ارق المشاعر
Well-Known Member
منذ أول موسم تسلم فيه تدريب الهلال السوداني، بعد عودته للمرة الثالثة، قام نبيل الكوكي بتفكيك الشكل المنتظم لرباعي الدفاع، وقام بإعادة تشكيله، وفقا لرؤيته الفنية.
واستعاد الكوكي خدمات 5 من لاعبيه المفضلين، وهم عبد اللطيف بويا، وعمار الدمازين، وأطهر الطاهر، وبشة الصغير وولاء الدين موسى.
وقبل عودة الكوكي اعتمد سلفه ومواطنه، مدرب الهلال السابق إيراد الزعفوري، على تشكيل رباعي في الدفاع يتكون من، قلبي الدفاع إيمانويل إيرواتشوكو، والقائد عبد اللطيف بويا، وعلى الظهيرين السمؤال ميرغني يمينا، وفارس عبد الله يسارا.
وبعد أول مباراة خاضها الكوكي وكانت بالجولة الثالثة بالكونفيدرالية، ضد زيسكو الزامبي، أعاد بويا لمركزه الأساسي بالظهير الأيسر، وأبعد فارس عبد الله، وترك الظهير الأيمن السمؤال مستمرا.
وفي المباراة التالية، أبعد إيراوتشوكو ودفع بعمار الدمازين في قلب الدفاع، فأصبح قلب الدفاع يتكون من الثنائي عمار الدمازين وحسين الجريف، وهذا الأخير كان محل إشادته في 2017، حين أندهش وقتها كيف لا يكون اسمه مدرجا بالقائمة الإفريقية.
وفي ذات المباراة، دفع الكوكي بأطهر في الظهير الأيمن بدلا عن السمؤال، ونجح في إعادة تشكيل خط الدفاع الذي إعتمد عليه في 2015 و2017.
واستعاد الكوكي خدمات 5 من لاعبيه المفضلين، وهم عبد اللطيف بويا، وعمار الدمازين، وأطهر الطاهر، وبشة الصغير وولاء الدين موسى.
وقبل عودة الكوكي اعتمد سلفه ومواطنه، مدرب الهلال السابق إيراد الزعفوري، على تشكيل رباعي في الدفاع يتكون من، قلبي الدفاع إيمانويل إيرواتشوكو، والقائد عبد اللطيف بويا، وعلى الظهيرين السمؤال ميرغني يمينا، وفارس عبد الله يسارا.
وبعد أول مباراة خاضها الكوكي وكانت بالجولة الثالثة بالكونفيدرالية، ضد زيسكو الزامبي، أعاد بويا لمركزه الأساسي بالظهير الأيسر، وأبعد فارس عبد الله، وترك الظهير الأيمن السمؤال مستمرا.
وفي المباراة التالية، أبعد إيراوتشوكو ودفع بعمار الدمازين في قلب الدفاع، فأصبح قلب الدفاع يتكون من الثنائي عمار الدمازين وحسين الجريف، وهذا الأخير كان محل إشادته في 2017، حين أندهش وقتها كيف لا يكون اسمه مدرجا بالقائمة الإفريقية.
وفي ذات المباراة، دفع الكوكي بأطهر في الظهير الأيمن بدلا عن السمؤال، ونجح في إعادة تشكيل خط الدفاع الذي إعتمد عليه في 2015 و2017.
وفي وسط الملعب، أعاد نبيل الكوكي التعامل مع صانع الألعاب الشاب بشة الصغير، واستغنى عن البرازيلي جيوفاني تماما، وهو من اللاعبين الشباب الذين قام باكتشافهم في 2015.
وأعاد الكوكي المهاجم ولاء الدين موسى لتشكيل الهلال تدريجيا، فدفع به بديلا محليا ثم قاريا أمام النجم الساحلي، ثم ثبته في آخر مباراتين مؤجلتين، فأحرز هدفين في مرمى كادقلي، وهدفا في مرمى الشرطة.
وفي المريخ، فإن أقوى مثال على اتباع سياسة اللاعبين المفضلين، حالة الحارس عبد الله أبو عشرين، الذي جاء من مقعد البدلاء في عهد المدرب يامن الزلفاني، فأزاح الحارس منجد وحوله إلى مقاعد البدلاء.
ويفضل يامن الزلفاني لاعبين آخرين بالريخ ويريد أن يراهم على الدوام، في تشيكلته ومن بينهم حمزة داؤود الذين يجيد اللعب في قلب الدفاع والظهير الأيمن.
الزلفاني في ذات الوقت يميل كثيرا، إلى مبدأ المداورة في تشكيل المريخ.