تمكن باحثان في جامعتي بابل والمثنى من تحضير مرهم طبي تجميلي يعتمد بالأساس على صبغة الكلوروفيل الخضراء للحماية من الإصابة بالأمراض السرطانية.
واوضح التدريسي في جامعة بابل الدكتور جليل كريم احمد الخفاجي أنه تمكن مع الباحثة رواء كَاطع غالي وعدد من الطلبة الأوائل في كلية العلوم بجامعة المثنى, من تحضير مرهم طبي تجميلي للبشرة والشعر كمنظف ومغذٍ ومطهر يعتمد بمكوناته الأساسية على صبغة الكلوروفيل الخضراء المستخلصة من النعناع وإضافة مواد طبيعية أخرى تمتلك وظائف متنوعة ذات قابلية عالية على امتصاص الأشعة الشمسية وفوق البفسجية والمرئية والسينية وأشعة كاما المميتة التي تتسبب بأمراض سرطانية.
وبيّن الخفاجي أن أشعة الشمس والحرارة مؤذية للبشرة وتؤدي إلى جفافها وتشققها المايكروي فيقوم الكلورفيل بامتصاصها وحمايتها من جهة وتغذيتها من جهة أخرى، لذا فأنه اعتمد بشكل أساسي في عملية تحضير هذا المرهم بنسبة عالية، وأضيفت له مواد أخرى بنسب متفاوتة لكل منها ، وظيفته الخاصة حماية البشرة مثل إخفاء البثور وترطيبها وتعقيمها ومعالجتها للجروح البسيطة والمحافظة على قوامها.
واوضح التدريسي في جامعة بابل الدكتور جليل كريم احمد الخفاجي أنه تمكن مع الباحثة رواء كَاطع غالي وعدد من الطلبة الأوائل في كلية العلوم بجامعة المثنى, من تحضير مرهم طبي تجميلي للبشرة والشعر كمنظف ومغذٍ ومطهر يعتمد بمكوناته الأساسية على صبغة الكلوروفيل الخضراء المستخلصة من النعناع وإضافة مواد طبيعية أخرى تمتلك وظائف متنوعة ذات قابلية عالية على امتصاص الأشعة الشمسية وفوق البفسجية والمرئية والسينية وأشعة كاما المميتة التي تتسبب بأمراض سرطانية.
وبيّن الخفاجي أن أشعة الشمس والحرارة مؤذية للبشرة وتؤدي إلى جفافها وتشققها المايكروي فيقوم الكلورفيل بامتصاصها وحمايتها من جهة وتغذيتها من جهة أخرى، لذا فأنه اعتمد بشكل أساسي في عملية تحضير هذا المرهم بنسبة عالية، وأضيفت له مواد أخرى بنسب متفاوتة لكل منها ، وظيفته الخاصة حماية البشرة مثل إخفاء البثور وترطيبها وتعقيمها ومعالجتها للجروح البسيطة والمحافظة على قوامها.