صعد المؤشر القياسي للأسهم الأوروبية ليصبح قاب قوسين أو أدنى من أعلى مستوى له على الإطلاق يوم الجمعة، بفضل انفراجة في محادثات التجارة الأمريكية الصينية وآمال في خروج منظم لبريطانيا من الاتحاد الأوروبي بعد فوز ساحق لرئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون في الانتخابات.
وقالت بكين يوم الجمعة إن الصين والولايات المتحدة اتفقتا على نص ”المرحلة 1“ في اتفاق للتجارة بين أكبر اقتصادين في العالم. وقالت الصين إنها وافقت على زيادة مشترياتها من المنتجات الزراعية الأمريكية، بينما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن واشنطن ستعلق رسوما جمركية على واردات صينية كان من المقرر أن يبدأ سريانها يوم الأحد.
وأغلق مؤشر ستوكس 600 الأوروبي مرتفعا 1.1 بالمئة مدعوما بالخطوة الكبيرة للأمام نحو تسوية لحرب تجارية تؤثر على سلاسل الإمدادات العالمية وتربك الأسواق منذ أكثر من 16 شهرا.
وأغلق المؤشر القياسي الأوروبي على مقربة من مستواه القياسي المرتفع الذي سجله في 2015. وهو أيضا في طريقه لإنهاء العام على مكاسب تزيد على 20 في المئة، وهي أكبر مكاسبه السنوية في عشر سنوات.
وأغلقت الأسهم الألمانية المعتمدة على التصدير على ارتفاع 0.5 بالمئة بعدما سجلت مكاسب أكبر أثناء الجلسة، مع تضررها من هبوط سهم هينكل 3.7 في المئة بعد أن حذرت من نزول في هامش الربح التشغيلي لأنشطتها في المواد اللاصقة العام المقبل.
وصعد المؤشر فايننشال تايمز 100 للأسهم القيادية في بورصة لندن 1.1 بالمئة، إذ ساعدت مكاسب في أسهم البنوك وشركات السلع الاستهلاكية على تقليل تأثير صعود الجنيه الإسترليني على المؤشر الشديد الاعتماد على الصادرات. ويضعف ارتفاع الإسترليني في العادة المعنويات حيال الشركات ذات التركيز الدولي.
وقالت بكين يوم الجمعة إن الصين والولايات المتحدة اتفقتا على نص ”المرحلة 1“ في اتفاق للتجارة بين أكبر اقتصادين في العالم. وقالت الصين إنها وافقت على زيادة مشترياتها من المنتجات الزراعية الأمريكية، بينما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن واشنطن ستعلق رسوما جمركية على واردات صينية كان من المقرر أن يبدأ سريانها يوم الأحد.
وأغلق مؤشر ستوكس 600 الأوروبي مرتفعا 1.1 بالمئة مدعوما بالخطوة الكبيرة للأمام نحو تسوية لحرب تجارية تؤثر على سلاسل الإمدادات العالمية وتربك الأسواق منذ أكثر من 16 شهرا.
وأغلق المؤشر القياسي الأوروبي على مقربة من مستواه القياسي المرتفع الذي سجله في 2015. وهو أيضا في طريقه لإنهاء العام على مكاسب تزيد على 20 في المئة، وهي أكبر مكاسبه السنوية في عشر سنوات.
وأغلقت الأسهم الألمانية المعتمدة على التصدير على ارتفاع 0.5 بالمئة بعدما سجلت مكاسب أكبر أثناء الجلسة، مع تضررها من هبوط سهم هينكل 3.7 في المئة بعد أن حذرت من نزول في هامش الربح التشغيلي لأنشطتها في المواد اللاصقة العام المقبل.
وصعد المؤشر فايننشال تايمز 100 للأسهم القيادية في بورصة لندن 1.1 بالمئة، إذ ساعدت مكاسب في أسهم البنوك وشركات السلع الاستهلاكية على تقليل تأثير صعود الجنيه الإسترليني على المؤشر الشديد الاعتماد على الصادرات. ويضعف ارتفاع الإسترليني في العادة المعنويات حيال الشركات ذات التركيز الدولي.
