اليوم موعلى بعضي . ليش .
الصراحة ماكوتحديد للجواب حتى واحد يشفي غليلة .
بس اتذكر . بداية يومي الى هذة الساعة . والان الساعة الواحدة ليلا .
كان يومي بلاجدول ولا عملت فيه شيئا ترضاه نفسي . ولارأيت مايحبه قلبي . الا اللهم شيء واحد يجعلني استمر بطعم الحياة من خلال هذا الوجوم على يومي . وهو .
اذكر اني صلّيت لله , والحمد لله .
والصراحة حتى صلاتي كانت ليس بوقتها ماعدا صلاة الصبح ونحمد الله على ذلك .؟
ماهو السبب بالضبط الذي تداخل مع مزاجي وخربط أحوالي ثم جعلني باهت لربما مبتشر بظاهري الا أني أحس مجعوص من داخلي ممرود أشبه بماً . كان جائعا وصادف أمامه كيلو بقلاوة مع سوب كثير من الشيرة .
أكله كله ولحس كل مالصق من الشيرة بالماعون .
ثم قدموا له أستكان شاي نصفه شكر بعد لعق أصابعه من بقايا الشيرة العالقة .
كل ذلك حصل معي .
كيف .؟
فأني اعرف نفسي والله عليم بذلك .
لاشيء في أفكاري سوى أني أهم بكيف أجعل من حولي سعيدا .
كذلك أنني صاحب مواقف طيبة لأصدقائي . وايضا أحب أن أعمل الخير لأي شيء أجده أمامي ويحتاجه .
طبعا فقط اثنين استثنيهم من طيبتي وأقابلهم بكل خسه وحقارة ولأم ولارحمة في قلبي اتجاههم .
وهم الافعى والعقرب فقط .؟
حتى البق احيانا أتركه يشرب من دمي ولااضربه . وأقول خطية وين تروح وهي عطشانه . بس احيانا . أنعل والدين كل بقة تحط عليه .
أتذكر أمي رحمها الله كانت تقول لي .
يمّه كون كل اللذين اعرفهم يحملون قلب مثل قلبك . رغم انك مسودن نوبات ويطيح حظك أذا تزوملت .؟
يعني هاي نوبات . بس الاغلب انا انسان مرهف بالحب لايشبه مركزة الاجتماعي ولايشبه شكله .؟
كثرة هي المواقف التي عملتها . ورأيت نتاجها على وجوه من قابلتهم بها . وسمعتها من السنه تكرمني بها من دون أن تعرف أنا الذي عملتها .
طيب ليش . لماذا انا اليوم متعكر المزاج .؟
أنا اليوم نهضت من النوم مبكرا بعد سهر طويل . من ليلة أمس .
صلّيت الصبح ورجعت سريعا الى تحت لحافي وكأني أرنب هارب من كلب صيد مجرب .؟
وطبعا هذا الشيء يختلف عن كل يوم .
في كل يوم أصلّي صلاة الصبح وأقرأ الفاتحة على شرف النبي ص وعلى روح فاطمة الزهراء وأولادها المعصومين وعلى روح أم البنين وأولادها وعلى روح والديه والى كل المؤمنين بالله كانوا يهودا أومن النصارى لايهم فأنهم مؤمنون بالله واليوم الاخر .
ثم استغفر الله بأستغفار فاطمة الزهراء عليها السلام . أي مئة وواحد من الاستغفار .
وبعدها أقرأ آية الكرسي ثم ادعو بالرحمة الى أمي وأبي وكل أصدقائي اللذين أعرفهم .؟
واليوم لا .
فقط صلّيت وعدت مسرعا الى فراشي . غفر الله لي .؟
هذا. وقت الصباح .
أنتهى الصباح ثم نهضت من نومي وكنت اشعر بصداع خفيف ومزاج متعكّر . طبعا من السهر مع اصدقائي بالمنتدى .
مابين الجد والهزل حتى لاأعرف كم الساعة وكم من الوقت كنت رابض وراء الشاشة الالكترونية .
المهم . النتيجة استشعرها صباحا .
