ننۈڜـِـِـِهہ . . . =$‘
Nona qaisi
- إنضم
- 11 يونيو 2012
- المشاركات
- 2,875
- مستوى التفاعل
- 55
- النقاط
- 48
- العمر
- 27
مكان الولادة: بغداد
تاريخ الولادة: 1938
معماري وفنان تشكيلي عراقي ظل حريصاً على صلة روحية بالأمكنة البغدادية العتيقة في كل اعماله المعمارية،
درس العمارة في جامعة «الشرق الأوسط» في العاصمة التركية أنقرة، ليعود إلى بغداد في عام 1961، بعد جولات عمل استكشافية قادته إلى إيطاليا وألمانيا؛ لينضم إلى ما بات يعرف بـ «ورشة الحداثة المعمارية والثقافية» في العراق. تلك الورشة التي مثّلها «المكتب الاستشاري العراقي»، والذي كان من بين مؤسسيه أحد أبرز الأسماء في العمارة العراقية المعاصرة، المهندس رفعت الجادرجي. لكن الآلوسي لن يلبث أن يتركه مغادراً إلى بيروت في عام 1974، ليؤسس هناك مكتب «الدراسات الفنية»، ولاحقاً مكتب «الآلوسي وشركاؤه» في قبرص.
برزت روح بغداد عنده في عنايته بالمزاوجة، في تصاميمه، بين الحداثة وبين الملامح التكوينية للموروث. هكذا، تجلّت رموزه الخاصة، ومنها القوس الذي كتب عنه الناقد الراحل جبرا إبراهيم جبرا فقال: «كون هذا الفنان معمارياً عربياً يضفي على الموضوع مغزى خاصاً، فقد اقترن العرب، في أذهان الناس، اقتراناً وثيقاً بعمارة الأقواس، حتى ليتساءل المرء: ألم يكن العرب هم الذين اخترعوها؟
عرف عن الالوسي ولعه بالمكان البغدادي، متمثلا ببيته الشخصي.
الذي سمي «البيت المكعب»، وفقاً لشكله الهندسي.
الاعمال الفنية للالوسي اليوم تعيد الاتصال بأسلوبه القديم في الرسم: يبدو قاسياً في إظهار مشاعره، لكنه يغلف تلك القسوة في إطار من الرقة والرهافة. هكذا قيل عن معارضه التشكيلية في بيروت ونيقوسيا، خلال عقد التسعينات من القرن الماضي. هي قسوة وقائعه الشخصية ووقائع وطنه، ومشاعره الرقيقة إزاء المحنة في جانبيها الخاص والعام.
وتكفي نظرة، اليوم، إلى أقواس عمارته، كما الأقواس الممتدة على رصيفي شارع حيفا ببغداد، لتؤكد فكرته الشخصية عن الانتماء إلى المكان وروحه، ويشرح أن «البابليين والآشوريين استخدموا الأقواس كثيراً، وجعلوا لها وظيفة بنيوية، وهؤلاء أسسوا حضارة تلو حضارة في المدن العظيمة التي أنشأوها على ضفاف دجلة والفرات». وهنا دليل آخر على أن افتتان الآلوسي بالأقواس المعمارية التي تعني له العودة إلى الجذور.
اهم اعماله المعمارية تجسدت في
- بناية اتحاد نقابات العمال 1974 المنفذه في مناطق العراق المختلفة
- مشروع المصرف المركزي 1975 في صلالة بعمان.
- البنك العربي الافريقي 1977.
- مطبعة دار القبس 1978 بالكويت العاصمة.
- البنك العربي في مسقط 1978.
- سفارة الامارت العربية المتحدة في عُمان 1979.
- السفارة القطرية في عمان 1976.
- السفارة الكويتية في البحرين.
- مركز الدرسات المصرفية 1980 في الكويت العاصمة.
- مشروع مسجد الدولة الكبير 1982 بغداد.
- مركز صلالة الثقافي 1982 في عمان.
- مستشفى البسمة الاهلي بالوزيرية ببغداد 1989.
- مبنى كمال حمزة في الخرطوم 1979.
- مشروع القصر الرئاسي 1995 برازفيل / الكونغو.
- معمل كندا دراي وسفن اب 1978 في دبي.
