يتم إجراء المقابلات الشخصية من قبل جميع أصحاب العمل والشركات لاختيار موظفيهم ، وتعتبر المقابلة واحدة من أهم الخطوات في عملية اختيار الموظفين ، وتعتبر المقابلة مهمة لأنها تربط كل من أصحاب العمل والباحثين عن عمل ، وتساعد أصحاب العمل في اختيار الشخص المناسب لوظيفة مناسبة ، كما أنها تساعد الباحثين عن عمل على تقديم مهاراتهم الوظيفية واكتساب الوظيفة المطلوبة حسب الجدارة .
اهمية المقابلة الشخصية لصاحب العمل
أثناء مقابلة العمل يمكن لصاحب العمل جمع معلومات كاملة عن المرشح الباحث عن عمل ، حيث تجمع المقابلة معلومات حول الخلفية الثقافية والتعليمية للمرشح ، وتجربة العمل وحاصل الذكاء ومهارات الاتصال ونوع الشخصية والمصالح والسلوك الاجتماعي .
بسبب بعض القيود لا يمكن للمرشح الباحث عن عمل تقديم معلوماته كاملة أو تفاصيله في استمارة التقديم ، ومع ذلك يمكن لمقابلة العمل جمع معلومات إضافية ذات صلة للمرشح من خلال تحديد موعد اجتماع شخصي معه ، وأثناء الاجتماع تساعد عملية المقابلة القائم بإجراء المقابلة على جمع تلك المعلومات غير المتوفرة في استمارة التقديم وبالتالي تكمل المقابلة استمارة الطلب بجمعها والتحقق من بعض المعلومات المفقودة للمرشح .
اهمية المقابلة الشخصية في التوظيف
في مقابلة العمل يستطيع القائم بإجراء المقابلة رؤية المرشحين والتحدث إليهم حتى يتمكن من اتخاذ قرار صحيح سواء لاختيار أو رفض المرشح ، حيث أن المقابلة الشخصية هي أفضل طريقة لاختيار الشخص المناسب للوظيفة .
في مقابلة العمل يناقش المرشحون تجاربهم السابقة في العمل وإنجازاتهم وأعمالهم البحثية وما إلى ذلك ، وتساعد المقابلة صاحب العمل على جمع الكثير من المعلومات المفيدة من مختلف المرشحين ، وبالتالي يمكن لصاحب العمل استخدام هذه المعلومات التي تم جمعها لحل مشاكل شركته وتحسين الكفاءة .
المقابلة هي أداة للعلاقات العامة ، لذلك يجب أن يتم بشكل صحيح في بيئة ودية ، ويجب أن يعامل المرشحون الذين تتم مقابلتهم بكرامة واحترام ، وسواء تم اختيار المرشح أو رفضه يجب أن يشعر بالسعادة تجاه صاحب العمل ، وهذا سوف يعزز صورة صاحب العمل ، لذلك فإن جلسة مقابلة جيدة تزيد دائمًا من حسن نية صاحب العمل .
اهمية المقابلة الشخصية للشخص المتقدم للوظيفة
توفر المقابلة فرصة عمل للمرشح الباحث عن عمل ، حيث تساعد مقدم الطلب على تقديم وجهات نظره وآرائه وأفكاره إلى صاحب العمل ، وإذا كان أداء المرشح جيدًا في المقابلة وتوافق مع توقعات صاحب العمل عندئذٍ يكون لديه فرصة جيدة لاختيار الوظيفة المنشورة .
المرشحون الجدد الذين يبحثون عن عمل يشعرون بالتوتر عمومًا خلال المقابلات الوظيفية القليلة الأولى ، ومع ذلك بعد حضور مقابلات متعددة فإنهم يطورون الثقة في أنفسهم تلقائيًا ، ومع تزايد الخبرة يطورون اللاوعي المهارات اللازمة لمعالجة مجموعة متنوعة من المقابلات ، وبالتالي فإن المقابلات الروتينية تطوير الثقة في المرشحين الباحثين عن عمل وتعزيز معنوياتهم .
يتم تزويد المرشح الباحث عن عمل بمعلومات حول الوظيفة وصاحب العمل ، حيث كون على دراية جيدة بالراتب والامتيازات والبدلات وظروف العمل والأمن الوظيفي وفرص الترقيات والتحويلات ومزايا التوظيف الأخرى ، ويتم مسح جميع شكوك المرشح من قبل القائم بإجراء المقابلة وهذا يساعد المرشح على اتخاذ قرار وظيفي أكثر حكمة سواء لقبول أو رفض الوظيفة .