وبعد نهوضي من النوم .
رحت ابحث بالثلاجة بالمايكرويف فتحت الطباخ لأنظر مابداخله حتى فتحت جرار المطبخ أشعر بجوع ولاأعرف لماذا فتحت الطباخ وجرار المطبخ .
أشعر بجوع وأتذكر لو عثرت على أكله . حتى لوكانت من لحم ضبع أخمطها وبعدين عود أكَول .. مثلا عيع . أو أقنع نفسي بكلمة تهويدة لها واقول . من كان مضطر لابغي عليه .
لم أعثر على شيء ولأني نسيت ففي ليلة البارحة . أكلت كل شيء . حتى اتذكر تركت في صحني بقايا من طماطة كَلي وطبعا قشورها . لكن رجعت وجعلت البقايا في لفّه سريعة ولغفتها .
ثم رحت الى القوري مستعجلا وهذا أضعف أناء واسرع طبخة للكسول .
صنعت الشاي . ثم شربت منه . الصراحة اشعر بالشاي يضرب على خاصرتي من الداخل . لأنني جائع . والشاي كحجّة أغش فيها معدتي .
وبالاخير أنتبهت الى نفسي حيث أن في الثلاجة طبقة من البيض . طيب لماذا لم أسلق بعضهم وهي نفس مسافة تخدير الشاي بالقياس الزمني .
وطبعا سلقت بيض ولااتذكر يمكن نص استاو ليس من أجل صحة اوغيرها ولكني مستعجل . الظاهر هاي كلمة امي .
حين ماتقول ياأبني انت طيب بس نوبات تتحيون تتزومل . وهذا فيض من غيض . رحمك الله ياامي .؟
خلص البيض واكلته . وبعدها بدقائق وقبل صلاة الظهر بقليل . لاأعرف كيف سللت نفسي الى فراشي وعدت للنوم مجددا .
ولم انهض الى الساعة الرابعة عصرا .
فتوضيت بعد مالعنت الشيطان وصليت متأخرا .
ايضا . بعد الصلاة مباشرتاً . ذهبت بصولة على الثلاجة وكل مايفتح بالمطبخ . يالغبائي . وكأن همي بطني ليس الا .
حتى تذكرت كلام الى ابوالحسنين علي ع حين مايقول .
من كان همّه ملأ بطنه فقيمته مايخرج منها .؟
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم .
أنا لااذكر بطني الا أن يصارعها الجوع وشعاري آكل من أجل العيش لاأعيش من أجل الاكل .
انما في حالة صولتي على المطبخ اثناء نهوضي من النوم لايشبه شعاري . تبا لي .
السمك متوفر بالمجمده واللحم والدجاج ولكني أشعر لو أنتظرت طبخهم مثلا .
يمكن أفقد وبعدها ازور الانعاش من كثر جوعي في تلك اللحظات .
هذة المرة استفدت من المرة الاولى . فرأساً سلقت البيض ايضا وقبل الشاي . فقط هذا ابداعي في هذا اليوم .
ثم تذكرت كلام ابوالحسنين ع
عجزهم قتلهم . قبحني الله على ذلك .
أكلت البيض حتى اتذكر هجست بعض القشور تتكسر تحت اسناني من شدة جوعي واستعجالي المفرط .
نسيت الشاي ولم أعمله هذة المرة .
ثم بعد دقائق أيضا . بطريقة بدون أن اعرفها أوأتذكرها . وجدت نفسي على فراشي . ولم انهض الا وراء صلاة العشاء .
ياغبي ياأنا . يمر اليوم عليك مابين البيض والنوم . قبح الله أمرء جدوله يكون هكذا ولعنة الله على السهر بلامعنى وبأفراط وبدون وقت محدد .؟
ثم نهضت من فراشي لعنت الشيطان وصليت متأخرا . والمتأر خير من أن لايحضر .
ثم كتبت لكم هذا . واتمنى أن أتعظ بالقادم يارب وأحدد هويتي الزمنية عند السهر معكم يآلي فخامة العراق
السؤال .
