المحتوى:
في ناس لما تزعل… تصرخ.
وفي ناس لما تتألم… تنهار.
وفي ناس؟ تسكت… وتصير أهدى من العادة.
بس هذا الهدوء؟
أبدًا مو دليل إن كل شيء تمام.
في كثير مواقف تمر على الإنسان،
ما يلقى فيها الكلمات المناسبة،
ولا حتى الطاقة الكافية يبرر أو يشرح.
فيسكت… مش ضعف، ولا تجاهل…
بس لأنه تعب من الشرح، أو ما عاد يشوف فائدة من الكلام.
الهدوء أحيانًا يكون صراخ داخلي…
وكل ابتسامة نطالعها، يمكن وراها مية تنهيدة مخنوقة.
صحيح إن الصمت حكمة،
بس مو دايم يعني "راحة".
ومو كل إنسان ساكت… يكون بخير.
خلونا ننتبه، نطبطب، نسأل حتى لو ما لقينا بوادر واضحة،
لأن فيه قلوب تعبت، لكن ما تعوّدت تحكي.
ما أجمل أن نكون سند، حتى بصمتنا.
وما أعظم إننا نكون سبب طمأنينة… ولو بسؤال بسيط.
في ناس لما تزعل… تصرخ.
وفي ناس لما تتألم… تنهار.
وفي ناس؟ تسكت… وتصير أهدى من العادة.
بس هذا الهدوء؟
أبدًا مو دليل إن كل شيء تمام.
في كثير مواقف تمر على الإنسان،
ما يلقى فيها الكلمات المناسبة،
ولا حتى الطاقة الكافية يبرر أو يشرح.
فيسكت… مش ضعف، ولا تجاهل…
بس لأنه تعب من الشرح، أو ما عاد يشوف فائدة من الكلام.
الهدوء أحيانًا يكون صراخ داخلي…
وكل ابتسامة نطالعها، يمكن وراها مية تنهيدة مخنوقة.
صحيح إن الصمت حكمة،
بس مو دايم يعني "راحة".
ومو كل إنسان ساكت… يكون بخير.
خلونا ننتبه، نطبطب، نسأل حتى لو ما لقينا بوادر واضحة،
لأن فيه قلوب تعبت، لكن ما تعوّدت تحكي.
ما أجمل أن نكون سند، حتى بصمتنا.
وما أعظم إننا نكون سبب طمأنينة… ولو بسؤال بسيط.