الممثلين الذين قامو بدور جيفارا
توفي تشي جيفارا ، المعروف باسم إرنستو جيفارا دي لا سيرنا (من مواليد 14 يونيو 1928 ، روزاريو ، الأرجنتين – في 9 أكتوبر 1967 ، لا هيجويرا ، بوليفيا) ، عالم النظريات والتكتيكات في حرب العصابات ، الشخصية الشيوعية البارزة في الثورة الكوبية (1956 – 59) ، وزعيم حرب العصابات في أمريكا الجنوبية، بعد إعدامه من قبل الجيش البوليفي ، كان يعتبره بطلا شهيدا من قبل أجيال من اليساريين في جميع أنحاء العالم ، وأصبحت صورته رمزا للتطرف اليساري ومعاداة الإمبريالية.
أفلام تحكي عن تشي جيفارا
الممثل فرانسيسكو رابال في فيلم إل تشي
وهو أول فيلم يصور الحملة الفاشلة التي قام بها جيفارا ، لكنه صنع قبل إصدار مذكراته الشهيرة ، وبالتالي فإن دقة فيلم 1968 مشكوك فيها إلى حد كبير .
الممثل المصري عمر الشريف
عمر الشريف هو الذي قام بدور جيفارا في الستينيات أيضا، وكان الفيلم تحت عنوان : أوي فاي : شي ” Oy Vey: CHE ” .
الممثل بينيكيو ديل تورو Benicio del Toro
الذي قام بدور تشي جيفارا في فيلم تشي الجزء الأول : che: Part I: The Argentine .
الممثل جايل جارسيا بيرنال Gael Garcia Bernal
في فيلم ” يوميات الدراجات النارية The Motorcycle Diaries ” والذي يعلب فيه دور تشي جيفارا في العشرينيات من العمر .
حياة جيفارا
كان جيفارا هو الأكبر بين خمسة أطفال في عائلة من الطبقة المتوسطة من أصول أيرلندية، على الرغم من معاناته من الربو ، إلا أنه تفوق كلاعب وباحث ، وأكمل دراسته الطبية في عام 1953، قضى العديد من عطلاته في السفر في أمريكا اللاتينية، وملاحظاته عن الفقر المدقع للجماهير ساهمت في استنتاجه النهائي بأن الحل الوحيد يكمن في ثورة عنيفة، لقد نظر إلى أمريكا اللاتينية ليس كمجموعة من الدول المنفصلة ولكن ككيان ثقافي واقتصادي ، سيتطلب تحريرها استراتيجية عابرة للقارات.
على وجه الخصوص ، تم تغيير نظرته للعالم من خلال رحلة استغرقت تسعة أشهر بدأها في ديسمبر 1951 ، أثناء توقفه من كلية الطب ، مع صديقه ألبرتو جرانادو، تلك الرحلة ، التي بدأت على دراجة نارية أطلقوا عليها “الأقوياء” (التي انهارت وتم التخلي عنها في وقت مبكر من الرحلة) ، نقلتهم من الأرجنتين عبر تشيلي ، بيرو ، كولومبيا ، وإلى فنزويلا ، التي سافر منها جيفارا بمفرده إلى ميامي ، العودة إلى الأرجنتين بالطائرة، أثناء الرحلة ، احتفظ جيفارا بمجلة نشرت بعد وفاته تحت إشراف عائلته باسم يوميات الدراجات النارية: ملاحظات عن رحلة في أمريكا اللاتينية (2003) وتم تكييفها مع الفيلم باسم يوميات الدراجات النارية (2004).
في عام 1953 ، ذهب جيفارا إلى غواتيمالا ، حيث ترأس جاكوبو آربنز نظامًا تقدميًا كان يحاول إحداث ثورة اجتماعية، (في ذلك الوقت تقريبًا ، استحوذ جيفارا على لقبه ، من سلوكية لفظية للأرجنتينيين الذين يتخللون حديثهم مع تشي)، وقد أطاح نظام آربنز عام 1954 بانقلاب بدعم من وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA)، ستعارض الولايات المتحدة الامريكية دائمًا الحكومات اليسارية التقدمية، أصبح هذا حجر الزاوية في خططه لتحقيق الاشتراكية عن طريق ثورة عالمية، وفي غواتيمالا أصبح جيفارا ماركسيًا مخصصًا.
