عطري وجودك
Well-Known Member
- إنضم
- 5 أغسطس 2019
- المشاركات
- 81,740
- مستوى التفاعل
- 2,758
- النقاط
- 113
انتشر "الوعي الغذائي" مؤخراً في المجتمع بشكل ملحوظ، لاسيما للمصابين ببعض الأمراض المستعصية كالأورام والتي باتت تستوجب الخضوع لنظام غذائي إلى جانب العلاج الكيميائي، وأصبح لا يخفى على أحد اهمية التغذية الصحية لتثبيط الخلايا السرطانية وإعطاء نتائج أفضل.
"سيدتي" تواصلت مع أخصائية التغذية مال الشام، والتي قدمت لنا بعض المواد التي يجب أن يتناولها مريض السرطان ويفضل أن تكون عبارة عن "أطعمة" ويجب تقليل استهلاك المأكولات الجاهزة والمعلبة:
1. حمض اليورسوليك:
ويتوفر هذا الحمض في ورقة الأوريجانو "مرقدوش" ونبات الريحان، وقشر التفاح، والتوت البري، حيث تقوم هذه المواد الغذائية بإجبار الخلايا السرطانية على تدمير نفسها، وبالتالي الحد من تضاعفها وانتشارها.
هذه المواد الغذائية تمنع انتشار سرطان "البنكرياس، والقولون، والثدي، والجلد، وعنق الرحم والرئتين".
2. فيتامين د:
مكون أساسي وهام لإنتاج البروتين، كما أنه يحارب الخلايا السرطانية ويمنع انتشارها، ويوجد بكثره بالبيض، وسمك السلمون، والألبان المخمرة والفطر (المشروم).
و لهذا اُعتمد استهلاك (فيتامين د) بتثبيط نمو وتطور الورم وانتشاره من خلية لأخرى خاصة بسرطان الجلد، والثدي، والبروستاتا والقولون.
يمكنك زيادة هذا الفيتامين بالجسم عن طريق التعرض لأشعة الشمس بجانب الأطعمة التي ينصح بها.
3. الكركمين
وهي مادة فعالة توجد بالكركم، وتعد مصدراً ممتاز لعلاج الالتهابات المزمنة والحفاظ على سلامة المناعة بالإضافة إلى تحفيزها على موت الخلايا السرطانية ومنعها من النمو والتكاثر والانتشار، ومن أنواع السرطانات "سرطان المبيضين، والكلية، والثدي، والبنكرياس، والرحم، والرئتين، والدم، والقولون، والمثانة، والدماغ، والكبد والغدد الليمفاوية".
ويفضل إضافة الكركم إلى الحساء والبهارات والتوابل، وشاي الأعشاب، وزيت وحليب جوز الهند.
4. EGCG (Epigallocatechin gallate):
وهو مركب متعدد الفينولات يوجد بكميات عالية بالشاي الأخضر، ويمنع نمو الخلايا السرطانية بالعديد من الأنسجة منها سرطان المثانة، والبروستاتا، والكبد، وتجويف الفم، والأمعاء، والرئتين، والبنكرياس.
5. السلفورافين:
وتوجد هذه المادة في فصيلة الكرنب الزيتي والتي تضم البروكلي والقرنبيط والملفوف الأخضر واللفت.
وتعمل هذه المادة على مقاومة نمو انتشار الخلايا السرطانية بالإضافة إلى أنها تحمي الجسم من المواد الكيماوية.
6. كويرستين:
تقوم هذه المادة بتحفيز المسار الطبيعي في الجسم للتخلص من السموم، وتثبيط الخلايا السرطانية ونشاطها الجيني، ومن أهم الأطعمة التي تحتوي على هذه المادة، البقدونس والبصل والعليق والكرز ومسحوق الكاكاو والتفاح والتوت، والشاي الأخضر والأسود. وهي تحارب "سرطان الثدي، والرئتين، والدم، والقولون".
7. لأبيجينين:
تحمي هذه المادة الجسم من المواد الكيميائية المسببة للسرطانات بالإضافة إلى أنها تثبط انتشار الخلايا السرطانية للأنسجة وتمنع نمو الورم.
وتتوفر هذه المادة في العديد من الخضروات والفواكه منها مغلي البابونج والبرتقال والبقدونس والكرفوت والبصل، والفلفل الأخضر.
8. ليوتيولين:
تتوفر هذه المادة في مغلي البابونج، والكرفس والفلفل، وتمنع تراكم الخلايا السرطانية الجديدة في الأنسجة وتساعد في التخلص من سموم الجسم.
ولأن العلاج الكيماوي لمرضى السرطان يسبب فقدان الشهية والاسهال والتقرحات الفموية، قدمت الشام طرق تقديم الطعام للمصابين بالسرطان:
أولا: يجب الاهتمام بتغذيتهم من خلال تناول وجبات صغيرة ومتعددة من وقت لآخر.
ثانياً: لأنه يصعب على مريض السرطان تناول الطعام الصلب يفضل اعطائه كوكتيل من الأفوكادو والحليب والعسل والفواكه المحببة لديه الغنية وسهلة الهضم.
