يجري حاليًا إختبار تكنولوجيا جديدة في العاصمة اليابانية طوكيو قادرة على التنبؤ بالأمطار والأعاصير قبل حدوثها بنحو نصف ساعة. وتأمل الحكومة اليابانية من خلال هذه التكنولوجيا الجديدة إلى توفير تحذيرات مبكرة بشأن الأحوال الجوية في المستقبل. وتعتمد هذه التكنولوجيا الجديدة على بث موجات الراديو لإجراء تنبؤات سريعة ودقيقة.
تم تطوير هذه التكنولوجيا الجديدة من قبل المعهد الوطني لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات بالتعاون مع الحكومة والهيئات الأكاديمية في اليابان. وتستخدم هذه التكنولوجيا نوعًا جديدًا من رادارات الطقس وموجات الراديو الرقمية الأرضية لتقدير كمية بخار الماء في الهواء والذي يمكن أن يصبح مطرًا. وتهدف الحكومة اليابانية لإستخدام هذه التقنية على أرض الواقع قبل إفتتاح دورة الألعاب الأولمبية 2020 بالعاصمة اليابانية طوكيو حتى يتسنى للمنظمين تنظيم فعاليات هذا الحدث بكل سلاسة.
ووفقا للمطورين، فبإمكان رادار الطقس الجديد أن يتوقع هطول الأمطار الغزيرة والأعاصير قبل 30 دقيقة من حدوث ذلك. الفضل في ذلك يرجع إلى الهوائي المسطح الذي يصدر موجات الراديو على مدى أوسع على عكس الهوائيات الدوارة التي تتخذ شكل الوعاء والتي تستخدم في الرادارات التقليدية.
تُستخدم موجات الراديو الأرضية جنبا إلى جنب مع هذا الرادار لتقدير كمية بخار الماء لزيادة تحسين دقة التنبؤات. بدأت الإختبارات الأولى لهذه التكنولوجيا الجديدة في العام الماضي. وبخصوص هذا الموضوع، صرح أحد المسؤولين في المعهد الوطني لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في اليابان بالقول : ” نأمل في جعل التكنولوجيا المرتبطة مباشرة بحياة الناس قيد الإستخدام الفعلي في أقرب وقت ممكن “.
تم تطوير هذه التكنولوجيا الجديدة من قبل المعهد الوطني لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات بالتعاون مع الحكومة والهيئات الأكاديمية في اليابان. وتستخدم هذه التكنولوجيا نوعًا جديدًا من رادارات الطقس وموجات الراديو الرقمية الأرضية لتقدير كمية بخار الماء في الهواء والذي يمكن أن يصبح مطرًا. وتهدف الحكومة اليابانية لإستخدام هذه التقنية على أرض الواقع قبل إفتتاح دورة الألعاب الأولمبية 2020 بالعاصمة اليابانية طوكيو حتى يتسنى للمنظمين تنظيم فعاليات هذا الحدث بكل سلاسة.
ووفقا للمطورين، فبإمكان رادار الطقس الجديد أن يتوقع هطول الأمطار الغزيرة والأعاصير قبل 30 دقيقة من حدوث ذلك. الفضل في ذلك يرجع إلى الهوائي المسطح الذي يصدر موجات الراديو على مدى أوسع على عكس الهوائيات الدوارة التي تتخذ شكل الوعاء والتي تستخدم في الرادارات التقليدية.
تُستخدم موجات الراديو الأرضية جنبا إلى جنب مع هذا الرادار لتقدير كمية بخار الماء لزيادة تحسين دقة التنبؤات. بدأت الإختبارات الأولى لهذه التكنولوجيا الجديدة في العام الماضي. وبخصوص هذا الموضوع، صرح أحد المسؤولين في المعهد الوطني لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في اليابان بالقول : ” نأمل في جعل التكنولوجيا المرتبطة مباشرة بحياة الناس قيد الإستخدام الفعلي في أقرب وقت ممكن “.