انتهى الخبراء في وكالة "ناسا" الأمريكية من العمل على تركيب مروحية مسيرة في روفر Mars 2020 المزمع إطلاقه عام 2020 إلى المريخ.
ويتوقع أن يهبط الروفر على سطح المريخ مطلع عام 2021.
وزودت المروحية بمروحة مزدوجة. وتم تركيبها على لوح خاص موضوع تحت الروفر لحمايتها من أعطال ميكانيكية أثناء النزول على سطح المريخ والإقلاع منه. وتندفع المروحية من تحت الروفر أوتوماتيكيا عند ظهور ظروف ملائمة للقيام بالتحليق في أجواء المريخ.
وقالت "ناسا" إن تحطم المروحية المسيرة لن يؤثر أبدا على جاهزية الروفر. لكن الرحلات الجوية الناجحة للمروحية قد تشكل أساسا لتصميم الجيل الثاني من المروحيات المسيرة المخصصة للمريخ.
وأوضحت مديرة مشروع Mars Helicopter ، ميمي آنغ، أن الغاية من التجربة هي تأكيد إمكانية التحليق المتحكم فيه في أجواء المريخ المفرغة. وأضاف أن المروحية الاختبارية التي تتغذى بطاقة الشمس لا تحمل على متنها أي أجهزة، لكنها يمكن أن تلعب في حال نجاح التجربة دورا كبيرا في استصلاح الكوكب الأحمر.
يذكر أن روفر Mars 2020 Rover يطلق في يوليو عام 2020 إلى المريخ بواسطة صاروخ "أطلس – في". وتنحصر إحدى المهام الرئيسية المطروحة أمامه في البحث عن أدلة لوجود حياة في المريخ.
ويتوقع أن يهبط الروفر على سطح المريخ مطلع عام 2021.
وزودت المروحية بمروحة مزدوجة. وتم تركيبها على لوح خاص موضوع تحت الروفر لحمايتها من أعطال ميكانيكية أثناء النزول على سطح المريخ والإقلاع منه. وتندفع المروحية من تحت الروفر أوتوماتيكيا عند ظهور ظروف ملائمة للقيام بالتحليق في أجواء المريخ.
وقالت "ناسا" إن تحطم المروحية المسيرة لن يؤثر أبدا على جاهزية الروفر. لكن الرحلات الجوية الناجحة للمروحية قد تشكل أساسا لتصميم الجيل الثاني من المروحيات المسيرة المخصصة للمريخ.
وأوضحت مديرة مشروع Mars Helicopter ، ميمي آنغ، أن الغاية من التجربة هي تأكيد إمكانية التحليق المتحكم فيه في أجواء المريخ المفرغة. وأضاف أن المروحية الاختبارية التي تتغذى بطاقة الشمس لا تحمل على متنها أي أجهزة، لكنها يمكن أن تلعب في حال نجاح التجربة دورا كبيرا في استصلاح الكوكب الأحمر.
يذكر أن روفر Mars 2020 Rover يطلق في يوليو عام 2020 إلى المريخ بواسطة صاروخ "أطلس – في". وتنحصر إحدى المهام الرئيسية المطروحة أمامه في البحث عن أدلة لوجود حياة في المريخ.