الطائر الحر
Well-Known Member
منذ أن خرجت أول سيارة من طراز شيفروليه كامارو إلى النور، كان منتجو سيارات فورد موستنج ينتظرون بحذر، بعد أن أعلنت شيفروليه عن البدء بمشروع إنتاج كامارو الخارقة، وكانت وقتها تحمل اسم النمر.
ثم عام 1966 أعلنت شيفروليه عن مقتل النمر وإنتاج جيل جديد كليا تحت اسم كامارو وتم طرحه فى العام التالى في الأسواق ليحقق أعلى مبيعات.
إليكم 12 حقيقة حول سيارة كامارو رصدناها لكم في التالي:
1- اسم رمزي قبل الإنتاج
عندما كانت كامارو في مراحل التخطيط، أطلق عليها اسم “النمر” للحفاظ على سرية الاسم الحقيقي، لا يبدو أن هذا اللقب له معنى كبير لأنه لم يصل أبدا إلى إنتاج السيارة نفسها، ولكن عندما تم الكشف عن السيارة نفسها، أصبح من الواضح ما كان يعنيه هذا الرمز المزيف.
ففى عام 1964 أعلنت فورد عن السيارة موستنج المتوحشة وهى من فئة ” البوني كار” أي الرياضية الصغيرة، وحققت مبيعات كبيرة فى هذا الوقت، ولذلك قامت شيفروليه فى البدء بمشروع إنتاج شيفروليه كمارو الخارقة، وكانت وقتها تحمل اسم مشروع النمر.
2- “يأكل موستانج”
تتمتع شيفؤوليه بتاريخ طويل من بدء أسماء المركبات بالحرف “C” لإنشاء التناسب اللفظي مع “Chevrolet”، بما في ذلك المركبات مثل Corvette و Cavalier وCheyenne وChevelle وChevette وغيرهم كثر.
بمجرد أن تم إسقاط اسم “النمر”، سارعت شيفروليه للحصول على اسم جديد وابتكرت “كامارو”، لكن بعد أن لم يجد صحفيو السيارات أي أساس تاريخي للاسم، وجاءهم رداً ساخر من الشركة بأن التعريف الحقيقي لسيارة كامارو “حيوان شرير يأكل موستانج”، فكان بيت القصيد من وراء هذا الاسم أنهم كانوا يستهدفون منافسة شرسة مع سيارة فورد موستانج.
3- السيارة مرادف للصديق
لكن بمجرد زوال هذا الاسم الرمزي، ظهر المعنى الحقيقي للكلمة، حيث كان تحريفا للكلمة الفرنسية تعني الرفيق أو الصديق، كانت فكرة شيفروليه أن تكون سيارة كامارو صديق العميل ومحل ثقة وقريبة من قلب مالكها كما أعلنت.
4- سبعة محركات وطلاء ذهبي
تم تصميم السيارة الأولى لتقبل ما لا يقل عن سبعة محركات مختلفة، ضمن فئاتها، مما أتاح للعملاء العديد من الخيارات.
وكجزء من تقليد جنرال موتورز في ذلك الوقت، ظهرت سيارات الإنتاج التجريبية باللون الخارجي الذهبي والداخلي المخطط.
5- فشل طراز كورفير
تم تسريع تطوير أول كامارو (الذي أخذ حوالي 36 شهرا) بعد فشل طراز كورفير CORVAIR بجذب مشترين الموستانج.
6- ثلاث سنوات
استمر الجيل الأول 3 سنوات من 1967- 1969 قبل أن يغيروا الجسم بشكل جذري، لمواكبة موستنج قدر الإمكان.
وكان لدى إصدارات 1969 بعض الاختلافات الدقيقة مثل الحاجز الخلفي الأطول والأكثر تسطحاً.
وقامت شيفروليه بتصنيع أكثر من 243.000 كامارو خلال عام 1969، وطرح الجيل الأول بأربع فئات، والفئة الاساسية هي التي اعتمدت على محرك بست أسطوانات سعة 3.8 ليتر، يمنح قوة 140 حصان، ثم بعد ذلك حصلت على محرك بثمانية اسطوانات.
7- الجيل الثاني
استمر الجيل الثاني من كامارو لفترة أطول بكثير من السيارة الأولى، بلغت 11 عاما، كانت تتبع السيارة منصةإف بودي F-Body التي أتاحت تغييرات كبيرة في هيكل السيارة والأبعاد الكلية.
