...
...."
......."
يشتهر بابا الزَهّار بالورود التي ينموها في القرية , ولديه ابنه مشهورة بين افراد القرية التي يشبهونها بالورود لتي تغري كل شباب القرية بجمالها الأسطوري جولجان , و الفتاة تحب الشاب كريم التي تقف بجانبه , ومن غير علم ابنته يضع اختبار بين شباب القرية مسابقة الورود لكي ييخطب ابنته. يقول للشباب: من يزرع الورود بمثل جمال ورودي سأعطي ابنتي له , بجرد أن سمع شباب القرية بهذا فبدأ الجميع لزراعة أجمل وردة والبدء في البحث عن طرق للقيام بذلك. مثل شباب القرية الآخرين ،و كريم منزعج من عدم تمكنه من زراعة الورود ، ومن ناحية أخرى ، يشعر بالحزن عندما يفكر في إمكانية فقدان جولجان ، الذي يحبها أكثر من في العالم تمر الأيام ، لكن الشباب لا يستطيعون الوصول إلى سر نمو الورود. وكريم ايضاً لا يستطيع تحمل هذا الألم والعرق اليائس بعد الآن , ويطلب من جولجان ان تعطيه سر السماد الخاص بوالدها الذي يعطيه للورود , و جولجان بدون اي تردد يحترق قلبها على حبيبها وتدفن السر السماد تحت الشجرة , لكن شباب الآخرين الذين يخشون فقدان جولجان يكتشفون السر ويلعبون لعبة مريرة مع كريم على الرغم من مرور الأيام , فإن ورود كريم تتحول إلى اللون الأصفر و تتلاشى , بينما تزدهر ورود الآخرين , و في يوم من الأيام كان يقف كريم حزيناً و يبكي على ورودة و فجأة تحدث معجزة ....قصة الحب الرائعة التي سوف تزّهر بالورود أم تتلاشى الى الأبد.
...."...
...."يشتهر بابا الزَهّار بالورود التي ينموها في القرية , ولديه ابنه مشهورة بين افراد القرية التي يشبهونها بالورود لتي تغري كل شباب القرية بجمالها الأسطوري جولجان , و الفتاة تحب الشاب كريم التي تقف بجانبه , ومن غير علم ابنته يضع اختبار بين شباب القرية مسابقة الورود لكي ييخطب ابنته. يقول للشباب: من يزرع الورود بمثل جمال ورودي سأعطي ابنتي له , بجرد أن سمع شباب القرية بهذا فبدأ الجميع لزراعة أجمل وردة والبدء في البحث عن طرق للقيام بذلك. مثل شباب القرية الآخرين ،و كريم منزعج من عدم تمكنه من زراعة الورود ، ومن ناحية أخرى ، يشعر بالحزن عندما يفكر في إمكانية فقدان جولجان ، الذي يحبها أكثر من في العالم تمر الأيام ، لكن الشباب لا يستطيعون الوصول إلى سر نمو الورود. وكريم ايضاً لا يستطيع تحمل هذا الألم والعرق اليائس بعد الآن , ويطلب من جولجان ان تعطيه سر السماد الخاص بوالدها الذي يعطيه للورود , و جولجان بدون اي تردد يحترق قلبها على حبيبها وتدفن السر السماد تحت الشجرة , لكن شباب الآخرين الذين يخشون فقدان جولجان يكتشفون السر ويلعبون لعبة مريرة مع كريم على الرغم من مرور الأيام , فإن ورود كريم تتحول إلى اللون الأصفر و تتلاشى , بينما تزدهر ورود الآخرين , و في يوم من الأيام كان يقف كريم حزيناً و يبكي على ورودة و فجأة تحدث معجزة ....قصة الحب الرائعة التي سوف تزّهر بالورود أم تتلاشى الى الأبد.
