يعاني الكثير من الناس من اللامبالاة في حياتهم ، ويكون هذا الشئ راجع للكثير من العوامل الأسباب الرئيسية ، كما أن الشخص يمكن أن يكون مصاب بالامبالاة وهو لا يدرى ، وهذا لأن هذا الشعور يأتي على حين غفلة ، وبعد حدوث الكثير من التراكمات على الإنسان .
مرحلة اللامبالاة
يصل الكثير من الناس إلى مراحل متأخرة من اللامبالاة في حياتهم ، حتى أنهم قد يضيعون الكثير من الفرص بسبب هذه اللامبالاة ، ولكن هذا لا يعنى أن هذا هو نهاية الطريق أو أنه لا يوجد حل لذلك فمجرد البحث عن حل لهذا المرض النفسي يعد أول خطوة من خطوات التعافي منه . [1]
اللامبالاة والسلبية وانعدام الهدف
على عكس المتوقع فأننا نجد في الأيام الأخيرة الشباب هم أكثر فئة تصاب باللامبالاة ، والسخط على العالم الخارجي ، وذلك لأن العقل الباطن قبل التعامل مع الواقع يرسم الكثير من الطموحات ، والأمال العالية جداً التي لا تتناسب مع قدرتها .
فيصدم بالواقع ويحاول التقدم ولكنه لا يستطيع ، فتصيبه حالة من اللامبالاة ، يمكن أن تكون في الكثير من الأشياء ، ولكن من أخطر الأشياء والمواضع التي قد تصيبك فيها اللامبالاة ، هو أن تكون غير مبالي لنصرة دينك ، وجعله منهج وواقع لحياتك ويمكن علاج اللامبالاة في الإسلام من خلال عدة خطوات . [1]
الفرق بين اللامبالاة والاكتئاب
اللامبالاة تختلف كثيراً عن الأكتئاب فأن الأكتئاب له أسباب أخرى تماماً ، كما أنه يمكن أن يحدث بلا أي سبب من الأسباب الظاهرة ، ويمكن أن يكون طبيعي يتعامل المرء ، ويتكيف مع الحياة الخارجية وهو مصاب به ، أما اللامبالاة فأن الإنسان بلا يمكن له أن يتكيف مع أقل درجة منها مع الحياة الخارجية ، لأنها تعرضه للكثير من الصدمات مع البشر . [2]
اللامبالاة المرضية في الحب
يمكن علاج اللامبالاة التي تجده عند شريك حياتك بعدة خطوات منها :
حاول أن تساعد شريك حياتك على أن يتخلص من الفوضى التي في حياته ، فأن هذا يمكنه من الأنتباه لك والتفرغ معك ، فأن الأشياء كلما زادت وأنشغل عنك بأشياء أخرى فيعطى لك أهتماماً أقل
يجب أن تلخص الأشياء التي يمكن لها أن تسبب الكثير من المشاكل بينك وبين الشريك ، لأن هذا من شأنه أن يجعلك تعيد ترتيب المشهد ، وتقول له ما يزعجك بطريقة تجذب انتباهه .
يجب أن أن تتعامل معه في مرحلة من المراحل بنفس مبدأ اللامبالاة ، وأن أعترض طريقك بسؤال عن سبب تغيرك ، يبدأ وقتها بسرد أفعاله .
يجب أن تحدد مقدار اللامبالاة التي يتمتع بها شريك حياتك لأن هذا من شأنه أن يعطي لكما مجالاً ، للتعامل مع المشكلة وتقدير حجمها ، لأن لكل مرحلة من المراحل طريقة للعلاج . [2]
اللامبالاة المرضية في الدراسة
يعد هذا الأمر من أكثر الأمور التي يمكن أن يمر بها الطلاب في المراحل الدراسية المختلفة وخاصة في المراحل المهمة ، ويمكن أن يتم علاج الأمر بطريقة سهلة ومبسطة .