وأنتجت طرازات كامارو رالي سبورت RS وشملت على مجموعة تصميمية جديدة تحتوي على أضواء أمامية مخفية وأضواء خلفية معدلة مع نفس خيارات المحرك للفئة الأولى.
8- توقف إنتاج كامارو SS في 1973
في عام 1972 خرج آخر طراز من كامارو SS من الإنتاج، وكانت قد توفرت طرازات السوبر سبورت SS بمحرك 8 أسطوانات يمنح قوة 205 حصان، ونسخة اخرى للمحرك تعطي قوة 375/ 455 حصان.
وكان ذلك بمثابة تغيير في الخطة الشاملة لسيارة كامارو، ليحل محله طراز Z28 والتي تعتبر الأيقونة التي حصلت على محرك يصل قوته إلى 400 حصان.
9- وصول حقن الوقود
مع تحسن التكنولوجيا، دخلت كامارو أخيراً في مرحلة حقن الوقود في عام 1981 مع سيارات الجيل الثالث الأولى، ساهمت في إضافة وقود أكثر كفاءة وقوة موحدة إلى جعل السيارة مقيدة من نواح كثيرة بما يتجاوز العقل، وأكثر قوة مما كانت عليه.
10- الخاسر الأكبر
كان العامل الرئيسي في سرعتها هو الانخفاض الكبير في الوزن، كثيرا ما نسمع أن إنقاص 100 رطل من الوزن تساوي عُشر ثانية في قدرات السحب، في حين جرد الجيل الثالث من كامارو ما يقرب من 500 رطل من السيارة السابقة، وهو تحسن خطير للغاية.
11- محرك كورفيت
في عام 1994، حصلت كامارو على محرك V8 كورفيت حقيقي لأول مرة، الذي تم استعماله أيضاً في طراز Z28 وعلى مر السنين صار لديها خيار أن يتم تزويدها بنسخة من نفس المحرك.
12- احتلت مركز ثالث في مؤشر الأكثر شعبية
احتلت شيفروليه كامارو المركز الثالث على اعتبارها السيارة الأكثر شعبية في الولايات المتحدة، بناء على معطيات جمعتها شركة هاغرتي للتأمين، فيما تتربع كورفيت على رأس القائمة، تليها الموستنج في المركز الثاني.
ثم عام 1966 أعلنت شيفروليه عن مقتل النمر وإنتاج جيل جديد كليا تحت اسم كامارو وتم طرحه فى العام التالى في الأسواق ليحقق أعلى مبيعات.
إليكم 12 حقيقة حول سيارة كامارو رصدناها لكم في التالي:
1- اسم رمزي قبل الإنتاج
عندما كانت كامارو في مراحل التخطيط، أطلق عليها اسم “النمر” للحفاظ على سرية الاسم الحقيقي، لا يبدو أن هذا اللقب له معنى كبير لأنه لم يصل أبدا إلى إنتاج السيارة نفسها، ولكن عندما تم الكشف عن السيارة نفسها، أصبح من الواضح ما كان يعنيه هذا الرمز المزيف.
ففى عام 1964 أعلنت فورد عن السيارة موستنج المتوحشة وهى من فئة ” البوني كار” أي الرياضية الصغيرة، وحققت مبيعات كبيرة فى هذا الوقت، ولذلك قامت شيفروليه فى البدء بمشروع إنتاج شيفروليه كمارو الخارقة، وكانت وقتها تحمل اسم مشروع النمر.
2- “يأكل موستانج”
تتمتع شيفؤوليه بتاريخ طويل من بدء أسماء المركبات بالحرف “C” لإنشاء التناسب اللفظي مع “Chevrolet”، بما في ذلك المركبات مثل Corvette و Cavalier وCheyenne وChevelle وChevette وغيرهم كثر.
بمجرد أن تم إسقاط اسم “النمر”، سارعت شيفروليه للحصول على اسم جديد وابتكرت “كامارو”، لكن بعد أن لم يجد صحفيو السيارات أي أساس تاريخي للاسم، وجاءهم رداً ساخر من الشركة بأن التعريف الحقيقي لسيارة كامارو “حيوان شرير يأكل موستانج”، فكان بيت القصيد من وراء هذا الاسم أنهم كانوا يستهدفون منافسة شرسة مع سيارة فورد موستانج.