أشهر أقوال جيفارا
1- علموا أولادكم أن الأنثى هي الرفيقة هي الوطن هي الحياة .
2- لا تحمل الثورة في الشفاه ليثرثر عنها بل في القلوب من أجل الشهادة من أجلها .
3- لا يزال الأغبياء يتصورون أن الثورة قابلة للهزيمة .
4- لا أعرف حدوداً فالعالم بأسره وطني .
5- الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات، كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقاً صغيراً يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود .
6- خير لنا أن نموت ونحن واقفين مرفوعي الرأس من أن نموت ونحن راكعين .
7- عند الحاجة نموت من أجل الثورة ولكن من الأفضل أن نعيش من أجلها .
8- لا تحزني أمي إن مت في غض الشباب، غداً سأحرض أهل القبور وأجعلها ثورة تحت التراب .
9- أنني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه إلى مظلوم في هذه الدنيا .
10- أينما وجد الظلم فذاك هو وطني .
11- لقد تعلمنا الماركسية من الممارسة العملية، في الجبال .
12- عزيزتي تمسكي بخيط العنكبوت ولا تستسلمي (من رسالة إلى زوجته إلييدا) .
13- إنّ من يعتقد من نجم الثورة قد أفل فإمّا من يكون خائناً أو متساقطاً أو جباناً، فالثورة قوية كالفولاذ، حمراء كالجمر، باقية كالسنديان عميقة كحبنا الوحشي للوطن .
14- نحن مرتبطين أشدّ الارتباط بقوة المعسكر الاشتراكي ووحدته، لذلك فإنَّ الخلاف السوفياتي – الصيني يشكّل خطراً شديداً علينا .
15- الخطّ الصيني بقيادة ماو تسي تونغ هو الخطّ الماركسي الثوري الصحيح، وأما خطّ موسكو فهو يميل إلى بورجوازية وبيروقراطية الدولة، وإلى التساهل في الكثير من الأمور الثورية الحقيقية .
توفي تشي جيفارا ، المعروف باسم إرنستو جيفارا دي لا سيرنا (من مواليد 14 يونيو 1928 ، روزاريو ، الأرجنتين – في 9 أكتوبر 1967 ، لا هيجويرا ، بوليفيا) ، عالم النظريات والتكتيكات في حرب العصابات ، الشخصية الشيوعية البارزة في الثورة الكوبية (1956 – 59) ، وزعيم حرب العصابات في أمريكا الجنوبية، بعد إعدامه من قبل الجيش البوليفي ، كان يعتبره بطلا شهيدا من قبل أجيال من اليساريين في جميع أنحاء العالم ، وأصبحت صورته رمزا للتطرف اليساري ومعاداة الإمبريالية.
أفلام تحكي عن تشي جيفارا
الممثل فرانسيسكو رابال في فيلم إل تشي
وهو أول فيلم يصور الحملة الفاشلة التي قام بها جيفارا ، لكنه صنع قبل إصدار مذكراته الشهيرة ، وبالتالي فإن دقة فيلم 1968 مشكوك فيها إلى حد كبير .
الممثل المصري عمر الشريف
عمر الشريف هو الذي قام بدور جيفارا في الستينيات أيضا، وكان الفيلم تحت عنوان : أوي فاي : شي ” Oy Vey: CHE ” .
الممثل بينيكيو ديل تورو Benicio del Toro
الذي قام بدور تشي جيفارا في فيلم تشي الجزء الأول : che: Part I: The Argentine .
الممثل جايل جارسيا بيرنال Gael Garcia Bernal
في فيلم ” يوميات الدراجات النارية The Motorcycle Diaries ” والذي يعلب فيه دور تشي جيفارا في العشرينيات من العمر .