يمكن أن تكون اللامبالاة نابعة من الشخص حاول لكثير من المرات ، ولكنه يفشل وهذا الأمر لا يدل على أنه فاشل ولا يمكن له أن يجتاز الأمر ، ولكن الأمر يدل على أن هذا الشخص لا يثق فيما لديه من قدرات ، ويتوقع أقل مما لديه .
يمكن أن يكون داخلك الكثير من المميزات والجوانب الرائعة التي تساعده على النجاح في دراسته ، وتجعله شخص متفوق في دراسته كثيراً .
يجب أن تعلم أن هناك أفعال نبدأها ونحن ليس لدينا شغف تجاها ولكن ، مع الاستمرار في العمل فأن الشغف يأتي إلينا ونجد أنها أعمال سهلة ، ويمكن أن نفعلها بكل سهولة .
أن فشلت في رمة فهذا لا يعنى أن الفشل محقق في المرة القادمة ، وإنما عليك أن تجد الأشياء التي جعلت تفشل في المرة الأولى وتركز عليها حتى لا تتكرر في المرة الثانية .
يقال أن الشئ الذي يريد الأنسان يجب عليه أن يعطيه لغيره ، لذلك فأنك يجب عليك أن تنشر الطاقة الإيجابية في من حولك حتى تعود لك مرة أخرى .
يجب أن تجعل نفسك محاط دائماً بالأشخاص الذين يبعثون في نفسك الشعور بالإيجابية ، والرضا عن جميع الأشياء من حولك .
عندما تبدأ في إنجاز أي عمل من الأعمال حاول أن تبدأ بالأسهل ثم الأصعب ، وكذلك ما تحبه بدرجة أعلى حتى يحفزك ذلك على أن تستمر في التقدم . [2]
التخلص من اللامبالاة المرضية
يمكن لك أن تعالج اللامبالاة من خلال الكثير من الطرق ، ولكن هناك طريقان نتائجهم قد أثبتت فعالية كبيرة وهم
أن وصل بك الأمر إلى مرحلة متأخرة من اللامبالاة إلى درجة أن حياتك بدأت تنقلب رأساً على عقب ، فإن هذا يعني أنك لابد أن تستشير الطبيب الخاص بك حتى يصف لك دواء مناسب لحالتك .
ومن الأدوية التي يمكن للطبيب أن يصفها لك هي مضادات الأكتئاب ، وحبوب علاج الزهايمر ، لأن علاج اللامبالاة المرضية يشبهه .
حيث أن الحالة المرضية قد تسوء ليس الأمر إلى الحد الذي لا يمكن لها معه أن تقوم بحاجتها الأساسية في الحياة ، مثل التبول أو الأكل .
وفي هذه الحالة يستخدم الأطباء بعض الأدوية اللازمة لعلاج هذا الأمر .
مع عمل جلسات لمتابعة التطور النفسي لحالاتك ، وأسباب حدوث هذا الأمر لك .
كما يمكن لك أن تبحث عن أسباب اللامبالاة التي أصبحت بها وحدك ، وتحاول أن تعالج هذه الأمور وحدك ، وتتغلب عليها ، وعلى نفسك وأن بدأت بالحث فأعلم أنك على بداية الطريق الصحيح . [3]
علاج اللامبالاة المرضية في الاسلام
التمسك بكتاب الله -عز وجل – هو أو أساس يمكن أن يعتمد عليه جميع المسلمين ، فإنه هو الركن الركين الذي يجعل الإنسان ذو همة عالية ، ويعلمه الكثير من الأمور لأخرته ، كما قال عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ، فإن ابتغينا العزة في غيره ، أذلنا .
عدم السعي وراء لقمة العيش لدرجة تنسينا الدين ، وأن الله – عز وجل – هو الذي يرزق من يشاء ويعز من يشاء ويذل من يشاء ، وأن كل أمر مرهون بيده أن شاء رزق ، وأن شاء منع ، وأن الترقب منه ،
والعمل على رضاه هو من أهم الأمور التي يجب أن نحققها في حياتنا ،ولا يمكن لذلك أن يتعارض مع رزقنا ، وأنما هو أمر يزيد منه وينميه ، وكما قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ( فوالله لا الفقر أخشى عليكم ، ولكن أخشى عليكم أن تبسط الدنيا عليكم ، كما بسطت على من كان قبلكم ، فتنافسوها كما تنافسوها ، فتهلككم كما أهلكتهم ) .