عندما يحضر مرشح يبحث عن عمل مقابلة فإنه يطور اتصالات مع القائم بإجراء المقابلة والمرشحين الآخرين ، لذلك إذا لم يتم اختيار مرشح في أول محاولة للبحث عن وظيفة فإن جهات الاتصال هذه تساعده أحيانًا على النجاح في محاولات البحث عن الوظيفة التالية وذلك من خلال انواع المقابلات الشخصية التي قد قام بها قبل ذلك .
اهمية المقابلة الشخصية لصاحب العمل
أثناء مقابلة العمل يمكن لصاحب العمل جمع معلومات كاملة عن المرشح الباحث عن عمل ، حيث تجمع المقابلة معلومات حول الخلفية الثقافية والتعليمية للمرشح ، وتجربة العمل وحاصل الذكاء ومهارات الاتصال ونوع الشخصية والمصالح والسلوك الاجتماعي .
بسبب بعض القيود لا يمكن للمرشح الباحث عن عمل تقديم معلوماته كاملة أو تفاصيله في استمارة التقديم ، ومع ذلك يمكن لمقابلة العمل جمع معلومات إضافية ذات صلة للمرشح من خلال تحديد موعد اجتماع شخصي معه ، وأثناء الاجتماع تساعد عملية المقابلة القائم بإجراء المقابلة على جمع تلك المعلومات غير المتوفرة في استمارة التقديم وبالتالي تكمل المقابلة استمارة الطلب بجمعها والتحقق من بعض المعلومات المفقودة للمرشح .
اهمية المقابلة الشخصية في التوظيف
في مقابلة العمل يستطيع القائم بإجراء المقابلة رؤية المرشحين والتحدث إليهم حتى يتمكن من اتخاذ قرار صحيح سواء لاختيار أو رفض المرشح ، حيث أن المقابلة الشخصية هي أفضل طريقة لاختيار الشخص المناسب للوظيفة .
في مقابلة العمل يناقش المرشحون تجاربهم السابقة في العمل وإنجازاتهم وأعمالهم البحثية وما إلى ذلك ، وتساعد المقابلة صاحب العمل على جمع الكثير من المعلومات المفيدة من مختلف المرشحين ، وبالتالي يمكن لصاحب العمل استخدام هذه المعلومات التي تم جمعها لحل مشاكل شركته وتحسين الكفاءة .
المقابلة هي أداة للعلاقات العامة ، لذلك يجب أن يتم بشكل صحيح في بيئة ودية ، ويجب أن يعامل المرشحون الذين تتم مقابلتهم بكرامة واحترام ، وسواء تم اختيار المرشح أو رفضه يجب أن يشعر بالسعادة تجاه صاحب العمل ، وهذا سوف يعزز صورة صاحب العمل ، لذلك فإن جلسة مقابلة جيدة تزيد دائمًا من حسن نية صاحب العمل .
اهمية المقابلة الشخصية للشخص المتقدم للوظيفة
توفر المقابلة فرصة عمل للمرشح الباحث عن عمل ، حيث تساعد مقدم الطلب على تقديم وجهات نظره وآرائه وأفكاره إلى صاحب العمل ، وإذا كان أداء المرشح جيدًا في المقابلة وتوافق مع توقعات صاحب العمل عندئذٍ يكون لديه فرصة جيدة لاختيار الوظيفة المنشورة .
المرشحون الجدد الذين يبحثون عن عمل يشعرون بالتوتر عمومًا خلال المقابلات الوظيفية القليلة الأولى ، ومع ذلك بعد حضور مقابلات متعددة فإنهم يطورون الثقة في أنفسهم تلقائيًا ، ومع تزايد الخبرة يطورون اللاوعي المهارات اللازمة لمعالجة مجموعة متنوعة من المقابلات ، وبالتالي فإن المقابلات الروتينية تطوير الثقة في المرشحين الباحثين عن عمل وتعزيز معنوياتهم .
يتم تزويد المرشح الباحث عن عمل بمعلومات حول الوظيفة وصاحب العمل ، حيث كون على دراية جيدة بالراتب والامتيازات والبدلات وظروف العمل والأمن الوظيفي وفرص الترقيات والتحويلات ومزايا التوظيف الأخرى ، ويتم مسح جميع شكوك المرشح من قبل القائم بإجراء المقابلة وهذا يساعد المرشح على اتخاذ قرار وظيفي أكثر حكمة سواء لقبول أو رفض الوظيفة .
عندما يحضر مرشح يبحث عن عمل مقابلة فإنه يطور اتصالات مع القائم بإجراء المقابلة والمرشحين الآخرين ، لذلك إذا لم يتم اختيار مرشح في أول محاولة للبحث عن وظيفة فإن جهات الاتصال هذه تساعده أحيانًا على النجاح في محاولات البحث عن الوظيفة التالية وذلك من خلال انواع المقابلات الشخصية التي قد قام بها قبل ذلك .