3- السيارة مرادف للصديق
لكن بمجرد زوال هذا الاسم الرمزي، ظهر المعنى الحقيقي للكلمة، حيث كان تحريفا للكلمة الفرنسية تعني الرفيق أو الصديق، كانت فكرة شيفروليه أن تكون سيارة كامارو صديق العميل ومحل ثقة وقريبة من قلب مالكها كما أعلنت.
4- سبعة محركات وطلاء ذهبي
تم تصميم السيارة الأولى لتقبل ما لا يقل عن سبعة محركات مختلفة، ضمن فئاتها، مما أتاح للعملاء العديد من الخيارات.
وكجزء من تقليد جنرال موتورز في ذلك الوقت، ظهرت سيارات الإنتاج التجريبية باللون الخارجي الذهبي والداخلي المخطط.
5- فشل طراز كورفير
تم تسريع تطوير أول كامارو (الذي أخذ حوالي 36 شهرا) بعد فشل طراز كورفير CORVAIR بجذب مشترين الموستانج.
6- ثلاث سنوات
استمر الجيل الأول 3 سنوات من 1967- 1969 قبل أن يغيروا الجسم بشكل جذري، لمواكبة موستنج قدر الإمكان.
وكان لدى إصدارات 1969 بعض الاختلافات الدقيقة مثل الحاجز الخلفي الأطول والأكثر تسطحاً.
وقامت شيفروليه بتصنيع أكثر من 243.000 كامارو خلال عام 1969، وطرح الجيل الأول بأربع فئات، والفئة الاساسية هي التي اعتمدت على محرك بست أسطوانات سعة 3.8 ليتر، يمنح قوة 140 حصان، ثم بعد ذلك حصلت على محرك بثمانية اسطوانات.
7- الجيل الثاني
استمر الجيل الثاني من كامارو لفترة أطول بكثير من السيارة الأولى، بلغت 11 عاما، كانت تتبع السيارة منصةإف بودي F-Body التي أتاحت تغييرات كبيرة في هيكل السيارة والأبعاد الكلية.
وأنتجت طرازات كامارو رالي سبورت RS وشملت على مجموعة تصميمية جديدة تحتوي على أضواء أمامية مخفية وأضواء خلفية معدلة مع نفس خيارات المحرك للفئة الأولى.
8- توقف إنتاج كامارو SS في 1973
في عام 1972 خرج آخر طراز من كامارو SS من الإنتاج، وكانت قد توفرت طرازات السوبر سبورت SS بمحرك 8 أسطوانات يمنح قوة 205 حصان، ونسخة اخرى للمحرك تعطي قوة 375/ 455 حصان.
وكان ذلك بمثابة تغيير في الخطة الشاملة لسيارة كامارو، ليحل محله طراز Z28 والتي تعتبر الأيقونة التي حصلت على محرك يصل قوته إلى 400 حصان.
9- وصول حقن الوقود
مع تحسن التكنولوجيا، دخلت كامارو أخيراً في مرحلة حقن الوقود في عام 1981 مع سيارات الجيل الثالث الأولى، ساهمت في إضافة وقود أكثر كفاءة وقوة موحدة إلى جعل السيارة مقيدة من نواح كثيرة بما يتجاوز العقل، وأكثر قوة مما كانت عليه.
10- الخاسر الأكبر
كان العامل الرئيسي في سرعتها هو الانخفاض الكبير في الوزن، كثيرا ما نسمع أن إنقاص 100 رطل من الوزن تساوي عُشر ثانية في قدرات السحب، في حين جرد الجيل الثالث من كامارو ما يقرب من 500 رطل من السيارة السابقة، وهو تحسن خطير للغاية.
11- محرك كورفيت
في عام 1994، حصلت كامارو على محرك V8 كورفيت حقيقي لأول مرة، الذي تم استعماله أيضاً في طراز Z28 وعلى مر السنين صار لديها خيار أن يتم تزويدها بنسخة من نفس المحرك.
12- احتلت مركز ثالث في مؤشر الأكثر شعبية
احتلت شيفروليه كامارو المركز الثالث على اعتبارها السيارة الأكثر شعبية في الولايات المتحدة، بناء على معطيات جمعتها شركة هاغرتي للتأمين، فيما تتربع كورفيت على رأس القائمة، تليها الموستنج في المركز الثاني.