عدم الاهتمام بالأهداف الفردية فقط فأننا الآن نجد أن كل شخص في هذه الحياة همه ، أن يكون لديه بيت وسيارة فارهة ، ولديه ما يكفي من النقود ، ولكنه لا يشغل باله بنصرة الإسلام ، والمسلمين ، والمستضعفين في بلاد الله – عز وجل .
كما أنه لا يحاول أن يدعوا لهم ولو بأضعف الإيمان ، لذلك فأن الأحلام عندما تكون مقصرة على الفرد ، ولا يجمع المسلمين هم واحد يصل الأمر إلى اللامبالاة ، وعدم الأهتمام إلا بالنفس .
عدم وجود قدوة فعالة تشبه الصحابة _ رضوان الله عليهم _ جعل الكثير من الشباب ، يقتدى بأشخاص ليس لهم هم في رفعة الدنيا .
كما أن البعد الكبير الذي أصبح في مجتمعاتنا عن الدين جعل الشباب لديهم لا مبالاة كبيرة جداً عند الكثير من الشباب .
عبارات عن اللامبالاة
لا يمكن أن يكون هناك مرض نفسى أكبر من اللامبالاة ، فأنها تجعل الأشياء كلها لا تعنيك في شيء ، مهما بلغت درجة حبك لها في السابق .
حياتي أصبحت عبارة عن عدم إهتمام بأي شئ ، وحتى أنني لا أكترث لنفسي .
كل ما في الأمر أن الحياة لم تعد تعني لي شئ ، ولا يهمنى ما يحدث فيها .
أن الهم الأكبر في هذه الحياة أن تكون كل الهموم في قلبك ، ولكنك لم تعد تبالي ، فأنت تحترق ، بلا أي صوت وبلا مبالاة من أي أحد .
يظنون أن لامبالاتي معناها أنني لم أعد أشعر ، ولكني في الحقيقة لا أريد أن أشعر . [3]
مرحلة اللامبالاة
يصل الكثير من الناس إلى مراحل متأخرة من اللامبالاة في حياتهم ، حتى أنهم قد يضيعون الكثير من الفرص بسبب هذه اللامبالاة ، ولكن هذا لا يعنى أن هذا هو نهاية الطريق أو أنه لا يوجد حل لذلك فمجرد البحث عن حل لهذا المرض النفسي يعد أول خطوة من خطوات التعافي منه . [1]
اللامبالاة والسلبية وانعدام الهدف
على عكس المتوقع فأننا نجد في الأيام الأخيرة الشباب هم أكثر فئة تصاب باللامبالاة ، والسخط على العالم الخارجي ، وذلك لأن العقل الباطن قبل التعامل مع الواقع يرسم الكثير من الطموحات ، والأمال العالية جداً التي لا تتناسب مع قدرتها .
فيصدم بالواقع ويحاول التقدم ولكنه لا يستطيع ، فتصيبه حالة من اللامبالاة ، يمكن أن تكون في الكثير من الأشياء ، ولكن من أخطر الأشياء والمواضع التي قد تصيبك فيها اللامبالاة ، هو أن تكون غير مبالي لنصرة دينك ، وجعله منهج وواقع لحياتك ويمكن علاج اللامبالاة في الإسلام من خلال عدة خطوات . [1]
الفرق بين اللامبالاة والاكتئاب
اللامبالاة تختلف كثيراً عن الأكتئاب فأن الأكتئاب له أسباب أخرى تماماً ، كما أنه يمكن أن يحدث بلا أي سبب من الأسباب الظاهرة ، ويمكن أن يكون طبيعي يتعامل المرء ، ويتكيف مع الحياة الخارجية وهو مصاب به ، أما اللامبالاة فأن الإنسان بلا يمكن له أن يتكيف مع أقل درجة منها مع الحياة الخارجية ، لأنها تعرضه للكثير من الصدمات مع البشر . [2]
اللامبالاة المرضية في الحب
يمكن علاج اللامبالاة التي تجده عند شريك حياتك بعدة خطوات منها :
حاول أن تساعد شريك حياتك على أن يتخلص من الفوضى التي في حياته ، فأن هذا يمكنه من الأنتباه لك والتفرغ معك ، فأن الأشياء كلما زادت وأنشغل عنك بأشياء أخرى فيعطى لك أهتماماً أقل
يجب أن تلخص الأشياء التي يمكن لها أن تسبب الكثير من المشاكل بينك وبين الشريك ، لأن هذا من شأنه أن يجعلك تعيد ترتيب المشهد ، وتقول له ما يزعجك بطريقة تجذب انتباهه .
