أوجاع ألظلام
Well-Known Member
غريب أمرك أيها الرجل
هدية أهداك اياها الله فجعلها لك شريكه
ونيسه سكينه جعل فيها الروح وخلقت منك
حلمت بيوم الإقتران بها وبعد ماالنتيجه
ضرب وصراخ وإهانه أهكذا أمرنا الله
أهكذا هي القوامه أم أنهم ناقصات عقل ودين
لا يا أخي وألف لا
فلا يليق بالجمال إلا الجمال
ولايليق بالرقة إلا الرقه
ولايليق بنا أن نهين هدية الله لنا
فالقوامة ياعزيزي هي أن تسهر الليل والنهار
لتعبيد الطريق أمامها وإن أخطأت فباللين
والضرب المباح ماهو إلا آخر الحلول
وكيف وما المباح منه ضرب خفيف على الكتف
فمن لم يصلحه نهرة على كتفه
لم يصلحه حد السيف
الأنثى بالكلمة الطيبه بالحب تفعل ماتريد
فلاتبخسها حقها ولاتهينها فهي خلقت منك
وماالنقص بالدين يا صديقي نقصانآ لها
فإنه لأمور زرعها الله بها من حيض ونفاس لاتحاسب
إن تركت به بعض أمور دينها
ونقصان العقل اللذي تذمها به
ماهو إلا تكملة وفخر لها
فالعاطفة التي زرعت بها
التي تتحكم بها
ولين القلب اللذي تحمله
يجعلها تكملة لنا
فمهمتها في هذه الحياة الدنيا
تتطلب منها عاطفتها وهذا ليس نقصانآ بل تكملة
لماهو نقص بنا
لتسير سفينة بيتنا
ألهذا تذمها
وتحاربها بنقصها
وتضربها وتعنفها وتكره عيشها
لا والله فالنقص بك
والألم منك وإليك
فلا سعادة إلا بسعادة أنثى
ولاشقاء إلا لمهين أنثى
فالرجولة ياعزيزي أن تحمي أنثاك
أن تكون الدمعة التي تترقرق في عينها
قمة تعاستك وإن لم تستطع أن تمسحها هي نقصان لرجولتك
فالرجولة تظهر أمام الأنوثه
فلاتكن من أشباه الرجال
وإن كنت ممن لاتستطيع أن تعامل أمرأة
أن تحفظها وترعاها
فلاتتزوج كي تبقى رجلآ
ولاتصبح من أشباه الرجال
(مادفعني أن أكتب كلماتي أصوات صراخ أنثى تهان أمام من يظن أنه من الرجال)
هدية أهداك اياها الله فجعلها لك شريكه
ونيسه سكينه جعل فيها الروح وخلقت منك
حلمت بيوم الإقتران بها وبعد ماالنتيجه
ضرب وصراخ وإهانه أهكذا أمرنا الله
أهكذا هي القوامه أم أنهم ناقصات عقل ودين
لا يا أخي وألف لا
فلا يليق بالجمال إلا الجمال
ولايليق بالرقة إلا الرقه
ولايليق بنا أن نهين هدية الله لنا
فالقوامة ياعزيزي هي أن تسهر الليل والنهار
لتعبيد الطريق أمامها وإن أخطأت فباللين
والضرب المباح ماهو إلا آخر الحلول
وكيف وما المباح منه ضرب خفيف على الكتف
فمن لم يصلحه نهرة على كتفه
لم يصلحه حد السيف
الأنثى بالكلمة الطيبه بالحب تفعل ماتريد
فلاتبخسها حقها ولاتهينها فهي خلقت منك
وماالنقص بالدين يا صديقي نقصانآ لها
فإنه لأمور زرعها الله بها من حيض ونفاس لاتحاسب
إن تركت به بعض أمور دينها
ونقصان العقل اللذي تذمها به
ماهو إلا تكملة وفخر لها
فالعاطفة التي زرعت بها
التي تتحكم بها
ولين القلب اللذي تحمله
يجعلها تكملة لنا
فمهمتها في هذه الحياة الدنيا
تتطلب منها عاطفتها وهذا ليس نقصانآ بل تكملة
لماهو نقص بنا
لتسير سفينة بيتنا
ألهذا تذمها
وتحاربها بنقصها
وتضربها وتعنفها وتكره عيشها
لا والله فالنقص بك
والألم منك وإليك
فلا سعادة إلا بسعادة أنثى
ولاشقاء إلا لمهين أنثى
فالرجولة ياعزيزي أن تحمي أنثاك
أن تكون الدمعة التي تترقرق في عينها
قمة تعاستك وإن لم تستطع أن تمسحها هي نقصان لرجولتك
فالرجولة تظهر أمام الأنوثه
فلاتكن من أشباه الرجال
وإن كنت ممن لاتستطيع أن تعامل أمرأة
أن تحفظها وترعاها
فلاتتزوج كي تبقى رجلآ
ولاتصبح من أشباه الرجال
(مادفعني أن أكتب كلماتي أصوات صراخ أنثى تهان أمام من يظن أنه من الرجال)