البرآق
نبض آخر
- إنضم
- 27 أغسطس 2017
- المشاركات
- 30,189
- مستوى التفاعل
- 493
- النقاط
- 83
الكماليات في "ديكورات" المنزل
لا تقلُّ الكماليات أهميّة عن الأثاث، إذ هي تجعل إطلالة المنزل "مختلفة"، ولا تزين الفراغ فحسب، بل تولِّد انطباعات للناظر إليها
للكماليات المستخدمة في تزيين المنزل دور في عكس شخصية صاحبه، كما وضع اللمسة النهائية على "ديكورات" الغرف
من الضروري معرفة الخط الفاصل بين الجاذبيَّة والمبالغة في الديكور، بحيث لا تطغى الكماليات من المقتنيات على "شخصيَّة" المكان
الستائر في الطراز الكلاسيكي، يجب أن تُغطِّي حافة الأرض إذا كانت طويلة، وحافة النافذة إذا كانت قصيرة
في الطراز الـ"موردن" تغني وحدات الإضاءة عن الإضاءة المُتدلَّاة من السقف
لا يجب أن تضفي الكماليات طابعًا يجافي الأشكال أو الأحجام أو الطراز السائد في الغرفة
الـ"اكسسوارات" الكلاسيكيَّة تمتاز بفخامتها وأناقتها ودفئها
للكماليَّات في "ديكورات" المنزل، دور في عكس شخصيَّة صاحبه، كما تحقيق لمسة التزيين النهائية في "ديكورات" الغرف.
في ما يأتي، نصائح مهندسة الديكور الدكتورة هبة الله سعد الدين محمود، لتحويل "ديكورات" الغرف إلى تحف فنيَّة، من خلال الكماليَّات:
لا تقلُّ الكماليَّات في "ديكورات" المنزل أهميَّة عن الأثاث، فهي تجعل إطلالة المنزل "مختلفة"، ولا تُزيِّن الفراغ فحسب، بل تولِّد انطباعات للناظر إليها. ولكن، تجدر الإشارة إلى أنَّ ثمة خط يفصل بين جاذبيَّة الـ"ديكورات" والمبالغة فيها، ما يحتِّم ألَّا تطغى الكماليَّات من المقتنيات على "شخصيَّة" المكان، أو تضفي طابعًا يجافي التنسيق في الأشكال أو الأحجام أو الطرز السائد.
الطراز الكلاسيكي
تمتاز الـ"اكسسوارات" الكلاسيكية بفخامتها وأناقتها ودفئها، وهي تتنوَّع وفق الآتي:
| الستائر: تعدُّ من القطع المؤثِّرة في إطلالة الغرفة، خصوصًا مع مراعاة طراز هذه الأخيرة وحجم الحائط والنافذة والأنسجة الباقية المُستخدمة فيها. وسواء كانت الستائر مشغولة من المخمل أو غيره من الخامات في طبقة منها، وبالقماش الشفَّاف (شيفون) في طبقات ثانية، وسواء كان "الكورنيش" الذي يعلوها، مُعدًّا من القماش أو القيطان أو المعدن، فإنَّها يجب أن تُغطِّي حافة الأرض، إذا كانت طويلة، وحافة النافذة، إذا كانت قصيرة. وفي هذا الإطار، من الرائع استخدام الستائر المصنوعة من منسوجات ثمينة، على أن تكون مُتعدِّدة الطبقات ومؤطَّرة بإطارات ذهبيَّة.
| المزهريات الضخمة: تضفي المزهريات الضخمة والمنقوشة والمطعَّمة بالنحاس المذهب أو تلك الفخار، رونقًا على الـ"ديكورات" الكلاسيكيَّة، مع ضرورة ملاءمة أحجامها وألوانها المساحة الموضوعة فيها.
| السجاد الحرير: إنَّ قطعةً صغيرةً من السجاد الحرير مُناسبة لتزيين أحد الجدران في الغرفة الكلاسيكيَّة، أو لكسوة الأرضيَّة، على أن يكون لونها زاهيًا أو مناقضًا لعناصر الحجرة الأخرى. | المدفأة: للمدافأة الكلاسيكيَّة المُطعَّمة بالأحجار، أو تلك المشغولة من الخشب أو الرخام، دور جمالي، خصوصًا إذا كان سطحها يحضن مقتنيات فنيَّة.
| التحف والبراويز: أعدادها وأشكالها بالجملة، وتبرز من بينها "التابلوهات" ذات الرسوم المتعلَّقة بمناظر الطبيعة، وذات الإطارات الخشب الثقيلة.
الطراز الـ"موردن"
يعتمد الطراز الـ"مودرن" على الخطوط الواضحة، وتعتبر الكماليات جزءًا أساسيًّا فيه، وتشمل وحدات إضاءة قد تغني عن الإضاءة المتدلَّاة من السقف.
| "التابلوهات": يفُضَّل في الطراز الـ"مودرن"، استخدام "التابلوهات" ذات الإطارات السادة، ولا سيَّما تلك ذات الطابع التجريدي.
| الطاولات المُتحرِّكة: صغيرة، وهي غالبًا مشغولة من الـ"ستاينلس ستيل" أو الخشب.
| قطع الجبسية والخشب: هي تتمِّم المشهد العصري للغرفة.