- خدمات مرسيديس بنز 1999 في يرفان ارمينا.
وغيرها من المشاريع الاخرى
تاريخ الولادة: 1938
معماري وفنان تشكيلي عراقي ظل حريصاً على صلة روحية بالأمكنة البغدادية العتيقة في كل اعماله المعمارية،
درس العمارة في جامعة «الشرق الأوسط» في العاصمة التركية أنقرة، ليعود إلى بغداد في عام 1961، بعد جولات عمل استكشافية قادته إلى إيطاليا وألمانيا؛ لينضم إلى ما بات يعرف بـ «ورشة الحداثة المعمارية والثقافية» في العراق. تلك الورشة التي مثّلها «المكتب الاستشاري العراقي»، والذي كان من بين مؤسسيه أحد أبرز الأسماء في العمارة العراقية المعاصرة، المهندس رفعت الجادرجي. لكن الآلوسي لن يلبث أن يتركه مغادراً إلى بيروت في عام 1974، ليؤسس هناك مكتب «الدراسات الفنية»، ولاحقاً مكتب «الآلوسي وشركاؤه» في قبرص.
برزت روح بغداد عنده في عنايته بالمزاوجة، في تصاميمه، بين الحداثة وبين الملامح التكوينية للموروث. هكذا، تجلّت رموزه الخاصة، ومنها القوس الذي كتب عنه الناقد الراحل جبرا إبراهيم جبرا فقال: «كون هذا الفنان معمارياً عربياً يضفي على الموضوع مغزى خاصاً، فقد اقترن العرب، في أذهان الناس، اقتراناً وثيقاً بعمارة الأقواس، حتى ليتساءل المرء: ألم يكن العرب هم الذين اخترعوها؟
عرف عن الالوسي ولعه بالمكان البغدادي، متمثلا ببيته الشخصي.
الذي سمي «البيت المكعب»، وفقاً لشكله الهندسي.
الاعمال الفنية للالوسي اليوم تعيد الاتصال بأسلوبه القديم في الرسم: يبدو قاسياً في إظهار مشاعره، لكنه يغلف تلك القسوة في إطار من الرقة والرهافة. هكذا قيل عن معارضه التشكيلية في بيروت ونيقوسيا، خلال عقد التسعينات من القرن الماضي. هي قسوة وقائعه الشخصية ووقائع وطنه، ومشاعره الرقيقة إزاء المحنة في جانبيها الخاص والعام.
وتكفي نظرة، اليوم، إلى أقواس عمارته، كما الأقواس الممتدة على رصيفي شارع حيفا ببغداد، لتؤكد فكرته الشخصية عن الانتماء إلى المكان وروحه، ويشرح أن «البابليين والآشوريين استخدموا الأقواس كثيراً، وجعلوا لها وظيفة بنيوية، وهؤلاء أسسوا حضارة تلو حضارة في المدن العظيمة التي أنشأوها على ضفاف دجلة والفرات». وهنا دليل آخر على أن افتتان الآلوسي بالأقواس المعمارية التي تعني له العودة إلى الجذور.
اهم اعماله المعمارية تجسدت في
- بناية اتحاد نقابات العمال 1974 المنفذه في مناطق العراق المختلفة
- مشروع المصرف المركزي 1975 في صلالة بعمان.
- البنك العربي الافريقي 1977.
- مطبعة دار القبس 1978 بالكويت العاصمة.
- البنك العربي في مسقط 1978.
- سفارة الامارت العربية المتحدة في عُمان 1979.
- السفارة القطرية في عمان 1976.
- السفارة الكويتية في البحرين.
- مركز الدرسات المصرفية 1980 في الكويت العاصمة.
- مشروع مسجد الدولة الكبير 1982 بغداد.
- مركز صلالة الثقافي 1982 في عمان.
- مستشفى البسمة الاهلي بالوزيرية ببغداد 1989.
- مبنى كمال حمزة في الخرطوم 1979.
- مشروع القصر الرئاسي 1995 برازفيل / الكونغو.
- معمل كندا دراي وسفن اب 1978 في دبي.
- خدمات مرسيديس بنز 1999 في يرفان ارمينا.
وغيرها من المشاريع الاخرى