ثالثاً: يفضل شرب ماء ولكن ليس اثناء الوجبة حتى لا تمتلئ المعدة وتشعره بالشبع.
خامسا: تناول الوجبات مع العائلة يشجع المريض على تناول الطعام.
"سيدتي" تواصلت مع أخصائية التغذية مال الشام، والتي قدمت لنا بعض المواد التي يجب أن يتناولها مريض السرطان ويفضل أن تكون عبارة عن "أطعمة" ويجب تقليل استهلاك المأكولات الجاهزة والمعلبة:
1. حمض اليورسوليك:
ويتوفر هذا الحمض في ورقة الأوريجانو "مرقدوش" ونبات الريحان، وقشر التفاح، والتوت البري، حيث تقوم هذه المواد الغذائية بإجبار الخلايا السرطانية على تدمير نفسها، وبالتالي الحد من تضاعفها وانتشارها.
هذه المواد الغذائية تمنع انتشار سرطان "البنكرياس، والقولون، والثدي، والجلد، وعنق الرحم والرئتين".
2. فيتامين د:
مكون أساسي وهام لإنتاج البروتين، كما أنه يحارب الخلايا السرطانية ويمنع انتشارها، ويوجد بكثره بالبيض، وسمك السلمون، والألبان المخمرة والفطر (المشروم).
و لهذا اُعتمد استهلاك (فيتامين د) بتثبيط نمو وتطور الورم وانتشاره من خلية لأخرى خاصة بسرطان الجلد، والثدي، والبروستاتا والقولون.
يمكنك زيادة هذا الفيتامين بالجسم عن طريق التعرض لأشعة الشمس بجانب الأطعمة التي ينصح بها.
3. الكركمين
وهي مادة فعالة توجد بالكركم، وتعد مصدراً ممتاز لعلاج الالتهابات المزمنة والحفاظ على سلامة المناعة بالإضافة إلى تحفيزها على موت الخلايا السرطانية ومنعها من النمو والتكاثر والانتشار، ومن أنواع السرطانات "سرطان المبيضين، والكلية، والثدي، والبنكرياس، والرحم، والرئتين، والدم، والقولون، والمثانة، والدماغ، والكبد والغدد الليمفاوية".
ويفضل إضافة الكركم إلى الحساء والبهارات والتوابل، وشاي الأعشاب، وزيت وحليب جوز الهند.
4. EGCG (Epigallocatechin gallate):
وهو مركب متعدد الفينولات يوجد بكميات عالية بالشاي الأخضر، ويمنع نمو الخلايا السرطانية بالعديد من الأنسجة منها سرطان المثانة، والبروستاتا، والكبد، وتجويف الفم، والأمعاء، والرئتين، والبنكرياس.
5. السلفورافين:
وتوجد هذه المادة في فصيلة الكرنب الزيتي والتي تضم البروكلي والقرنبيط والملفوف الأخضر واللفت.
وتعمل هذه المادة على مقاومة نمو انتشار الخلايا السرطانية بالإضافة إلى أنها تحمي الجسم من المواد الكيماوية.
6. كويرستين:
تقوم هذه المادة بتحفيز المسار الطبيعي في الجسم للتخلص من السموم، وتثبيط الخلايا السرطانية ونشاطها الجيني، ومن أهم الأطعمة التي تحتوي على هذه المادة، البقدونس والبصل والعليق والكرز ومسحوق الكاكاو والتفاح والتوت، والشاي الأخضر والأسود. وهي تحارب "سرطان الثدي، والرئتين، والدم، والقولون".
7. لأبيجينين:
تحمي هذه المادة الجسم من المواد الكيميائية المسببة للسرطانات بالإضافة إلى أنها تثبط انتشار الخلايا السرطانية للأنسجة وتمنع نمو الورم.
وتتوفر هذه المادة في العديد من الخضروات والفواكه منها مغلي البابونج والبرتقال والبقدونس والكرفوت والبصل، والفلفل الأخضر.
8. ليوتيولين:
تتوفر هذه المادة في مغلي البابونج، والكرفس والفلفل، وتمنع تراكم الخلايا السرطانية الجديدة في الأنسجة وتساعد في التخلص من سموم الجسم.
ولأن العلاج الكيماوي لمرضى السرطان يسبب فقدان الشهية والاسهال والتقرحات الفموية، قدمت الشام طرق تقديم الطعام للمصابين بالسرطان:
أولا: يجب الاهتمام بتغذيتهم من خلال تناول وجبات صغيرة ومتعددة من وقت لآخر.
ثانياً: لأنه يصعب على مريض السرطان تناول الطعام الصلب يفضل اعطائه كوكتيل من الأفوكادو والحليب والعسل والفواكه المحببة لديه الغنية وسهلة الهضم.
ثالثاً: يفضل شرب ماء ولكن ليس اثناء الوجبة حتى لا تمتلئ المعدة وتشعره بالشبع.
خامسا: تناول الوجبات مع العائلة يشجع المريض على تناول الطعام.