الميثيونين
..............
هو حمض أميني يمثل الكتلة الأساسية التي ترتبط مع الأحماض الأمينية الأخرى والدعامات لتشكيل البروتين . والميثيونين لا يتم إنتاجه في الجسم ، وهو يساعد في تكوين الغضاريف . والميثيونين ضروري أيضًا جدًا لكثير من وظائف الخلية ، حيث أنه يساعد على منع تساقط الشعر ويقوي الأظافر
وبصرف النظر عن المساعدة في تكوين الغضاريف فإن الميثيونين له العديد من الفوائد والإستخدامات الأخرى ، فعلى سبيل المثال:
1. يزيد من حموضة البول
2. يساعد على التئام الجروح
3. يعامل اسيتامينوفين “تايلينول” التسمم
4. يعالج اضطرابات الكبد
5.
هذا بالإضافة إلى بعض الإستخدامات الممكنة الأخرى في بعض الأمراض ، وذلك مثل:
1. الاكتئاب
2. إدمان الكحوليات
3. الحساسية
4. الربو
5. تسمم النحاس
6. الآثار الجانبية للإشعاع
7. الفصام
نقص ميثيونين:
وعلى الرغم من أن الميثيونين في حد ذاته يمكن أن يكون له آثار ضارة على الجسم ويجب تجنب وجود فائض منه ، إلا أن نقص الميثيونين يمكن أن يؤدي إلى التهاب الكبد الدهني (التهاب الكبد) ، وفقر الدم وشيب الشعر ، والميثيونين ضروري جدًا للجسم ويحسن العديد من وظائف الجسم ونقصه يؤدي إلى بعض الأمراض ، إلا أن له بعض الآثار الجانبية المحتملة ، ويجب أن توخي الحذر عند استخدامه ، وذلك كالتالي :
1. الأطفال :
قد يكون الميثيونين آمنًا للأطفال عند تناوله عن طريق الفم أو عن طريق حقن الوريد (عن طريق iv) لعلاج التسمم اسيتامينوفين . ومع ذلك ينبغي عدم تنفيذ عملية الحقن إلا في حالة وجود الطبيب . وذلك حيث أنه قد يؤدي إلى مضاعفات لدى الرضع الذين يتلقون التغذية الوريدية
2. النساء الحوامل:
لا توجد معلومات كافية على صحة استخدام الميثيونين للمرأة الحامل أو المرضعة . وأفضل شيء يمكن فعله هو تجنب استخدام الميثيونين أثناء الحمل والرضاعة
3. يزيد من مستويات حموضة الدم:
من المعروف أن الميثيونين قد يغير من مستويات حموضة الدم ، ولذلك فإذا كنت تعاني من الحموضة ، يجب الامتناع عن الأطعمة التي تعتبر غنية بالميثيونين لمدة طويلة
4. مرض الفصام:
إن تناول جرعات كبيرة من الميثيونين بانتظام يمكن أن يؤدي إلى الإرتباك والإضطراب والهذيان وغيرها من أعراض الفصام
.................................................. .....................