يجب أن أن تتعامل معه في مرحلة من المراحل بنفس مبدأ اللامبالاة ، وأن أعترض طريقك بسؤال عن سبب تغيرك ، يبدأ وقتها بسرد أفعاله .
يجب أن تحدد مقدار اللامبالاة التي يتمتع بها شريك حياتك لأن هذا من شأنه أن يعطي لكما مجالاً ، للتعامل مع المشكلة وتقدير حجمها ، لأن لكل مرحلة من المراحل طريقة للعلاج . [2]
اللامبالاة المرضية في الدراسة
يعد هذا الأمر من أكثر الأمور التي يمكن أن يمر بها الطلاب في المراحل الدراسية المختلفة وخاصة في المراحل المهمة ، ويمكن أن يتم علاج الأمر بطريقة سهلة ومبسطة .
يمكن أن تكون اللامبالاة نابعة من الشخص حاول لكثير من المرات ، ولكنه يفشل وهذا الأمر لا يدل على أنه فاشل ولا يمكن له أن يجتاز الأمر ، ولكن الأمر يدل على أن هذا الشخص لا يثق فيما لديه من قدرات ، ويتوقع أقل مما لديه .
يمكن أن يكون داخلك الكثير من المميزات والجوانب الرائعة التي تساعده على النجاح في دراسته ، وتجعله شخص متفوق في دراسته كثيراً .
يجب أن تعلم أن هناك أفعال نبدأها ونحن ليس لدينا شغف تجاها ولكن ، مع الاستمرار في العمل فأن الشغف يأتي إلينا ونجد أنها أعمال سهلة ، ويمكن أن نفعلها بكل سهولة .
أن فشلت في رمة فهذا لا يعنى أن الفشل محقق في المرة القادمة ، وإنما عليك أن تجد الأشياء التي جعلت تفشل في المرة الأولى وتركز عليها حتى لا تتكرر في المرة الثانية .
يقال أن الشئ الذي يريد الأنسان يجب عليه أن يعطيه لغيره ، لذلك فأنك يجب عليك أن تنشر الطاقة الإيجابية في من حولك حتى تعود لك مرة أخرى .
يجب أن تجعل نفسك محاط دائماً بالأشخاص الذين يبعثون في نفسك الشعور بالإيجابية ، والرضا عن جميع الأشياء من حولك .
عندما تبدأ في إنجاز أي عمل من الأعمال حاول أن تبدأ بالأسهل ثم الأصعب ، وكذلك ما تحبه بدرجة أعلى حتى يحفزك ذلك على أن تستمر في التقدم . [2]
التخلص من اللامبالاة المرضية
يمكن لك أن تعالج اللامبالاة من خلال الكثير من الطرق ، ولكن هناك طريقان نتائجهم قد أثبتت فعالية كبيرة وهم
أن وصل بك الأمر إلى مرحلة متأخرة من اللامبالاة إلى درجة أن حياتك بدأت تنقلب رأساً على عقب ، فإن هذا يعني أنك لابد أن تستشير الطبيب الخاص بك حتى يصف لك دواء مناسب لحالتك .