لماذا كان يومي حزين ولايشبه ايامي الباقية التي فيها شيء من البشاشة في نفسي .
الجواب .
لأني تذكرت كل أنكساراتي وكل مواقفي الخائبة . تذكرت كل السيئات تذكرت كل النكبات ولم أتذكر أي شيء من الجانب المشرق .
تذكرت كل حبيب فارقته منهم من لاينتهي كلامي معه وسافر الى الرمس ومنهم من كنت احبه ولم يتسنى لي الاعتراف بحبي له حتى فارقني الى حيث لااستطيع اللحاق به .
انها مجزرة الافكار في ذكرى المأساة ومواقف الخيبه حين تطرأ على خاطر المرء .
أنني متعكر المزاج . ولازلت أعاني ارهاصات دفينة ألا أنني ارجو الله أن يخرجني منها وبلاعودة يارب .
وأحاول أميل بفكري الى الجانب المشرق من حياتي رغم شعوري بصعوبة الميول الى تلك الناحية الجميلة.
اني أشبه أمرأة اثناء ولادتها .
أنا لاأعرف آلام المخاض ولم أنجب من قبل ولايمكن أن انجب الا أني أنجب أفكارا تصول برأسي أشبه بمخاض أمرأة في ساعة الولادة .
كذلك أعتقد صعب وحيرة عند المرأة ( لاتستطيع أن تقول اتركوه في بطني ويستصعب عليها انجابه)
طبعا يطلع ابنادم مع راس ورجلين والنوب يبجي.فوك الضيم يطلع ماراضي على أمه .
الله يرحمك ياأمي وقبحني الله اذا خيبت ظنك فيني .
أخوان هذا تقرير عن يومي .
وأحذركم بالانحسار مع الجانب المظلم من ايام عمركم الغالي .
ترى ايصير ماألكم خلك مثلي .
طاح حظي مابين البيض والالتحاف يائس بائس باهت .؟
تحياتي وأمنياتي لكم
مع الجانب المشرق من ايامكم
بقلمي .
1-4-2016
b=42
b=85
الصراحة ماكوتحديد للجواب حتى واحد يشفي غليلة .
بس اتذكر . بداية يومي الى هذة الساعة . والان الساعة الواحدة ليلا .
كان يومي بلاجدول ولا عملت فيه شيئا ترضاه نفسي . ولارأيت مايحبه قلبي . الا اللهم شيء واحد يجعلني استمر بطعم الحياة من خلال هذا الوجوم على يومي . وهو .
اذكر اني صلّيت لله , والحمد لله .
والصراحة حتى صلاتي كانت ليس بوقتها ماعدا صلاة الصبح ونحمد الله على ذلك .؟
ماهو السبب بالضبط الذي تداخل مع مزاجي وخربط أحوالي ثم جعلني باهت لربما مبتشر بظاهري الا أني أحس مجعوص من داخلي ممرود أشبه بماً . كان جائعا وصادف أمامه كيلو بقلاوة مع سوب كثير من الشيرة .
أكله كله ولحس كل مالصق من الشيرة بالماعون .
ثم قدموا له أستكان شاي نصفه شكر بعد لعق أصابعه من بقايا الشيرة العالقة .
كل ذلك حصل معي .
كيف .؟
فأني اعرف نفسي والله عليم بذلك .
لاشيء في أفكاري سوى أني أهم بكيف أجعل من حولي سعيدا .
كذلك أنني صاحب مواقف طيبة لأصدقائي . وايضا أحب أن أعمل الخير لأي شيء أجده أمامي ويحتاجه .
طبعا فقط اثنين استثنيهم من طيبتي وأقابلهم بكل خسه وحقارة ولأم ولارحمة في قلبي اتجاههم .
وهم الافعى والعقرب فقط .؟
حتى البق احيانا أتركه يشرب من دمي ولااضربه . وأقول خطية وين تروح وهي عطشانه . بس احيانا . أنعل والدين كل بقة تحط عليه .
أتذكر أمي رحمها الله كانت تقول لي .
