الماء المقطر هو الماء الذي تعرض للمعالجة الفيزيائية لإزالة الأملاح والشوائب الضارة منه، وللماء المقطر العديد من الفوائد الصحية.
فوائد الماء المقطر
– يستخدم في إتمام التفاعلات الكيميائية، حيث يتم إستخدامه من أجل إذابة الأملاح الصلبة لتحضير محاليل منها، وهو أفضل من الماء العادي، لأن الماء العادي يحتوي على العديد من الأملاح المعدنية، والتي من الممكن أن تؤثر في نقاء المحلول الناتج.
– له العديد من الفوائد الصحية، أبرزها إستخدامه في معالجة إلتهابات الجيوب الأنفية، حيث يمكن غليه وإضافة كمية مناسبة من الملح له وإستنشاق البخار الناتج، فيساعد في التقليل من تضخم الجيوب الأنفية ويساعد في علاج إنسداد الأنف.
– يستخدم البخار الناتج من غلي الماء المقطر في أغراض تجميلية، حيث يساعد في تفتيح مسام البشرة وتنظيف البشرة من الملوثات والشوائب، كما يساعد في إزالة الرؤوس السوداء.
– يمكن إذابة كمية من الملح إلى الماء المقطر وإستخدام المحلول الناتج كغسول لتنظيف البشرة وتطهيرها.
– الماء الذي تعرض لعملية التقطير هو أفضل خيار من أجل الزراعة، فهو يكون خالي من الملوثات، وبالتالي تكون المزروعات الناتجة صحية وخالية من الملوثات.
– نظرا لخلوه من المعادن فهو الخيار الأمثل للإستخدام في مبرد السيارات حيث أن الماء العادي يحتوي على بعض الأملاح والشوائب التي تعمل على تأكل محرك السيارة، أما الماء المقطر فهو خالي من هذه الأملاح وبالتالي يساعد في الحفاظ على محرك السيارة وقت أطول.
– يستخدم الماء المعالج فيزيائية في صناعة الصابون، حيث أنه يكون خالي من الأملاح التي تقلل من رغوة الصابون، كما يكون خالي من الملوثات، لأن الصابون يستخدم أساسا في إزالة الميكروبات والجراثيم، ولذلك يجب أن يكون خالي تماما من أي ملوثات وشوائب.
– الأملاح الموجودة في الماء العادي تعمل على تكوين طبقة عازلة من البروتين على سطح الشعر عند غسل الشعر به، ولذلك فيفضل إستخدام الماء الخالي من الأملاح في عملية غسل الشعر.
– الماء المقطر أفضل عند غسل الخضراوات وطهيها، حيث أن ال ph الخاصة به تكون 7، وبالتالي فيكون الوسط الخاص به متعادل، ولن يؤثر في نضارة الخضراوات، أما الماء العادي فقد يكون فيه ملوثات وأملاح تؤثر في درجة الحموضة الخاصة به.
– الماء العادي عند إستخدامه في تنظيف الزجاج أو الأسطح اللامعة، يتسبب في بعض البقع البيضاء التي تؤثر على الأسطح، ويرجع هذا السبب لإحتوائه على الأملاح، ولذلك عند التنظيف يكون الماء الذي تم تقطيره هو الحل الأمثل.
– الماء الذي تم تقطيره يتجمد أسرع من الماء العادي، ولهذا من الممكن إستخدامه في صنع مكعبات من الثلج من أجل تبريد المشروبات، ويكون أفضل من مكعبات الثلج المصنوعة من ماء الصنبور، لأن ماء الصنبور يحتوي على أملاح من الممكن أن تؤثر في طعم المشروبات.
– يفضل إستخدامه عند صنع مستحضرات التجميل، لأنه خالي من الشوائب، ويساعد في إذابة المواد المستخدمة في صناعة مستحضرات التجميل، دون أن يؤثر في تركيبها الكيميائي.
– لا يحتوي الماء الذي تعرض لعملية التقطير على أي أملاح، ولهذا فالماء العادي أفضل للشرب، ولكن لو كان الماء العادي ملوث، من الممكن تقطيره حتى تحصل على ماء نظيف ولكن يجب تعويض الجسم عن الأملاح اللازمة عن طريق مصدر آخر للأملاح.
– من الممكن إذابة بعض السكر في الماء المثطر وإستخدامه في تقشير الجسم وتخليص الجسم من طبقة الجلد الميت الخارجية، والتي تكون مليئة بالميكروبات، كما أن هذه الطريقة تساعد في تنعيم الجسم.