والآن وأن وقد عرفنا هو الميثيونين وكيف يمكن أن يؤثر على الجسم عند نقصه أو زيادته ، بقي لنا أن نعرف ما هي الأطعمة الغنية بهذا الحمض الأميني ، وذلك على النحو التالي:
1. الجوز البرازيلي:
إن هذه المكسرات المشهورة واللذيذة تحتوي على أكبر قدر من الميثيونين بين جميع الأطعمة بنسبة مذهلة وهائلة تقدر بـ 154? من الميثيونين من الكمية الموصى بتناولها في النظام الغذائي
2. صدور الدجاج المطبوخة:
إن صدور الدجاج المطهية تعد من أكثر الأطعمة احتواءً على البروتينات ، حيث تحتوي على نسبة ضخمة من الميثيونين تقدر بـ 127? من النسبة التي يحتاجها الجسم
3. لحم البقر المشوي:
يحتوي لحم البقر المشوي هو الآخر على نسبة مرتفعة من البروتين الغذائي ، وأيضًا يحتوي على كميات كبيرة من الميثيونين تقدر بـ 135? من النسبة التي يحتاجها الجسم
4. الجبن البارميزان:
بالإضافة إلى الطعم اللذيذ للجبن البارميزان ، فهو دسم وذو قيمة غذائية عالية ويحتوي على الأحماض الأمينية الضرورية للغاية للجسم ، والجبن البارميزان يحتوي على مستويات عالية من الميثيونين تصل إلى 132? من النسبة التي يحتاجها الجسم
5. فول الصويا المحمص:
إن فول الصويا المحمص يعتبر هو الآخر مصدرًا كبيرًا للبروتين النباتي ، فهو يحتوي على العديد من الفوائد الصحية عديدة ويحتوي أيضًا على كميات عالية من الميثيونين تصل إلى 73? من النسبة التي يحتاجها الجسم
6. التونة المطبوخة:
تحتوي التونة على نسبة تقدر بـ 115? من النسبة التي يحتاجها الجسم من الميثيونين . وذلك مثل باقي الأسماك الزيتية الغنية بالبروتينات
7. الزبادي:
يعد الزبادي مصدرًا للبروتين أفضل من الحليب ، وذلك نتيجةً للمحتوى المائي المنخفض التخثر مقارنةً بالحليب . والزبادي يحتوي على كمية معتدلة من الميثيونين تقدر بـ 23? من النسبة التي يحتاجها الجسم
8. البيض المسلوق:
ويعتبر البيض المسلوق من خيرة البروتينات اللازمة لبناء الجسم ، حيث يحتوي البيض المسلوق على مستويات عالية من البروتين ، ويحتوي على نسبة تقدر بـ 54? من النسبة التي يحتاجها الجسم من الميثيونين
9. الفاصوليا البيضاء :
تستخدم الفاصوليا البيضاء في العديد من الوصفات الطبية ، حيث أنها مصدر غني بالبروتين النباتي. كما أنها تحتوي على كميات كبيرة من الميثيونين تقدر بـ 20? من النسبة التي يحتاجها الجسم
وبعد معرفة كل هذه الفوائد لهذه الأطعمة الغنية بالميثيونين ، فحاولوا أن تحرصوا على تضمينها ضمن النظام الغذائي الخاص بكم للحصول على الكميات اللازمة والمعتدلة للجسم من هذا البروتين للتمتع بصحة جيدة بإذن الله تعالى
..............
هو حمض أميني يمثل الكتلة الأساسية التي ترتبط مع الأحماض الأمينية الأخرى والدعامات لتشكيل البروتين . والميثيونين لا يتم إنتاجه في الجسم ، وهو يساعد في تكوين الغضاريف . والميثيونين ضروري أيضًا جدًا لكثير من وظائف الخلية ، حيث أنه يساعد على منع تساقط الشعر ويقوي الأظافر
وبصرف النظر عن المساعدة في تكوين الغضاريف فإن الميثيونين له العديد من الفوائد والإستخدامات الأخرى ، فعلى سبيل المثال:
1. يزيد من حموضة البول
2. يساعد على التئام الجروح
3. يعامل اسيتامينوفين “تايلينول” التسمم
4. يعالج اضطرابات الكبد
5.
هذا بالإضافة إلى بعض الإستخدامات الممكنة الأخرى في بعض الأمراض ، وذلك مثل:
1. الاكتئاب
2. إدمان الكحوليات
3. الحساسية
4. الربو
5. تسمم النحاس
6. الآثار الجانبية للإشعاع
7. الفصام
نقص ميثيونين:
وعلى الرغم من أن الميثيونين في حد ذاته يمكن أن يكون له آثار ضارة على الجسم ويجب تجنب وجود فائض منه ، إلا أن نقص الميثيونين يمكن أن يؤدي إلى التهاب الكبد الدهني (التهاب الكبد) ، وفقر الدم وشيب الشعر ، والميثيونين ضروري جدًا للجسم ويحسن العديد من وظائف الجسم ونقصه يؤدي إلى بعض الأمراض ، إلا أن له بعض الآثار الجانبية المحتملة ، ويجب أن توخي الحذر عند استخدامه ، وذلك كالتالي :
1. الأطفال :
قد يكون الميثيونين آمنًا للأطفال عند تناوله عن طريق الفم أو عن طريق حقن الوريد (عن طريق iv) لعلاج التسمم اسيتامينوفين . ومع ذلك ينبغي عدم تنفيذ عملية الحقن إلا في حالة وجود الطبيب . وذلك حيث أنه قد يؤدي إلى مضاعفات لدى الرضع الذين يتلقون التغذية الوريدية
2. النساء الحوامل:
لا توجد معلومات كافية على صحة استخدام الميثيونين للمرأة الحامل أو المرضعة . وأفضل شيء يمكن فعله هو تجنب استخدام الميثيونين أثناء الحمل والرضاعة
3. يزيد من مستويات حموضة الدم:
من المعروف أن الميثيونين قد يغير من مستويات حموضة الدم ، ولذلك فإذا كنت تعاني من الحموضة ، يجب الامتناع عن الأطعمة التي تعتبر غنية بالميثيونين لمدة طويلة
4. مرض الفصام:
إن تناول جرعات كبيرة من الميثيونين بانتظام يمكن أن يؤدي إلى الإرتباك والإضطراب والهذيان وغيرها من أعراض الفصام
.................................................. .....................
والآن وأن وقد عرفنا هو الميثيونين وكيف يمكن أن يؤثر على الجسم عند نقصه أو زيادته ، بقي لنا أن نعرف ما هي الأطعمة الغنية بهذا الحمض الأميني ، وذلك على النحو التالي:
1. الجوز البرازيلي:
إن هذه المكسرات المشهورة واللذيذة تحتوي على أكبر قدر من الميثيونين بين جميع الأطعمة بنسبة مذهلة وهائلة تقدر بـ 154? من الميثيونين من الكمية الموصى بتناولها في النظام الغذائي
2. صدور الدجاج المطبوخة:
إن صدور الدجاج المطهية تعد من أكثر الأطعمة احتواءً على البروتينات ، حيث تحتوي على نسبة ضخمة من الميثيونين تقدر بـ 127? من النسبة التي يحتاجها الجسم
3. لحم البقر المشوي:
يحتوي لحم البقر المشوي هو الآخر على نسبة مرتفعة من البروتين الغذائي ، وأيضًا يحتوي على كميات كبيرة من الميثيونين تقدر بـ 135? من النسبة التي يحتاجها الجسم
4. الجبن البارميزان:
بالإضافة إلى الطعم اللذيذ للجبن البارميزان ، فهو دسم وذو قيمة غذائية عالية ويحتوي على الأحماض الأمينية الضرورية للغاية للجسم ، والجبن البارميزان يحتوي على مستويات عالية من الميثيونين تصل إلى 132? من النسبة التي يحتاجها الجسم
5. فول الصويا المحمص:
إن فول الصويا المحمص يعتبر هو الآخر مصدرًا كبيرًا للبروتين النباتي ، فهو يحتوي على العديد من الفوائد الصحية عديدة ويحتوي أيضًا على كميات عالية من الميثيونين تصل إلى 73? من النسبة التي يحتاجها الجسم
6. التونة المطبوخة:
تحتوي التونة على نسبة تقدر بـ 115? من النسبة التي يحتاجها الجسم من الميثيونين . وذلك مثل باقي الأسماك الزيتية الغنية بالبروتينات
7. الزبادي:
يعد الزبادي مصدرًا للبروتين أفضل من الحليب ، وذلك نتيجةً للمحتوى المائي المنخفض التخثر مقارنةً بالحليب . والزبادي يحتوي على كمية معتدلة من الميثيونين تقدر بـ 23? من النسبة التي يحتاجها الجسم
8. البيض المسلوق:
ويعتبر البيض المسلوق من خيرة البروتينات اللازمة لبناء الجسم ، حيث يحتوي البيض المسلوق على مستويات عالية من البروتين ، ويحتوي على نسبة تقدر بـ 54? من النسبة التي يحتاجها الجسم من الميثيونين
9. الفاصوليا البيضاء :
تستخدم الفاصوليا البيضاء في العديد من الوصفات الطبية ، حيث أنها مصدر غني بالبروتين النباتي. كما أنها تحتوي على كميات كبيرة من الميثيونين تقدر بـ 20? من النسبة التي يحتاجها الجسم
وبعد معرفة كل هذه الفوائد لهذه الأطعمة الغنية بالميثيونين ، فحاولوا أن تحرصوا على تضمينها ضمن النظام الغذائي الخاص بكم للحصول على الكميات اللازمة والمعتدلة للجسم من هذا البروتين للتمتع بصحة جيدة بإذن الله تعالى
