✿قہہمہہر✿
بزونة المنتدى
- إنضم
- 22 أبريل 2016
- المشاركات
- 129,654
- مستوى التفاعل
- 2,425
- النقاط
- 114
عقدت دائرة البحث والتطوير في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم الجمعة، المؤتمر الدولي الثاني للتعليم الإلكتروني الذي شارك في جلسته الأولى عدد من رؤساء الجامعات وخبراء عراقيون وعالميون.
وقال مستشار وزارة التعليم، علاء عبد الحسن في كلمته خلال افتتاح المؤتمر الذي عقد عبر دائرة الكترونية مغلقة إن “وزارة التعليم راعت منذ بداية أزمة كورونا السياقات والإجراءات العالمية في تكييف تفاصيل المتغيرات الصحية والمحافظة على جودة التعليم في الجامعات العراقية”.
واضاف أن “المؤسسات التعليمية في العراق وفرت بيئة تفاعل إيجابي من خلال آليات التعليم والتعلم ونجحت في تمكين الطلبة من عبور الأزمة وتلبية المتطلبات الدراسية في العام الماضي والعام الحالي”.
من جهته قال مسؤول مكتب الاقليمي لليونسكو في بيروت، أناس بوهلال إن “حلول التعليم المدمج تمثل ضرورة في مرحلة الجائحة لضمان التعليم الجيد وتحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة عن طريق دعم السياسات الوطنية للتعليم وتطوير البنى التحتية والارتقاء بها وبناء القدرات المؤسسية وتطوير الجانب المهني وتعزيز البنية الأكاديمية المعرفية على وفق النمط الذي تقتضيه الآليات المدمجة”.
وأضاف أنه “لا يمكن العودة الى نمط التعليم الذي كان قبل الجائحة ومن غير الواقعي التوجه الى التعليم الافتراضي بشكل كامل لافتا الى أن التعليم الإلكتروني له حدوده الخاصة”.
وفي هذا السياق قدم روزهان محمد ادروس من ماليزيا ورقة شخص فيها الحاجة الى المضي بتطوير البنى التحتية الإلكترونية في الجامعات ومواكبة المتغيرات الطارئة وتوفير الحلول الرقمية البديلة لاستمرار التحصيل المعرفي في العالم.
وقال مستشار وزارة التعليم، علاء عبد الحسن في كلمته خلال افتتاح المؤتمر الذي عقد عبر دائرة الكترونية مغلقة إن “وزارة التعليم راعت منذ بداية أزمة كورونا السياقات والإجراءات العالمية في تكييف تفاصيل المتغيرات الصحية والمحافظة على جودة التعليم في الجامعات العراقية”.
واضاف أن “المؤسسات التعليمية في العراق وفرت بيئة تفاعل إيجابي من خلال آليات التعليم والتعلم ونجحت في تمكين الطلبة من عبور الأزمة وتلبية المتطلبات الدراسية في العام الماضي والعام الحالي”.
من جهته قال مسؤول مكتب الاقليمي لليونسكو في بيروت، أناس بوهلال إن “حلول التعليم المدمج تمثل ضرورة في مرحلة الجائحة لضمان التعليم الجيد وتحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة عن طريق دعم السياسات الوطنية للتعليم وتطوير البنى التحتية والارتقاء بها وبناء القدرات المؤسسية وتطوير الجانب المهني وتعزيز البنية الأكاديمية المعرفية على وفق النمط الذي تقتضيه الآليات المدمجة”.
وأضاف أنه “لا يمكن العودة الى نمط التعليم الذي كان قبل الجائحة ومن غير الواقعي التوجه الى التعليم الافتراضي بشكل كامل لافتا الى أن التعليم الإلكتروني له حدوده الخاصة”.
وفي هذا السياق قدم روزهان محمد ادروس من ماليزيا ورقة شخص فيها الحاجة الى المضي بتطوير البنى التحتية الإلكترونية في الجامعات ومواكبة المتغيرات الطارئة وتوفير الحلول الرقمية البديلة لاستمرار التحصيل المعرفي في العالم.