حياة جيفارا
كان جيفارا هو الأكبر بين خمسة أطفال في عائلة من الطبقة المتوسطة من أصول أيرلندية، على الرغم من معاناته من الربو ، إلا أنه تفوق كلاعب وباحث ، وأكمل دراسته الطبية في عام 1953، قضى العديد من عطلاته في السفر في أمريكا اللاتينية، وملاحظاته عن الفقر المدقع للجماهير ساهمت في استنتاجه النهائي بأن الحل الوحيد يكمن في ثورة عنيفة، لقد نظر إلى أمريكا اللاتينية ليس كمجموعة من الدول المنفصلة ولكن ككيان ثقافي واقتصادي ، سيتطلب تحريرها استراتيجية عابرة للقارات.
على وجه الخصوص ، تم تغيير نظرته للعالم من خلال رحلة استغرقت تسعة أشهر بدأها في ديسمبر 1951 ، أثناء توقفه من كلية الطب ، مع صديقه ألبرتو جرانادو، تلك الرحلة ، التي بدأت على دراجة نارية أطلقوا عليها “الأقوياء” (التي انهارت وتم التخلي عنها في وقت مبكر من الرحلة) ، نقلتهم من الأرجنتين عبر تشيلي ، بيرو ، كولومبيا ، وإلى فنزويلا ، التي سافر منها جيفارا بمفرده إلى ميامي ، العودة إلى الأرجنتين بالطائرة، أثناء الرحلة ، احتفظ جيفارا بمجلة نشرت بعد وفاته تحت إشراف عائلته باسم يوميات الدراجات النارية: ملاحظات عن رحلة في أمريكا اللاتينية (2003) وتم تكييفها مع الفيلم باسم يوميات الدراجات النارية (2004).
في عام 1953 ، ذهب جيفارا إلى غواتيمالا ، حيث ترأس جاكوبو آربنز نظامًا تقدميًا كان يحاول إحداث ثورة اجتماعية، (في ذلك الوقت تقريبًا ، استحوذ جيفارا على لقبه ، من سلوكية لفظية للأرجنتينيين الذين يتخللون حديثهم مع تشي)، وقد أطاح نظام آربنز عام 1954 بانقلاب بدعم من وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA)، ستعارض الولايات المتحدة الامريكية دائمًا الحكومات اليسارية التقدمية، أصبح هذا حجر الزاوية في خططه لتحقيق الاشتراكية عن طريق ثورة عالمية، وفي غواتيمالا أصبح جيفارا ماركسيًا مخصصًا.
أشهر أقوال جيفارا
1- علموا أولادكم أن الأنثى هي الرفيقة هي الوطن هي الحياة .
2- لا تحمل الثورة في الشفاه ليثرثر عنها بل في القلوب من أجل الشهادة من أجلها .
3- لا يزال الأغبياء يتصورون أن الثورة قابلة للهزيمة .
4- لا أعرف حدوداً فالعالم بأسره وطني .
5- الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات، كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقاً صغيراً يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود .
6- خير لنا أن نموت ونحن واقفين مرفوعي الرأس من أن نموت ونحن راكعين .
7- عند الحاجة نموت من أجل الثورة ولكن من الأفضل أن نعيش من أجلها .
8- لا تحزني أمي إن مت في غض الشباب، غداً سأحرض أهل القبور وأجعلها ثورة تحت التراب .
9- أنني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه إلى مظلوم في هذه الدنيا .
10- أينما وجد الظلم فذاك هو وطني .
11- لقد تعلمنا الماركسية من الممارسة العملية، في الجبال .
12- عزيزتي تمسكي بخيط العنكبوت ولا تستسلمي (من رسالة إلى زوجته إلييدا) .
13- إنّ من يعتقد من نجم الثورة قد أفل فإمّا من يكون خائناً أو متساقطاً أو جباناً، فالثورة قوية كالفولاذ، حمراء كالجمر، باقية كالسنديان عميقة كحبنا الوحشي للوطن .
14- نحن مرتبطين أشدّ الارتباط بقوة المعسكر الاشتراكي ووحدته، لذلك فإنَّ الخلاف السوفياتي – الصيني يشكّل خطراً شديداً علينا .
15- الخطّ الصيني بقيادة ماو تسي تونغ هو الخطّ الماركسي الثوري الصحيح، وأما خطّ موسكو فهو يميل إلى بورجوازية وبيروقراطية الدولة، وإلى التساهل في الكثير من الأمور الثورية الحقيقية .
