[flash1=http://www.*****.net/up/uploads/وليد-توفيق-بس-صوت.swf]WIDTH=0 HEIGHT=0[/flash1]
الى من فيها ختمت النساء فلا امرأةٌ بعدها ...
حبيبتي ومعذبتي وكل حياتي ...
الى من اخذت الشمس من طلتها الضياء ،
واخذ القمر من خدها النور والبهاء ...
الى من وجودها في حياتي
حول العمر من شتاءٍ الى ربيعٍ اخضر ..
ماذا اقول فيكِ
واي حرفٍ يلم سطوة جمالكِ الاخاذ
الذي اسرني فسلب مقاومتي الى الابد ..
فما احلى الاسر في احضانك ...
تقولين أُكتُب عني غزلا ،
نثراً أو شعراً ،
حبيبتي أي بيت يضمكِ ،
وأي قافيةٍ تلمُّكِ ،
وأي صدرٍ أضعك فيه ،
وأي انفٍ يشمُّكِ ،
فليتَ شعركِ يحويكِ
وكالطوفان يعمُّكِ ،
تعجزُ عنك حبيبتي الحروف ،
وتخجل الكلمات وترتبك ،
كأن حبك سحر ،
ورؤيتك فِطر ،
وبعدك ظلمٌ للروح ،
وقربك شفاءٌ للجروح ،
فلا تمنعي
الوصال ياصاحبة أجمل خصال ،
وملكةً من ملكات الجمال ،
أين بَعدَكِ اشدُّ الرحال ،
أإلى صحارى التيه ،
حيثُ لاظلال ،
في غربةٍ للروح
يعجزُ عن وصفها الخيال .
لاأدري لماذا
رؤيتك تقطع الكلمات إلى حروف ،
بعد أن كانت الجُمَل بالألوف ،
إنني المُّ الكلمات لمّاً ،
حتى ليصبح عندي مجموعةً وكمّاً ،
لكن رؤيتكِ تفجرها ،
تبعثرها ،
لاأدري كيف انكِ تمحين الذاكرة ،
تتركيها كأنها في حلمٍ غريب
لايُفقهُ منه شيئاً ،
أهكذا الحٌب ؟!
رحماك يارب ،
ماذا يفعل هكذا إحساسٌ للصب ،
وأي شرقٍ وأي غرب ،
تتلاشى الجهات وتتبعثر ،
ويضيع القطب ،
فلا جاذبية
فكأن العشاق يسبحون على سطح القمر
بقلمي
مع تحيات ابن الشام
جاك

الى من فيها ختمت النساء فلا امرأةٌ بعدها ...
حبيبتي ومعذبتي وكل حياتي ...
الى من اخذت الشمس من طلتها الضياء ،
واخذ القمر من خدها النور والبهاء ...
الى من وجودها في حياتي
حول العمر من شتاءٍ الى ربيعٍ اخضر ..
ماذا اقول فيكِ
واي حرفٍ يلم سطوة جمالكِ الاخاذ
الذي اسرني فسلب مقاومتي الى الابد ..
فما احلى الاسر في احضانك ...
تقولين أُكتُب عني غزلا ،
نثراً أو شعراً ،
حبيبتي أي بيت يضمكِ ،
وأي قافيةٍ تلمُّكِ ،
وأي صدرٍ أضعك فيه ،
وأي انفٍ يشمُّكِ ،
فليتَ شعركِ يحويكِ
وكالطوفان يعمُّكِ ،
تعجزُ عنك حبيبتي الحروف ،
وتخجل الكلمات وترتبك ،
كأن حبك سحر ،
ورؤيتك فِطر ،
وبعدك ظلمٌ للروح ،
وقربك شفاءٌ للجروح ،
فلا تمنعي
الوصال ياصاحبة أجمل خصال ،
وملكةً من ملكات الجمال ،
أين بَعدَكِ اشدُّ الرحال ،
أإلى صحارى التيه ،
حيثُ لاظلال ،
في غربةٍ للروح
يعجزُ عن وصفها الخيال .
لاأدري لماذا
رؤيتك تقطع الكلمات إلى حروف ،
بعد أن كانت الجُمَل بالألوف ،
إنني المُّ الكلمات لمّاً ،
حتى ليصبح عندي مجموعةً وكمّاً ،
لكن رؤيتكِ تفجرها ،
تبعثرها ،
لاأدري كيف انكِ تمحين الذاكرة ،
تتركيها كأنها في حلمٍ غريب
لايُفقهُ منه شيئاً ،
أهكذا الحٌب ؟!
رحماك يارب ،
ماذا يفعل هكذا إحساسٌ للصب ،
وأي شرقٍ وأي غرب ،
تتلاشى الجهات وتتبعثر ،
ويضيع القطب ،
فلا جاذبية
فكأن العشاق يسبحون على سطح القمر
بقلمي
مع تحيات ابن الشام
جاك