رومانسي بس منسي
Well-Known Member
أودع الأمنيون حدثاً باكستانياً إدارة الأحداث، على ذمة قضية اغتصاب، بعدما اعتدى جنسياً على ابنة جيرانه القاصر (15 عاماً) في الباحة الخلفية للمنزل، في منطقة جليب الشيوخ، وأفقدها «أعز ما تملك»، في حين ادعى أمام المباحث أنها شاركته «الفعل» بإرادتها ورضاها!
مصدر أمني أورد الى «الراي» أن «رجلاً بنغلاديشياً قصد مخفر الجليب، وروى لعناصره أن ابنته شكت له من تعرضها للاغتصاب على يد ابن الجيران الباكستاني ذي الـ 16 عاماً، حيث قطع عليها الطريق في الباحة الخلفية للمسكن، بينما كانت عائدة من البقالة، وكشف عورتها، وفض بكارتها غير مكترث بصرخاتها، فسجل الأمنيون قضية بالواقعة، وأرفقوا بها بيانات المتهم، وتولى مباحثيو المخفر القبض عليه، ولدى اخضاعه للتحقيق اعترف بالواقعة، لكنه أنكر تهمة الاغتصاب، مصراً على أن الفتاة قبلت بمشاركته من دون إكراه، وبإرادتها الكاملة».
المصدر تابع «أن رجال المباحث أحالوا المجني عليها الى الطبيب الشرعي لاثبات الحالة وفحصها، في حين نقلوا المتهم الى ادارة الأحداث لاستكمال التحقيق».
مصدر أمني أورد الى «الراي» أن «رجلاً بنغلاديشياً قصد مخفر الجليب، وروى لعناصره أن ابنته شكت له من تعرضها للاغتصاب على يد ابن الجيران الباكستاني ذي الـ 16 عاماً، حيث قطع عليها الطريق في الباحة الخلفية للمسكن، بينما كانت عائدة من البقالة، وكشف عورتها، وفض بكارتها غير مكترث بصرخاتها، فسجل الأمنيون قضية بالواقعة، وأرفقوا بها بيانات المتهم، وتولى مباحثيو المخفر القبض عليه، ولدى اخضاعه للتحقيق اعترف بالواقعة، لكنه أنكر تهمة الاغتصاب، مصراً على أن الفتاة قبلت بمشاركته من دون إكراه، وبإرادتها الكاملة».
المصدر تابع «أن رجال المباحث أحالوا المجني عليها الى الطبيب الشرعي لاثبات الحالة وفحصها، في حين نقلوا المتهم الى ادارة الأحداث لاستكمال التحقيق».