فوائد الماء المقطر
– يستخدم في إتمام التفاعلات الكيميائية، حيث يتم إستخدامه من أجل إذابة الأملاح الصلبة لتحضير محاليل منها، وهو أفضل من الماء العادي، لأن الماء العادي يحتوي على العديد من الأملاح المعدنية، والتي من الممكن أن تؤثر في نقاء المحلول الناتج.
– له العديد من الفوائد الصحية، أبرزها إستخدامه في معالجة إلتهابات الجيوب الأنفية، حيث يمكن غليه وإضافة كمية مناسبة من الملح له وإستنشاق البخار الناتج، فيساعد في التقليل من تضخم الجيوب الأنفية ويساعد في علاج إنسداد الأنف.
– يستخدم البخار الناتج من غلي الماء المقطر في أغراض تجميلية، حيث يساعد في تفتيح مسام البشرة وتنظيف البشرة من الملوثات والشوائب، كما يساعد في إزالة الرؤوس السوداء.
– يمكن إذابة كمية من الملح إلى الماء المقطر وإستخدام المحلول الناتج كغسول لتنظيف البشرة وتطهيرها.
– الماء الذي تعرض لعملية التقطير هو أفضل خيار من أجل الزراعة، فهو يكون خالي من الملوثات، وبالتالي تكون المزروعات الناتجة صحية وخالية من الملوثات.
– نظرا لخلوه من المعادن فهو الخيار الأمثل للإستخدام في مبرد السيارات حيث أن الماء العادي يحتوي على بعض الأملاح والشوائب التي تعمل على تأكل محرك السيارة، أما الماء المقطر فهو خالي من هذه الأملاح وبالتالي يساعد في الحفاظ على محرك السيارة وقت أطول.
– يستخدم الماء المعالج فيزيائية في صناعة الصابون، حيث أنه يكون خالي من الأملاح التي تقلل من رغوة الصابون، كما يكون خالي من الملوثات، لأن الصابون يستخدم أساسا في إزالة الميكروبات والجراثيم، ولذلك يجب أن يكون خالي تماما من أي ملوثات وشوائب.
– الأملاح الموجودة في الماء العادي تعمل على تكوين طبقة عازلة من البروتين على سطح الشعر عند غسل الشعر به، ولذلك فيفضل إستخدام الماء الخالي من الأملاح في عملية غسل الشعر.
– الماء المقطر أفضل عند غسل الخضراوات وطهيها، حيث أن ال ph الخاصة به تكون 7، وبالتالي فيكون الوسط الخاص به متعادل، ولن يؤثر في نضارة الخضراوات، أما الماء العادي فقد يكون فيه ملوثات وأملاح تؤثر في درجة الحموضة الخاصة به.
– الماء العادي عند إستخدامه في تنظيف الزجاج أو الأسطح اللامعة، يتسبب في بعض البقع البيضاء التي تؤثر على الأسطح، ويرجع هذا السبب لإحتوائه على الأملاح، ولذلك عند التنظيف يكون الماء الذي تم تقطيره هو الحل الأمثل.
– الماء الذي تم تقطيره يتجمد أسرع من الماء العادي، ولهذا من الممكن إستخدامه في صنع مكعبات من الثلج من أجل تبريد المشروبات، ويكون أفضل من مكعبات الثلج المصنوعة من ماء الصنبور، لأن ماء الصنبور يحتوي على أملاح من الممكن أن تؤثر في طعم المشروبات.
– يفضل إستخدامه عند صنع مستحضرات التجميل، لأنه خالي من الشوائب، ويساعد في إذابة المواد المستخدمة في صناعة مستحضرات التجميل، دون أن يؤثر في تركيبها الكيميائي.
– لا يحتوي الماء الذي تعرض لعملية التقطير على أي أملاح، ولهذا فالماء العادي أفضل للشرب، ولكن لو كان الماء العادي ملوث، من الممكن تقطيره حتى تحصل على ماء نظيف ولكن يجب تعويض الجسم عن الأملاح اللازمة عن طريق مصدر آخر للأملاح.
– من الممكن إذابة بعض السكر في الماء المثطر وإستخدامه في تقشير الجسم وتخليص الجسم من طبقة الجلد الميت الخارجية، والتي تكون مليئة بالميكروبات، كما أن هذه الطريقة تساعد في تنعيم الجسم.