يمّه كون كل اللذين اعرفهم يحملون قلب مثل قلبك . رغم انك مسودن نوبات ويطيح حظك أذا تزوملت .؟
يعني هاي نوبات . بس الاغلب انا انسان مرهف بالحب لايشبه مركزة الاجتماعي ولايشبه شكله .؟
كثرة هي المواقف التي عملتها . ورأيت نتاجها على وجوه من قابلتهم بها . وسمعتها من السنه تكرمني بها من دون أن تعرف أنا الذي عملتها .
طيب ليش . لماذا انا اليوم متعكر المزاج .؟
أنا اليوم نهضت من النوم مبكرا بعد سهر طويل . من ليلة أمس .
صلّيت الصبح ورجعت سريعا الى تحت لحافي وكأني أرنب هارب من كلب صيد مجرب .؟
وطبعا هذا الشيء يختلف عن كل يوم .
في كل يوم أصلّي صلاة الصبح وأقرأ الفاتحة على شرف النبي ص وعلى روح فاطمة الزهراء وأولادها المعصومين وعلى روح أم البنين وأولادها وعلى روح والديه والى كل المؤمنين بالله كانوا يهودا أومن النصارى لايهم فأنهم مؤمنون بالله واليوم الاخر .
ثم استغفر الله بأستغفار فاطمة الزهراء عليها السلام . أي مئة وواحد من الاستغفار .
وبعدها أقرأ آية الكرسي ثم ادعو بالرحمة الى أمي وأبي وكل أصدقائي اللذين أعرفهم .؟
واليوم لا .
فقط صلّيت وعدت مسرعا الى فراشي . غفر الله لي .؟
هذا. وقت الصباح .
أنتهى الصباح ثم نهضت من نومي وكنت اشعر بصداع خفيف ومزاج متعكّر . طبعا من السهر مع اصدقائي بالمنتدى .
مابين الجد والهزل حتى لاأعرف كم الساعة وكم من الوقت كنت رابض وراء الشاشة الالكترونية .
المهم . النتيجة استشعرها صباحا .
وبعد نهوضي من النوم .
رحت ابحث بالثلاجة بالمايكرويف فتحت الطباخ لأنظر مابداخله حتى فتحت جرار المطبخ أشعر بجوع ولاأعرف لماذا فتحت الطباخ وجرار المطبخ .
أشعر بجوع وأتذكر لو عثرت على أكله . حتى لوكانت من لحم ضبع أخمطها وبعدين عود أكَول .. مثلا عيع . أو أقنع نفسي بكلمة تهويدة لها واقول . من كان مضطر لابغي عليه .
لم أعثر على شيء ولأني نسيت ففي ليلة البارحة . أكلت كل شيء . حتى اتذكر تركت في صحني بقايا من طماطة كَلي وطبعا قشورها . لكن رجعت وجعلت البقايا في لفّه سريعة ولغفتها .
ثم رحت الى القوري مستعجلا وهذا أضعف أناء واسرع طبخة للكسول .
صنعت الشاي . ثم شربت منه . الصراحة اشعر بالشاي يضرب على خاصرتي من الداخل . لأنني جائع . والشاي كحجّة أغش فيها معدتي .
وبالاخير أنتبهت الى نفسي حيث أن في الثلاجة طبقة من البيض . طيب لماذا لم أسلق بعضهم وهي نفس مسافة تخدير الشاي بالقياس الزمني .
وطبعا سلقت بيض ولااتذكر يمكن نص استاو ليس من أجل صحة اوغيرها ولكني مستعجل . الظاهر هاي كلمة امي .
حين ماتقول ياأبني انت طيب بس نوبات تتحيون تتزومل . وهذا فيض من غيض . رحمك الله ياامي .؟
خلص البيض واكلته . وبعدها بدقائق وقبل صلاة الظهر بقليل . لاأعرف كيف سللت نفسي الى فراشي وعدت للنوم مجددا .
ولم انهض الى الساعة الرابعة عصرا .
فتوضيت بعد مالعنت الشيطان وصليت متأخرا .
