دعْ الثعـــالبَ وانهــــض ايّها الاسدُ
فانَ فيــــــــكَ العُــــلا والعزم يتحدُ
وانتَ انـتَ ابي الضيـــــم مــن ازلٍ
ياحاملآ رايـــةٍ في قلبـــــها الصمدُ
وقدْ بقيــــــتَ عـــراقَ الفخر ِداعيةٍ
في امـــةٍ قد دهـــاها الذلُ والكمدُ
فكمْ مـــررتَ على ظلـــمُ ومسغبةٍ
وقدْ صقلـــتَ فاضحى طبعكَ الجلدُ
خانوكَ من زعموا في حبهم اخلصوا
باعوا ضمائرهم عنْ حقـــهم قعدوا
وقد اتتـكَ جيوشُ الشــــــرِ غاصبة
في ثوبِ داعشٌ لا يفنـى لهم عددُ
وقد شمخــت فمـــا راعتكَ كثرتهم
بل كنـــتَ كالطودِ لمّا جائكَ المددُ
فجيشكَ الباسلِ المغــــوارُ من ازلٍ
والشعبُ جنبـــكَ يا جبــارُ يحتشدُ
ان الثعــــالبَ معـــروفُ طبــائعها
الغدرُ والمـــــكرُ والتمـويهُ والحسدُ
ان السياسيـــينَ المــــالَ معبودهم
من دونِ خالقهمْ يا بئسَ ما عبدوا
شعبُ العراق لقــدْ ناداكَ يا وطنا
جرحٌ بجانبِ جـــرحٌ اصبحَ الجسدُ
من كانَ غيــركَ يا صنديدُ منقذها
هيــا فذلكَ حشــــدُ الشعبِ يتقدُ؟؟
فانَ فيــــــــكَ العُــــلا والعزم يتحدُ
وانتَ انـتَ ابي الضيـــــم مــن ازلٍ
ياحاملآ رايـــةٍ في قلبـــــها الصمدُ
وقدْ بقيــــــتَ عـــراقَ الفخر ِداعيةٍ
في امـــةٍ قد دهـــاها الذلُ والكمدُ
فكمْ مـــررتَ على ظلـــمُ ومسغبةٍ
وقدْ صقلـــتَ فاضحى طبعكَ الجلدُ
خانوكَ من زعموا في حبهم اخلصوا
باعوا ضمائرهم عنْ حقـــهم قعدوا
وقد اتتـكَ جيوشُ الشــــــرِ غاصبة
في ثوبِ داعشٌ لا يفنـى لهم عددُ
وقد شمخــت فمـــا راعتكَ كثرتهم
بل كنـــتَ كالطودِ لمّا جائكَ المددُ
فجيشكَ الباسلِ المغــــوارُ من ازلٍ
والشعبُ جنبـــكَ يا جبــارُ يحتشدُ
ان الثعــــالبَ معـــروفُ طبــائعها
الغدرُ والمـــــكرُ والتمـويهُ والحسدُ
ان السياسيـــينَ المــــالَ معبودهم
من دونِ خالقهمْ يا بئسَ ما عبدوا
شعبُ العراق لقــدْ ناداكَ يا وطنا
جرحٌ بجانبِ جـــرحٌ اصبحَ الجسدُ
من كانَ غيــركَ يا صنديدُ منقذها
هيــا فذلكَ حشــــدُ الشعبِ يتقدُ؟؟