام بمثابة كلمة يوم ، ثم هذا الناتج المتوصّل إليه أي إعجاز فيه ؟!



فالعدد ( 365 ) ماذا يُمثّل ؟!
السنة المعتبرة عند المسلمين هي السنة الهجرية ، وهي أقل من ذلك !



وأما التكلّف والتعسّف فهو واضح في الوصول إلى نتائج بعد عمليات حسابية مُعقّدة !
كما في مسألة حساب نسبة الماء إلى اليابسة ، فإنهم لم يتوصّلوا إلى ما توصّلوا إليه إلا بعد عمليات حسابية مُعقّدة .
وهذا من التكلّف ، وقد قال الله تبارك وتعالى لِنبيِّـه صلى الله عليه وسلم : ( قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ ) .



فلا يَجوز مثل هذا التكلّف والتعسّف .
كما لا يجوز ربط مثل هذه الأعداد بما لا يُقابِلها ، كما رأينا في الفتنة مع السِّحر !



وقبل سنوات حدّثني أحد الزملاء عن الإعجاز العددي عند شخص اسمه ( رشاد خليفة )
فقلت له : إن الأعداد في القرآن غير مقصودة ، خاصة أرقام السور والآيات ..
ثم بعد فترة إذا بهذا الشخص الذي يقول بالإعجاز والذي توصّل إلى إعجاز عددي بزعمه يَزعم أنه ( رسول ) ! وتوصّل إلى ذلك بموجب القيمة الرقمية لاسمه !!
وتوصّل إلى أن القرآن فيه زيادة ونقص نتيجة القول بالإعجاز العددي ..
كما تبيّن أنه بهائي المعتقد ..
ولبّس على الناس بمثل هذا الكلام ليتوصّل إلى إيصال الرقم ( 19 ) الذي تُقدّسه البهائية الكافرة ، الذين يُؤلِّهون البهاء !



إلى غير ذلك مما هو موجود عند ذلك الشخص مما هو ضلال مُبين ، وكفر محض .



فليُحذر من هذا المزلق الخطير .
ولِنعلم أن القرآن بالدرجة الأولى كتاب هداية ودلالة وإرشاد للعباد .



كما أن حقائق العلم الحديث ليست قطعية الثبوت ، حتى تلك التي يُسمونها " حقائق عِلمية " .



يقول سيد قطب رحمه الله :
لا يجوز أن نعلق الحقائق النهائية التي يذكرها القرآن أحيانا عن الكون في طريقه لإنشاء التصور الصحيح لطبيعة الوجود وارتباطه بخالقه , وطبيعة التناسق بين أجزائه . . لا يجوز أن نعلق هذه الحقائق النهائية التي يذكرها القرآن , بفروض العقل البشري ونظرياته , ولا حتى بما يسميه "حقائق علمية " مما ينتهي إليه بطريق التجربة القاطعة في نظره . إن الحقائق القرآنية حقائق نهائية قاطعة مطلقة . أما ما يصل إليه البحث الإنساني - أيا كانت الأدوات المتاحة له - فهي حقائق غير نهائية ولا قاطعة ; وهي مقيدة بحدود تجاربه وظروف هذه التجارب وأدواتها .. فَمِن الخطأ المنهجي - بحكم المنهج العلمي الإنساني ذاته - أن نُعَلِّق الحقائق النهائية القرآنية بحقائق غير نهائية . وهي كل ما يصل إليه العلم البشري . اهـ .



والله تعالى أعلم .
عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد بالرياض

[/caution]
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )