ولدت دينا حبيب باول في القاهرة عام ١٩٧٣ ، وعندما بلغت الرابعة انتقل والداها إلى دالاس/تكساس حيث عمل والدها كسائق أتوبيس وأدار مع والدتها متجر بقالة بينما التحقت ابنتهما بمدرسة خاصة للبنات فقط .
مسيرتها السياسية :
حظيت باول بعلاقتها الأولى مع السياسة أثناء دراستها في جامعة تكساس في أوستن التي عملت فيها معاونة لسيناتور ولاية تكساس ، ثم أجلت دراسة الحقوق لتعمل لصالح جمهوريين في كابيتول هيل وفي عام ٢٠٠٣ انضمت إلى إدارة الرئيس چورچ بوش حيث عملت في وظائف عليا في البيت الأبيض وقسم الولاية .
وفي عام ٢٠٠٧ اتجهت باول إلى القطاع الخاص فقامت بإدارة شركة جولدمان ساكس للجهود الخيرية والتي تضمنت ١٠ آلاف مبادرة نسائية للشركة والتي سعت إلى تمكين الإناث أصحاب الأعمال الصغيرة في الدول النامية .
كما لجأت إيڤانكا ترامب إلى باول بعد الانتخابات بفترة وجيزة طالبةً استشارتها في برنامج تمكين النساء عالميًا ، وبعد فترة قصيرة أصبحت باول -المتحدثة العربية- مستشارة اقتصادية في البيت الأبيض ومن أفضل معاوني الأمن الوطني وساعدت في إرشاد سياسة الشرق الأوسط .
ترشحها لتصبح سفيرة ترامب في الأمم المتحدة :
وكانت باول فريدة ضمن مستشاري الرئيس ترامب بصفتها سياسية محنكة نادرة في إدارة بوش وعلى علاقات مع أكبر الديمقراطيين من ضمنهم بعض من أكبر معاوني الرئيس السابق باراك أوباما ، إلا أنها غادرت إدارة ترامب في يناير الماضي لتعود إلى جولدمان ساكس لتؤدي دورًا كبيرًا كعضوة في لجنة إدارة الشركة .
وبعد أن أعلنت نيكي هالي -سفيرة ترامب في الأمم المتحدة- في الثلاثاء الماضي أنها سوف تغادر الإدارة بحلول نهاية هذا العام ، أصبحت باول أفضل مرشحة لتحل محلها ، وقد أشارت مصادر مقربة للإدارة أن البيت الأبيض قد تواصل مع باول ليعرض عليها الوظيفة إلا أنها طلبت منحها بعض الوقت للتفكير في الأمر .
فقد قال ترامب أن باول هي شخص يمكن أن يفكر في توظيفه ، إلا أنه أضاف قائلًا أن لديه العديد من الأسماء على قائمة المنافسين .
إليك أهم ما ترغب في معرفته عن باول :
– التحقت بإدارة بوش وعمرها ٢٩ عامًا لتصبح أصغر رئيسة للموظفين في البيت الأبيض ، ويقال أنها حصلت على راتب سنوي يقدر ب٢ مليون دولار .
– جعلها بوش سيكرتيرة مساعدة للولاية في الشئون التعليمية والثقافية أثناء محاولتهم لتحسين العلاقات مع الشرق الأوسط .
– كلفتها سيكرتيرة الولاية كوندوليزا رايز بتطوير شراكات خاصة/عامة لخلق فرص عمل في أماكن مثل لبنان .
– كانت باول أعلى عربية/أمريكية تصنيفًا في إدارة بوش وأصبحت مستشارة رئيسية لرايز .
– التحقت بشركة جولدمان ساكس عام ٢٠٠٧ كمدير عام وأصبحت شريكة بعد ٣ أعوام ، ثم أصبحت في السنوات الأخيرة رئيسة مؤسسة جولدمان ساكس ، ويعتبرها العديد من العاملين بالمؤسسة قدوة يحتذى بها .
– انضمت باول إلى إدارة ترامب كمستشارة غير رسمية لإيڤانكا ترامب في يناير ٢٠١٧ ، وسريعًا ما أصبحت واحدة من أقرب مستشاريها .
– عملت في الشهور الأولى من حكم ترامب كمستشارة البيت الأبيض في العمل الحر والنمو الاقتصادي وتمكين النساء .
– ضمها مستشار الأمن الوطني للبيت الأبيض ماكماستر إلى فريق الأمن الوطني في مارس ٢٠١٧ ، وعملت معه على تطوير إستراتيچية الرئيس للأمن الوطني والتنسيق مع قسم الدفاع .
مسيرتها السياسية :
حظيت باول بعلاقتها الأولى مع السياسة أثناء دراستها في جامعة تكساس في أوستن التي عملت فيها معاونة لسيناتور ولاية تكساس ، ثم أجلت دراسة الحقوق لتعمل لصالح جمهوريين في كابيتول هيل وفي عام ٢٠٠٣ انضمت إلى إدارة الرئيس چورچ بوش حيث عملت في وظائف عليا في البيت الأبيض وقسم الولاية .
وفي عام ٢٠٠٧ اتجهت باول إلى القطاع الخاص فقامت بإدارة شركة جولدمان ساكس للجهود الخيرية والتي تضمنت ١٠ آلاف مبادرة نسائية للشركة والتي سعت إلى تمكين الإناث أصحاب الأعمال الصغيرة في الدول النامية .
كما لجأت إيڤانكا ترامب إلى باول بعد الانتخابات بفترة وجيزة طالبةً استشارتها في برنامج تمكين النساء عالميًا ، وبعد فترة قصيرة أصبحت باول -المتحدثة العربية- مستشارة اقتصادية في البيت الأبيض ومن أفضل معاوني الأمن الوطني وساعدت في إرشاد سياسة الشرق الأوسط .
ترشحها لتصبح سفيرة ترامب في الأمم المتحدة :
وكانت باول فريدة ضمن مستشاري الرئيس ترامب بصفتها سياسية محنكة نادرة في إدارة بوش وعلى علاقات مع أكبر الديمقراطيين من ضمنهم بعض من أكبر معاوني الرئيس السابق باراك أوباما ، إلا أنها غادرت إدارة ترامب في يناير الماضي لتعود إلى جولدمان ساكس لتؤدي دورًا كبيرًا كعضوة في لجنة إدارة الشركة .
وبعد أن أعلنت نيكي هالي -سفيرة ترامب في الأمم المتحدة- في الثلاثاء الماضي أنها سوف تغادر الإدارة بحلول نهاية هذا العام ، أصبحت باول أفضل مرشحة لتحل محلها ، وقد أشارت مصادر مقربة للإدارة أن البيت الأبيض قد تواصل مع باول ليعرض عليها الوظيفة إلا أنها طلبت منحها بعض الوقت للتفكير في الأمر .
فقد قال ترامب أن باول هي شخص يمكن أن يفكر في توظيفه ، إلا أنه أضاف قائلًا أن لديه العديد من الأسماء على قائمة المنافسين .
إليك أهم ما ترغب في معرفته عن باول :
– التحقت بإدارة بوش وعمرها ٢٩ عامًا لتصبح أصغر رئيسة للموظفين في البيت الأبيض ، ويقال أنها حصلت على راتب سنوي يقدر ب٢ مليون دولار .
– جعلها بوش سيكرتيرة مساعدة للولاية في الشئون التعليمية والثقافية أثناء محاولتهم لتحسين العلاقات مع الشرق الأوسط .
– كلفتها سيكرتيرة الولاية كوندوليزا رايز بتطوير شراكات خاصة/عامة لخلق فرص عمل في أماكن مثل لبنان .
– كانت باول أعلى عربية/أمريكية تصنيفًا في إدارة بوش وأصبحت مستشارة رئيسية لرايز .
– التحقت بشركة جولدمان ساكس عام ٢٠٠٧ كمدير عام وأصبحت شريكة بعد ٣ أعوام ، ثم أصبحت في السنوات الأخيرة رئيسة مؤسسة جولدمان ساكس ، ويعتبرها العديد من العاملين بالمؤسسة قدوة يحتذى بها .
– انضمت باول إلى إدارة ترامب كمستشارة غير رسمية لإيڤانكا ترامب في يناير ٢٠١٧ ، وسريعًا ما أصبحت واحدة من أقرب مستشاريها .
– عملت في الشهور الأولى من حكم ترامب كمستشارة البيت الأبيض في العمل الحر والنمو الاقتصادي وتمكين النساء .
– ضمها مستشار الأمن الوطني للبيت الأبيض ماكماستر إلى فريق الأمن الوطني في مارس ٢٠١٧ ، وعملت معه على تطوير إستراتيچية الرئيس للأمن الوطني والتنسيق مع قسم الدفاع .