ومن الأدوية التي يمكن للطبيب أن يصفها لك هي مضادات الأكتئاب ، وحبوب علاج الزهايمر ، لأن علاج اللامبالاة المرضية يشبهه .
حيث أن الحالة المرضية قد تسوء ليس الأمر إلى الحد الذي لا يمكن لها معه أن تقوم بحاجتها الأساسية في الحياة ، مثل التبول أو الأكل .
وفي هذه الحالة يستخدم الأطباء بعض الأدوية اللازمة لعلاج هذا الأمر .
مع عمل جلسات لمتابعة التطور النفسي لحالاتك ، وأسباب حدوث هذا الأمر لك .
كما يمكن لك أن تبحث عن أسباب اللامبالاة التي أصبحت بها وحدك ، وتحاول أن تعالج هذه الأمور وحدك ، وتتغلب عليها ، وعلى نفسك وأن بدأت بالحث فأعلم أنك على بداية الطريق الصحيح . [3]
علاج اللامبالاة المرضية في الاسلام
التمسك بكتاب الله -عز وجل – هو أو أساس يمكن أن يعتمد عليه جميع المسلمين ، فإنه هو الركن الركين الذي يجعل الإنسان ذو همة عالية ، ويعلمه الكثير من الأمور لأخرته ، كما قال عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ، فإن ابتغينا العزة في غيره ، أذلنا .
عدم السعي وراء لقمة العيش لدرجة تنسينا الدين ، وأن الله – عز وجل – هو الذي يرزق من يشاء ويعز من يشاء ويذل من يشاء ، وأن كل أمر مرهون بيده أن شاء رزق ، وأن شاء منع ، وأن الترقب منه ،
والعمل على رضاه هو من أهم الأمور التي يجب أن نحققها في حياتنا ،ولا يمكن لذلك أن يتعارض مع رزقنا ، وأنما هو أمر يزيد منه وينميه ، وكما قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ( فوالله لا الفقر أخشى عليكم ، ولكن أخشى عليكم أن تبسط الدنيا عليكم ، كما بسطت على من كان قبلكم ، فتنافسوها كما تنافسوها ، فتهلككم كما أهلكتهم ) .
عدم الاهتمام بالأهداف الفردية فقط فأننا الآن نجد أن كل شخص في هذه الحياة همه ، أن يكون لديه بيت وسيارة فارهة ، ولديه ما يكفي من النقود ، ولكنه لا يشغل باله بنصرة الإسلام ، والمسلمين ، والمستضعفين في بلاد الله – عز وجل .
كما أنه لا يحاول أن يدعوا لهم ولو بأضعف الإيمان ، لذلك فأن الأحلام عندما تكون مقصرة على الفرد ، ولا يجمع المسلمين هم واحد يصل الأمر إلى اللامبالاة ، وعدم الأهتمام إلا بالنفس .
عدم وجود قدوة فعالة تشبه الصحابة _ رضوان الله عليهم _ جعل الكثير من الشباب ، يقتدى بأشخاص ليس لهم هم في رفعة الدنيا .
كما أن البعد الكبير الذي أصبح في مجتمعاتنا عن الدين جعل الشباب لديهم لا مبالاة كبيرة جداً عند الكثير من الشباب .
عبارات عن اللامبالاة
لا يمكن أن يكون هناك مرض نفسى أكبر من اللامبالاة ، فأنها تجعل الأشياء كلها لا تعنيك في شيء ، مهما بلغت درجة حبك لها في السابق .
حياتي أصبحت عبارة عن عدم إهتمام بأي شئ ، وحتى أنني لا أكترث لنفسي .
كل ما في الأمر أن الحياة لم تعد تعني لي شئ ، ولا يهمنى ما يحدث فيها .
أن الهم الأكبر في هذه الحياة أن تكون كل الهموم في قلبك ، ولكنك لم تعد تبالي ، فأنت تحترق ، بلا أي صوت وبلا مبالاة من أي أحد .
يظنون أن لامبالاتي معناها أنني لم أعد أشعر ، ولكني في الحقيقة لا أريد أن أشعر . [3]