في بداية فهمنا للحياة او بالاحرى في بداية خروجنا للشارع بدون مراقبة الابوين .؟
بمعنى كبرنا وقوت عظامنا .؟
فوجدنا كل الدنيا تعادي الله (ولعياذ بالله)
واكثر من يعادي الله هو الذي يجحد نعمته ويستهزء بعظمته ومن ثم يقول استغفرالله .
ومن هذة الشاكلة .
تطبعنا ان نردد ورائه ثم نستغفر . ولما تكررت الحاله عندنا فوصلنا نردد الكلام ولانضيف له استغفرالله
والحمد لله فكانت هذة الحالة تطبع وليس طبع .؟
...........
كيف عاد اكثرنا الى رشده وعرف ان اللذين علمونا على الجرأة على مواجهة الله .بالاخير استغفروا وقلعو عن التبجيح
وبقينا نحن على لوثة مما علمونا .؟
لان الكثير منا . ساب فكره وتاه ثم اعياه التعب ولما يريد ان يستراح فلم يجد مكاناً له .
لان الاشياء سرعان ماتفقد قيمتها .
الطعم الحلو الممتع بشربة ماء يزول الحلا والمر والحامض كذلك .
والمنصب والشهرة كماً جاء عطش ومسك الماء .في تلك اللحظة يشعر منتصرا .لكن الوقت لم يدم .
فلو بعد عن الماء مسافة يعطش من جديد .
الشهرة كذلك .
لومرض اوصاب المشهور اي مكروه سرعان ماتزول منه الشهرة وينظر الجمهور لغيرة من المشهورين .
والمنصب كذلك .
اذا لالذة ولامتعة بهذة الحياة سوى معنى واحد هو الامل .
الامل بالذي نذهب له حينما نستيقظ من سباتنا .
هكذا قال سيد البلغاء .
الناس نيام ولما يموتوا يستيقضوا .
بالحقيقة كل الاشياء الجميلة والنفيسة لما تحصل عليها اوتصل لها تشعر بعد فترة تفقد قيمتها .
الا الامل .
الامل انيسك حتى وانت على فراش الموت اوفي موقف يوحي اليك لامنقذ لك منه .
لكن للسذاجه ايضا لوثة .والمشكلة تبقى معنا حتى الى ارذل العمر .
فنحن من سذاجتنا نعرف ان الامل بالله هو المطاف الاخير
لكننا ننظر ونركض لاهثين وراء بهارج الدنيا كلها ونتجاهل الامل .
نتجاهل اللذة الحقيقية ولربما بعضنا بقى على ماتعلم من اعداء الله اصدقائنا على الارض
يتبجحون ويتفيهقون وبالاخير يقولون استغفر الله .
.
استغفر الله رب العالمين
بقلمي
المنسي
4-2-2021
بمعنى كبرنا وقوت عظامنا .؟
فوجدنا كل الدنيا تعادي الله (ولعياذ بالله)
واكثر من يعادي الله هو الذي يجحد نعمته ويستهزء بعظمته ومن ثم يقول استغفرالله .
ومن هذة الشاكلة .
تطبعنا ان نردد ورائه ثم نستغفر . ولما تكررت الحاله عندنا فوصلنا نردد الكلام ولانضيف له استغفرالله
والحمد لله فكانت هذة الحالة تطبع وليس طبع .؟
...........
كيف عاد اكثرنا الى رشده وعرف ان اللذين علمونا على الجرأة على مواجهة الله .بالاخير استغفروا وقلعو عن التبجيح
وبقينا نحن على لوثة مما علمونا .؟
لان الكثير منا . ساب فكره وتاه ثم اعياه التعب ولما يريد ان يستراح فلم يجد مكاناً له .
لان الاشياء سرعان ماتفقد قيمتها .
الطعم الحلو الممتع بشربة ماء يزول الحلا والمر والحامض كذلك .
والمنصب والشهرة كماً جاء عطش ومسك الماء .في تلك اللحظة يشعر منتصرا .لكن الوقت لم يدم .
فلو بعد عن الماء مسافة يعطش من جديد .
الشهرة كذلك .
لومرض اوصاب المشهور اي مكروه سرعان ماتزول منه الشهرة وينظر الجمهور لغيرة من المشهورين .
والمنصب كذلك .
اذا لالذة ولامتعة بهذة الحياة سوى معنى واحد هو الامل .
الامل بالذي نذهب له حينما نستيقظ من سباتنا .
هكذا قال سيد البلغاء .
الناس نيام ولما يموتوا يستيقضوا .
بالحقيقة كل الاشياء الجميلة والنفيسة لما تحصل عليها اوتصل لها تشعر بعد فترة تفقد قيمتها .
الا الامل .
الامل انيسك حتى وانت على فراش الموت اوفي موقف يوحي اليك لامنقذ لك منه .
لكن للسذاجه ايضا لوثة .والمشكلة تبقى معنا حتى الى ارذل العمر .
فنحن من سذاجتنا نعرف ان الامل بالله هو المطاف الاخير
لكننا ننظر ونركض لاهثين وراء بهارج الدنيا كلها ونتجاهل الامل .
نتجاهل اللذة الحقيقية ولربما بعضنا بقى على ماتعلم من اعداء الله اصدقائنا على الارض
يتبجحون ويتفيهقون وبالاخير يقولون استغفر الله .
.
استغفر الله رب العالمين
بقلمي
المنسي
4-2-2021