فيلسوف متمرد
:: مشرف منتدى المواضيع العامة ::
استدارت نحو الحائط بشعرها الماروني القصير الغامق .. ليتزن غرورها وتعاليها .. ثم استطرقت قائله بنبرات
[flash=http://www.3rbz.com/uploads/b4047fd2ec051.swf]WIDTH=0 HEIGHT=0[/flash]
صوتها المخنوق ..
انت خائن حقير معتوه ؟؟؟ رغم تبعثر نظراتها الخلفيه له وتشتت افكارها في خيالات الخيانة . الا ان نظرة قلبها الرائع
بقت واحده بحبه
تكاد الساعة تقترب من الحادية عشر مساءا .. هي عازمه على تحطيم كل شيئ في هذه اللحظات الملعونه
تقدم خلفها بغضب حتى لامس شعرها المثير انف الرجل .. ليقول لها .. ماضيك هو الخائن يا فتاة
السيده الجميله ((( سونيا ))) في اخر لحظات المواجهة مع حبيبها المعتوه السيد ((( اليسكندر ))) ..
سونيا أنثى مخمليه تهالكت بشبح ماضي بعيد لا زال يطاردها بحقاره ...
غزوات فرسان الليل استوطنت في قلبها في لحظات ضعف وانكسار اسريه .. او ربما لجمال ما ترتديه من
شفافية الأباحيه .. تحمل الكثير من الخفايا بين ثنايا قلبها وفكرها .. لم يستطع احد معرفة ماهية حقيقة قلبها ..لا زالت
نحو هلاكها تخطو
حبيبها وفارسها المعتوه كما تسميه صاحب سطوه وقتيه على قلبها .. حتما سونيا تختبئ فيها لتخرج من خنقتها
وضياعها والامها العميقة ..
سيدها المعتوه هو رجلا مستبد اناني احيانا معها .. واحيانا اخرى يذيقها طعم القساوة كلما تأخذ منه الغيره مأخذها
كلما تبخترت بثوبها الساحر الشفاف لغيره تقوم قيامتها .. يحاول هو غلق ابواب قلبها ويمتلكها هي ومفاتن جسدها
له وحده .. لكنها دفعته للجنون بعدما حطمت قيوده برقصها الأباحي على اوتار الأثارة والنار ..
يحاول هو ان يمنعها من الوصول الى شواطئ الأباحيات الشخصيه ... وتحاول هي ان تثني وقاحة عيونه
وشهواته ..
هو اصبح في هستيريا مفرطه .. وهي اصبحت انفاسها مختنقه ...
سونيا صاحبة الشامة الذهبية نهاية خدها الأيسر المستدير . بدأت تقتل قلبها وحبها نحوه لتعلن ثورة من الأنتقام
نحوه .. واليسكندر يصر على شرعية الملوكية وشهوانية الأستعباد العاطفي والروحي والجسدي له وحده ..
ورمال العاصفة الهوجاء نحو خيمة حبهما متواصله وباتت تغطي اجزاء واسعه من همسات حبهما .. وسونيا
واليسكندر لم يدركا بعد ما يجرى حولهما من الدفن المميت في رمال حارقه لا ترحم قلبيهما ولا تغفر اخطائهما
شهيقهما بات ملوث وبدأ يلوث قلبيهما .. وزفيرهما بات مخنوق تماما ..
المتهالكه والمعتوه باتا في انفاسهم الأخيره
الأنثى تهالكت مع ماضيها
والرجل اصبح معتوه بطغيانه وانانيته
من وحي الخيال
انتهى
بقلمي
قلب الأسد
خبراء
[flash=http://www.3rbz.com/uploads/b4047fd2ec051.swf]WIDTH=0 HEIGHT=0[/flash]
صوتها المخنوق ..

انت خائن حقير معتوه ؟؟؟ رغم تبعثر نظراتها الخلفيه له وتشتت افكارها في خيالات الخيانة . الا ان نظرة قلبها الرائع
بقت واحده بحبه
تكاد الساعة تقترب من الحادية عشر مساءا .. هي عازمه على تحطيم كل شيئ في هذه اللحظات الملعونه

تقدم خلفها بغضب حتى لامس شعرها المثير انف الرجل .. ليقول لها .. ماضيك هو الخائن يا فتاة
السيده الجميله ((( سونيا ))) في اخر لحظات المواجهة مع حبيبها المعتوه السيد ((( اليسكندر ))) ..
سونيا أنثى مخمليه تهالكت بشبح ماضي بعيد لا زال يطاردها بحقاره ...
غزوات فرسان الليل استوطنت في قلبها في لحظات ضعف وانكسار اسريه .. او ربما لجمال ما ترتديه من
شفافية الأباحيه .. تحمل الكثير من الخفايا بين ثنايا قلبها وفكرها .. لم يستطع احد معرفة ماهية حقيقة قلبها ..لا زالت
نحو هلاكها تخطو
حبيبها وفارسها المعتوه كما تسميه صاحب سطوه وقتيه على قلبها .. حتما سونيا تختبئ فيها لتخرج من خنقتها
وضياعها والامها العميقة ..
سيدها المعتوه هو رجلا مستبد اناني احيانا معها .. واحيانا اخرى يذيقها طعم القساوة كلما تأخذ منه الغيره مأخذها
كلما تبخترت بثوبها الساحر الشفاف لغيره تقوم قيامتها .. يحاول هو غلق ابواب قلبها ويمتلكها هي ومفاتن جسدها
له وحده .. لكنها دفعته للجنون بعدما حطمت قيوده برقصها الأباحي على اوتار الأثارة والنار ..
يحاول هو ان يمنعها من الوصول الى شواطئ الأباحيات الشخصيه ... وتحاول هي ان تثني وقاحة عيونه
وشهواته ..

هو اصبح في هستيريا مفرطه .. وهي اصبحت انفاسها مختنقه ...
سونيا صاحبة الشامة الذهبية نهاية خدها الأيسر المستدير . بدأت تقتل قلبها وحبها نحوه لتعلن ثورة من الأنتقام
نحوه .. واليسكندر يصر على شرعية الملوكية وشهوانية الأستعباد العاطفي والروحي والجسدي له وحده ..
ورمال العاصفة الهوجاء نحو خيمة حبهما متواصله وباتت تغطي اجزاء واسعه من همسات حبهما .. وسونيا
واليسكندر لم يدركا بعد ما يجرى حولهما من الدفن المميت في رمال حارقه لا ترحم قلبيهما ولا تغفر اخطائهما
شهيقهما بات ملوث وبدأ يلوث قلبيهما .. وزفيرهما بات مخنوق تماما ..
المتهالكه والمعتوه باتا في انفاسهم الأخيره
الأنثى تهالكت مع ماضيها
والرجل اصبح معتوه بطغيانه وانانيته
من وحي الخيال
انتهى
بقلمي
قلب الأسد
خبراء