هل تساءلت يومًا لماذا قد يضم الهاتف نفسه أحيانًا مكونات مختلفة قليلاً؟ أحد الأسباب يرجع إلى التقنيات المختلفة التي تستخدمها شركات الإتصالات، مثل GSM مقابل CDMA، حيث سيحتاج مصنعو الهواتف إلى إنشاء نسخ متعددة من نفس الجهاز لضمان عمل هواتفها على جميع الشبكات.
ومع ذلك، يبدو أن شركة Intel تملك الجواب لأنه وفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من موقع Apple Insider، فهو أكد بأن الشركة قد بدأت بإنتاج المودم Intel XMM7560. وقد تم تأكيد ذلك أيضا في تقرير من موقع Nikkei Asian Review والذي قال بأن نائبة رئيس قسم التكنولوجيا والمعمارية في شركة Intel، السيدة Asha Keddy أكدت بأن المودم Intel XMM7560 هو الآن قيد النشر، وقيد التجربة والإنتاج الضخم.
ما يفعله هذا المودم هو أنه متوافق مع شبكات GSM و CDMA على حد سواء، وهذا يعني أن شركات مثل آبل لن تضطر بعد الآن إلى إنتاج أجهزة مزودة بمودمات من شركات مختلفة، وبالتالي تقليل إعتمادها على شركة كوالكوم علما أن العلاقة بين كلا الشركتين في الوقت الراهن لا تزال متوثرة ولا تزال المعركة تجري بينهما في أروقة المحاكم.
ومع ذلك، نحن لا نتوقع أن تقطع علاقاتها مع شركة كوالكوم بشكل نهائي في المستقبل القريب. لا يزال من المتوقع أن تواصل شركة كوالكوم تزويد شركة آبل برقاقات المودم، ولكن التقارير السابقة أشارت إلى أن شركة كوالكوم تلعب الآن دورًا صغيرًا بكثير من ذي قبل، فهي ستوفر 30 في المئة فقط من المكونات الضرورية لشركة آبل هذا العام، في حين ستقوم شركة Intel بتلبية النسبة المتبقية البالغة 70 في المئة. ونتوقع أن ينمو هذا العدد في السنوات القادمة.
ومع ذلك، يبدو أن شركة Intel تملك الجواب لأنه وفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من موقع Apple Insider، فهو أكد بأن الشركة قد بدأت بإنتاج المودم Intel XMM7560. وقد تم تأكيد ذلك أيضا في تقرير من موقع Nikkei Asian Review والذي قال بأن نائبة رئيس قسم التكنولوجيا والمعمارية في شركة Intel، السيدة Asha Keddy أكدت بأن المودم Intel XMM7560 هو الآن قيد النشر، وقيد التجربة والإنتاج الضخم.
ما يفعله هذا المودم هو أنه متوافق مع شبكات GSM و CDMA على حد سواء، وهذا يعني أن شركات مثل آبل لن تضطر بعد الآن إلى إنتاج أجهزة مزودة بمودمات من شركات مختلفة، وبالتالي تقليل إعتمادها على شركة كوالكوم علما أن العلاقة بين كلا الشركتين في الوقت الراهن لا تزال متوثرة ولا تزال المعركة تجري بينهما في أروقة المحاكم.
ومع ذلك، نحن لا نتوقع أن تقطع علاقاتها مع شركة كوالكوم بشكل نهائي في المستقبل القريب. لا يزال من المتوقع أن تواصل شركة كوالكوم تزويد شركة آبل برقاقات المودم، ولكن التقارير السابقة أشارت إلى أن شركة كوالكوم تلعب الآن دورًا صغيرًا بكثير من ذي قبل، فهي ستوفر 30 في المئة فقط من المكونات الضرورية لشركة آبل هذا العام، في حين ستقوم شركة Intel بتلبية النسبة المتبقية البالغة 70 في المئة. ونتوقع أن ينمو هذا العدد في السنوات القادمة.