لا تقلُّ الكماليات أهميّة عن الأثاث، إذ هي تجعل إطلالة المنزل "مختلفة"، ولا تزين الفراغ فحسب، بل تولِّد انطباعات للناظر إليها
للكماليات المستخدمة في تزيين المنزل دور في عكس شخصية صاحبه، كما وضع اللمسة النهائية على "ديكورات" الغرف
من الضروري معرفة الخط الفاصل بين الجاذبيَّة والمبالغة في الديكور، بحيث لا تطغى الكماليات من المقتنيات على "شخصيَّة" المكان
الستائر في الطراز الكلاسيكي، يجب أن تُغطِّي حافة الأرض إذا كانت طويلة، وحافة النافذة إذا كانت قصيرة
في الطراز الـ"موردن" تغني وحدات الإضاءة عن الإضاءة المُتدلَّاة من السقف
لا يجب أن تضفي الكماليات طابعًا يجافي الأشكال أو الأحجام أو الطراز السائد في الغرفة
الـ"اكسسوارات" الكلاسيكيَّة تمتاز بفخامتها وأناقتها ودفئها
للكماليَّات في "ديكورات" المنزل، دور في عكس شخصيَّة صاحبه، كما تحقيق لمسة التزيين النهائية في "ديكورات" الغرف.
في ما يأتي، نصائح مهندسة الديكور الدكتورة هبة الله سعد الدين محمود، لتحويل "ديكورات" الغرف إلى تحف فنيَّة، من خلال الكماليَّات:
لا تقلُّ الكماليَّات في "ديكورات" المنزل أهميَّة عن الأثاث، فهي تجعل إطلالة المنزل "مختلفة"، ولا تُزيِّن الفراغ فحسب، بل تولِّد انطباعات للناظر إليها. ولكن، تجدر الإشارة إلى أنَّ ثمة خط يفصل بين جاذبيَّة الـ"ديكورات" والمبالغة فيها، ما يحتِّم ألَّا تطغى الكماليَّات من المقتنيات على "شخصيَّة" المكان، أو تضفي طابعًا يجافي التنسيق في الأشكال أو الأحجام أو الطرز السائد.
الطراز الكلاسيكي
تمتاز الـ"اكسسوارات" الكلاسيكية بفخامتها وأناقتها ودفئها، وهي تتنوَّع وفق الآتي:
| الستائر: تعدُّ من القطع المؤثِّرة في إطلالة الغرفة، خصوصًا مع مراعاة طراز هذه الأخيرة وحجم الحائط والنافذة والأنسجة الباقية المُستخدمة فيها. وسواء كانت الستائر مشغولة من المخمل أو غيره من الخامات في طبقة منها، وبالقماش الشفَّاف (شيفون) في طبقات ثانية، وسواء كان "الكورنيش" الذي يعلوها، مُعدًّا من القماش أو القيطان أو المعدن، فإنَّها يجب أن تُغطِّي حافة الأرض، إذا كانت طويلة، وحافة النافذة، إذا كانت قصيرة. وفي هذا الإطار، من الرائع استخدام الستائر المصنوعة من منسوجات ثمينة، على أن تكون مُتعدِّدة الطبقات ومؤطَّرة بإطارات ذهبيَّة.
| المزهريات الضخمة: تضفي المزهريات الضخمة والمنقوشة والمطعَّمة بالنحاس المذهب أو تلك الفخار، رونقًا على الـ"ديكورات" الكلاسيكيَّة، مع ضرورة ملاءمة أحجامها وألوانها المساحة الموضوعة فيها.
| السجاد الحرير: إنَّ قطعةً صغيرةً من السجاد الحرير مُناسبة لتزيين أحد الجدران في الغرفة الكلاسيكيَّة، أو لكسوة الأرضيَّة، على أن يكون لونها زاهيًا أو مناقضًا لعناصر الحجرة الأخرى. | المدفأة: للمدافأة الكلاسيكيَّة المُطعَّمة بالأحجار، أو تلك المشغولة من الخشب أو الرخام، دور جمالي، خصوصًا إذا كان سطحها يحضن مقتنيات فنيَّة.
| التحف والبراويز: أعدادها وأشكالها بالجملة، وتبرز من بينها "التابلوهات" ذات الرسوم المتعلَّقة بمناظر الطبيعة، وذات الإطارات الخشب الثقيلة.
الطراز الـ"موردن"
يعتمد الطراز الـ"مودرن" على الخطوط الواضحة، وتعتبر الكماليات جزءًا أساسيًّا فيه، وتشمل وحدات إضاءة قد تغني عن الإضاءة المتدلَّاة من السقف.
| "التابلوهات": يفُضَّل في الطراز الـ"مودرن"، استخدام "التابلوهات" ذات الإطارات السادة، ولا سيَّما تلك ذات الطابع التجريدي.
| الطاولات المُتحرِّكة: صغيرة، وهي غالبًا مشغولة من الـ"ستاينلس ستيل" أو الخشب.
| قطع الجبسية والخشب: هي تتمِّم المشهد العصري للغرفة.