ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
في الوقت الذي تأمل فيه الجماهير المصرية والعربية بأن يستمر تألق محمد صلاح مع فريقه روما الإيطالي، وكذلك مشاركة منتظمة لمحمد النني مع أرسنال وتقديمه أداءً أفضل، فإن هناك لاعبين كانوا قاب قوسين أو أدنى من الانتقال لأندية أوروبية لكن الرياح جاءت بما لا تشتهي السفن.
وساهمت السمعة الطيبة لبعض اللاعبين في الملاعب الأوروبية، بأن تسعى أندية أخرى لجلب المزيد من أبناء الفراعنة.
لكن سوء الحظ، وعدم التوفيق أو حتى الشروط المالية قد حال دون انتقال بعض اللاعبين لبعض أندية أوروبا الكبرى.
أحمد فتحي – أرسنال
الجوكر، لاعب الأهلي ومنتخب مصر المقاتل، كان قاب قوسين أو أدنى من الانتقال إلى ارسنال الإنجليزي بعد فترة معايشة مع النادي اللندني، لكن اللاعب الشاب في ذلك الوقت – 2004 – لم يتمكن من فرض نفسه على المدرب آرسين فينجر، في ظل منافسة قوية في ذلك الوقت مع لاعب آخر وهو الإيفواري إيمانويل إيبوي حسمت لصالح الأخير بحكم اللغة والخبرات الأوروبية وسهولة إجراءات التعاقد.
فتحي قضى فترة معايشة أخرى قبل سنوات قليلة في أرسنال لكنها لم تكن بهدف الانتقال للنادي اللندني.
2- السولية – فياريال
عندما كان عمرو السولية لاعبا في الإسماعيلي قبل انتقاله للأهلي، حصل على عرض من إحدى شركات التسويق للاختبار ضمن صفوف فياريال الإسباني، وقتها ذهب لاعب الوسط المتألق ، لكنه لم يحظ بفرصة الانضمام لـ “الغواصات الصفراء” لأسباب عدة من بينها مالية
3- الشناوي – ريال بيتيس
حصل أحمد الشناوي حارس مرمى الزمالك الحالي ومنتخب مصر، على فرصة الخضوع لفترة معايشة في ريال بيتيس الإسباني، عندما كان لاعبا بالنادي المصري البورسعيدي، لكن رئيس النادي في ذلك الوقت كامل أبوعلي رفض عرض ضم الحارس، بحسب ما أكده الشناوي نفسه، الذي مازالت لديه رغبة في الاحتراف الأوروبي
4- جمعة – أندرلخت / دورتموند
في وقت مشاركة صالح جمعة لاعب الأهلي مع منتخب الشباب في كأس العالم بتركيا بعد التتويج بأمم أفريقيا، حصل على عروض أوروبية عدة وأعتبرته بعض الصحف الأوروبية أنه زين الدين زيدان الجديد نظرا للمساته الرائعة، وكان قد اختبر ضمن صفوف أندرلخت البلجيكي وكذلك تلقى عرضا من بروسيا دورتموند الألماني، لكن رفض ذلك بحجة التركيز مع منتخب الشباب، قبل أن يحترف لاحقا في ناسيونال ماديرا البرتغالي لفترة قصيرة سبقت انضمامه للأهلي
5- شيكابالا – أندرلخت
نجم وقائد الزمالك الحالي تعثر انضمامه لعملاق الدوري البلجيكي بسبب تمسك إدارة الزمالك في ذلك الوقت برئاسة المستشار جلال إبراهيم بالحصول على 4.5 مليون يورو، في الوقت الذي عرض فيه النادي 3 ملايين فقط بحد أقصى، واحترف لاحقا في سبورتنج لشبونة لكنه لم يكن موفقا.
وساهمت السمعة الطيبة لبعض اللاعبين في الملاعب الأوروبية، بأن تسعى أندية أخرى لجلب المزيد من أبناء الفراعنة.
لكن سوء الحظ، وعدم التوفيق أو حتى الشروط المالية قد حال دون انتقال بعض اللاعبين لبعض أندية أوروبا الكبرى.
أحمد فتحي – أرسنال
الجوكر، لاعب الأهلي ومنتخب مصر المقاتل، كان قاب قوسين أو أدنى من الانتقال إلى ارسنال الإنجليزي بعد فترة معايشة مع النادي اللندني، لكن اللاعب الشاب في ذلك الوقت – 2004 – لم يتمكن من فرض نفسه على المدرب آرسين فينجر، في ظل منافسة قوية في ذلك الوقت مع لاعب آخر وهو الإيفواري إيمانويل إيبوي حسمت لصالح الأخير بحكم اللغة والخبرات الأوروبية وسهولة إجراءات التعاقد.
فتحي قضى فترة معايشة أخرى قبل سنوات قليلة في أرسنال لكنها لم تكن بهدف الانتقال للنادي اللندني.
2- السولية – فياريال
عندما كان عمرو السولية لاعبا في الإسماعيلي قبل انتقاله للأهلي، حصل على عرض من إحدى شركات التسويق للاختبار ضمن صفوف فياريال الإسباني، وقتها ذهب لاعب الوسط المتألق ، لكنه لم يحظ بفرصة الانضمام لـ “الغواصات الصفراء” لأسباب عدة من بينها مالية
3- الشناوي – ريال بيتيس
حصل أحمد الشناوي حارس مرمى الزمالك الحالي ومنتخب مصر، على فرصة الخضوع لفترة معايشة في ريال بيتيس الإسباني، عندما كان لاعبا بالنادي المصري البورسعيدي، لكن رئيس النادي في ذلك الوقت كامل أبوعلي رفض عرض ضم الحارس، بحسب ما أكده الشناوي نفسه، الذي مازالت لديه رغبة في الاحتراف الأوروبي
4- جمعة – أندرلخت / دورتموند
في وقت مشاركة صالح جمعة لاعب الأهلي مع منتخب الشباب في كأس العالم بتركيا بعد التتويج بأمم أفريقيا، حصل على عروض أوروبية عدة وأعتبرته بعض الصحف الأوروبية أنه زين الدين زيدان الجديد نظرا للمساته الرائعة، وكان قد اختبر ضمن صفوف أندرلخت البلجيكي وكذلك تلقى عرضا من بروسيا دورتموند الألماني، لكن رفض ذلك بحجة التركيز مع منتخب الشباب، قبل أن يحترف لاحقا في ناسيونال ماديرا البرتغالي لفترة قصيرة سبقت انضمامه للأهلي
5- شيكابالا – أندرلخت
نجم وقائد الزمالك الحالي تعثر انضمامه لعملاق الدوري البلجيكي بسبب تمسك إدارة الزمالك في ذلك الوقت برئاسة المستشار جلال إبراهيم بالحصول على 4.5 مليون يورو، في الوقت الذي عرض فيه النادي 3 ملايين فقط بحد أقصى، واحترف لاحقا في سبورتنج لشبونة لكنه لم يكن موفقا.