"هيبه ملكـ "
Well-Known Member
- إنضم
- 16 يونيو 2012
- المشاركات
- 7,341
- مستوى التفاعل
- 31
- النقاط
- 48
- الإقامة
- العراق - الانبار - حديثة
- الموقع الالكتروني
- www.f-iraq.com
قل للتي حبها في صـــلب تكوينـي
ما بال هجــركِ بالـــنيران يكوينــــي
اني محـــبٌ طواه البيـــن مـــــنزوياً
يغري بهِ الحلم من حــينٍ الى حينِ
ما انفك أذكركم ولــهان منغـــــمساً
في عالم التيه عل الحلم يســليني
عيني تحرض أعـــصابي برؤيـــــــتكم
والقلب يرجـــــف هيـــــماناً ويعصيني
فما ازيد ســــوى بؤســــاً على ولعي
كـــــــأنــــما انا مطـــــعوناً بسكــــينِ
كم خلتنا والشذى من حولنا عـــبقٌ
بين الجــــدوال يجــــري والبساتيـــنِ
والطــــل والـــظل والأنـــسام تخدمنـا
والأُنــــس أقبـــــل في سعيٍ يلبيني
وانـــشد الشعر فـــي أذنيــــكِ أغنيةً
وقــــد وضـــــعتِ بأعـــــجابٍ عناويني
أخال صوتكِ في أذني ويطرب لي
سمعي وقد لصقت عيناكِ في عيني
أثيـــــر سر الهوى فيـــــكم مداعــبةً
وكنــــتِ في غمـــرة اللقيا تحاكيني
أضــــاحك البدر أغـــضاباً لغيــــــرتكم
وانــــتي في غــــيرة الأنثى تصديني
وقد مكــــــثنا مع الافــــراح نعــــــزفها
وصــــــوتك البلـــــبل الريان يشجيني
مذ ذقــــت حبكِ مأســـــوراً بطلعتكم
أدركـــــت في حينها ظلم المساجينِ
ولو تحـــــقق ما أصبــــو ســـــررت بهِ
ما كان بي مثــــلكم زهو السلاطينِ
رفقاً بنا أو فصــــــبي جــــمر سطوتكم
قد حل حبـــــي لكم خـــــرق القوانينِ
أمــــيرة القـــــلب أرجو من عدالـــــتكم
نصـــــبي على قلبـــــكم حقـــاً وتعيني
ما بال هجــركِ بالـــنيران يكوينــــي
اني محـــبٌ طواه البيـــن مـــــنزوياً
يغري بهِ الحلم من حــينٍ الى حينِ
ما انفك أذكركم ولــهان منغـــــمساً
في عالم التيه عل الحلم يســليني
عيني تحرض أعـــصابي برؤيـــــــتكم
والقلب يرجـــــف هيـــــماناً ويعصيني
فما ازيد ســــوى بؤســــاً على ولعي
كـــــــأنــــما انا مطـــــعوناً بسكــــينِ
كم خلتنا والشذى من حولنا عـــبقٌ
بين الجــــدوال يجــــري والبساتيـــنِ
والطــــل والـــظل والأنـــسام تخدمنـا
والأُنــــس أقبـــــل في سعيٍ يلبيني
وانـــشد الشعر فـــي أذنيــــكِ أغنيةً
وقــــد وضـــــعتِ بأعـــــجابٍ عناويني
أخال صوتكِ في أذني ويطرب لي
سمعي وقد لصقت عيناكِ في عيني
أثيـــــر سر الهوى فيـــــكم مداعــبةً
وكنــــتِ في غمـــرة اللقيا تحاكيني
أضــــاحك البدر أغـــضاباً لغيــــــرتكم
وانــــتي في غــــيرة الأنثى تصديني
وقد مكــــــثنا مع الافــــراح نعــــــزفها
وصــــــوتك البلـــــبل الريان يشجيني
مذ ذقــــت حبكِ مأســـــوراً بطلعتكم
أدركـــــت في حينها ظلم المساجينِ
ولو تحـــــقق ما أصبــــو ســـــررت بهِ
ما كان بي مثــــلكم زهو السلاطينِ
رفقاً بنا أو فصــــــبي جــــمر سطوتكم
قد حل حبـــــي لكم خـــــرق القوانينِ
أمــــيرة القـــــلب أرجو من عدالـــــتكم
نصـــــبي على قلبـــــكم حقـــاً وتعيني