ايضا . بعد الصلاة مباشرتاً . ذهبت بصولة على الثلاجة وكل مايفتح بالمطبخ . يالغبائي . وكأن همي بطني ليس الا .
حتى تذكرت كلام الى ابوالحسنين علي ع حين مايقول .
من كان همّه ملأ بطنه فقيمته مايخرج منها .؟
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم .
أنا لااذكر بطني الا أن يصارعها الجوع وشعاري آكل من أجل العيش لاأعيش من أجل الاكل .
انما في حالة صولتي على المطبخ اثناء نهوضي من النوم لايشبه شعاري . تبا لي .
السمك متوفر بالمجمده واللحم والدجاج ولكني أشعر لو أنتظرت طبخهم مثلا .
يمكن أفقد وبعدها ازور الانعاش من كثر جوعي في تلك اللحظات .
هذة المرة استفدت من المرة الاولى . فرأساً سلقت البيض ايضا وقبل الشاي . فقط هذا ابداعي في هذا اليوم .
ثم تذكرت كلام ابوالحسنين ع
عجزهم قتلهم . قبحني الله على ذلك .
أكلت البيض حتى اتذكر هجست بعض القشور تتكسر تحت اسناني من شدة جوعي واستعجالي المفرط .
نسيت الشاي ولم أعمله هذة المرة .
ثم بعد دقائق أيضا . بطريقة بدون أن اعرفها أوأتذكرها . وجدت نفسي على فراشي . ولم انهض الا وراء صلاة العشاء .
ياغبي ياأنا . يمر اليوم عليك مابين البيض والنوم . قبح الله أمرء جدوله يكون هكذا ولعنة الله على السهر بلامعنى وبأفراط وبدون وقت محدد .؟
ثم نهضت من فراشي لعنت الشيطان وصليت متأخرا . والمتأر خير من أن لايحضر .
ثم كتبت لكم هذا . واتمنى أن أتعظ بالقادم يارب وأحدد هويتي الزمنية عند السهر معكم يآلي فخامة العراق
السؤال .
لماذا كان يومي حزين ولايشبه ايامي الباقية التي فيها شيء من البشاشة في نفسي .
الجواب .
لأني تذكرت كل أنكساراتي وكل مواقفي الخائبة . تذكرت كل السيئات تذكرت كل النكبات ولم أتذكر أي شيء من الجانب المشرق .
تذكرت كل حبيب فارقته منهم من لاينتهي كلامي معه وسافر الى الرمس ومنهم من كنت احبه ولم يتسنى لي الاعتراف بحبي له حتى فارقني الى حيث لااستطيع اللحاق به .
انها مجزرة الافكار في ذكرى المأساة ومواقف الخيبه حين تطرأ على خاطر المرء .
أنني متعكر المزاج . ولازلت أعاني ارهاصات دفينة ألا أنني ارجو الله أن يخرجني منها وبلاعودة يارب .
وأحاول أميل بفكري الى الجانب المشرق من حياتي رغم شعوري بصعوبة الميول الى تلك الناحية الجميلة.
اني أشبه أمرأة اثناء ولادتها .
أنا لاأعرف آلام المخاض ولم أنجب من قبل ولايمكن أن انجب الا أني أنجب أفكارا تصول برأسي أشبه بمخاض أمرأة في ساعة الولادة .
كذلك أعتقد صعب وحيرة عند المرأة ( لاتستطيع أن تقول اتركوه في بطني ويستصعب عليها انجابه)
طبعا يطلع ابنادم مع راس ورجلين والنوب يبجي.فوك الضيم يطلع ماراضي على أمه .
الله يرحمك ياأمي وقبحني الله اذا خيبت ظنك فيني .
أخوان هذا تقرير عن يومي .
وأحذركم بالانحسار مع الجانب المظلم من ايام عمركم الغالي .
ترى ايصير ماألكم خلك مثلي .
طاح حظي مابين البيض والالتحاف يائس بائس باهت .؟
تحياتي وأمنياتي لكم
مع الجانب المشرق من ايامكم
بقلمي .
1-4-2016
b=42
b=85
