النمّسا الساحرة، والتي تعتبر واحدة من الوجهات الأوروبّيّة الأكثر شعبيّة لقضاء العطلات بالنّسبة للمسافرين القادمين من الشّرق الأوسط، وخصوصًا العائلات الّتي تودّ الاستمتاع بالطّبيعة الخلّابة ذات المروج الخضراء والبحيرات الصّافية صفاء الكريستال، وقمم الجبال المغطّاة بالثّلوج.
النمسا تقع في أوروبا الوسطى. تحدها جمهورية التشيك وألمانيا في الشمال والمجر وسلوفاكيا إلى الشرق وسلوفينيا وإيطاليا من الجنوب، وسويسرا وليختنشتاين من الغرب. يغطي إقليم النمسا 83855 كيلومترا مربعا ( 32377 ميلا مربعا)، ولها مناخ معتدل وجبال الألب.
وتشتهر البلاد أيضًا بمدنها التّاريخيّة، مثل فيّينا وسالزبورغ وإنسبروك، وتحظى بشعبيّة كبيرة بفضل إمكانيّات التّسوّق غير المحدودة، بالإضافة إلى المعالم السّياحيّة الموجودة في مراكز المدن الخلّابة، والكثير من الأماكن السّياحيّة والطّبيعيّة مثل وادي غاشتاين ووادي أوتز، أو لمجرّد قضاء وقت لطيف في أحد المتنزهات أو المقاهي.
تشكّل الجبال قرابة 60% من مساحة النّمسا الكُلّيّة، إضافة إلى كون جزء كبير منها يقع على سفوح جبال الألب الشّرقيّة ممّا جعل من النّمسا مكانًا يجذب الزّوّار وعشّاق الطّبيعة الخضراء من كلّ مكان في العالم، فوفقًا لإحصاء هيئة السّياحة النّمساويّة لعام 2010 بلغ عدد السّيّاح الّذين زاروا النّمسا حوالي 33 مليون زائر.
النمسا تقع في أوروبا الوسطى. تحدها جمهورية التشيك وألمانيا في الشمال والمجر وسلوفاكيا إلى الشرق وسلوفينيا وإيطاليا من الجنوب، وسويسرا وليختنشتاين من الغرب. يغطي إقليم النمسا 83855 كيلومترا مربعا ( 32377 ميلا مربعا)، ولها مناخ معتدل وجبال الألب.
وتشتهر البلاد أيضًا بمدنها التّاريخيّة، مثل فيّينا وسالزبورغ وإنسبروك، وتحظى بشعبيّة كبيرة بفضل إمكانيّات التّسوّق غير المحدودة، بالإضافة إلى المعالم السّياحيّة الموجودة في مراكز المدن الخلّابة، والكثير من الأماكن السّياحيّة والطّبيعيّة مثل وادي غاشتاين ووادي أوتز، أو لمجرّد قضاء وقت لطيف في أحد المتنزهات أو المقاهي.
تشكّل الجبال قرابة 60% من مساحة النّمسا الكُلّيّة، إضافة إلى كون جزء كبير منها يقع على سفوح جبال الألب الشّرقيّة ممّا جعل من النّمسا مكانًا يجذب الزّوّار وعشّاق الطّبيعة الخضراء من كلّ مكان في العالم، فوفقًا لإحصاء هيئة السّياحة النّمساويّة لعام 2010 بلغ عدد السّيّاح الّذين زاروا النّمسا حوالي 33 مليون زائر.