لم يكن الهدف المتأخر الذي سجله محمود عبدالمنعم “كهربا” لاعب اتحاد جدة السعودي ومنتخب مصر، في مرمى منتخب المغرب بالدقيقة 87 للدور ربع النهائي من بطولة كأس أمم أفريقيا، هو الأول من نوعه الذي يأتي في الدقائق الأخيرة.
فقد اعتادت الكرة المصرية على تحفل مباريات المنتخب بالإثارة حتى اللحظات الأخيرة، ولطالما سكنت الأهداف شباك المنافسين خلال الدقائق القاتلة.
بالأمس كان هدف كهربا كافيا لتأهل الفراعنة إلى الدور نصف النهائي من البطولة الأفريقية المقامة بالجابون، ليسير على درب عبدالله السعيد الذي سجل هدفا أيضا في مرمى أوغندا بالدقيقة 89 بعد صمود المنتخب الأوغندي طويلا.
وقبل هدفي كهربا و السعيد، سجل محمد صلاح هدفا قاتلا في مرمى نيجيريا بمدينة كادونا في مارس من العام الماضي، كان كفيلا بقطع الفراعنة نصف مشوار التأهل لأمم أفريقيا.
وبالحديث عن الأهداف القاتلة فهناك تاريخ طويل لمصر، من بينها هدف عمرو زكي برأسية رائعة في مرمى السنغال بالدور نصف النهائي لأمم أفريقيا 2006، وكذلك هدف محمد أبوتريكة في مرمى الكاميرون بنهائي أمم أفريقيا 2008، ثم هدف محمد ناجي جدو في نهائي 2010 أمام غانا.
فقد اعتادت الكرة المصرية على تحفل مباريات المنتخب بالإثارة حتى اللحظات الأخيرة، ولطالما سكنت الأهداف شباك المنافسين خلال الدقائق القاتلة.
بالأمس كان هدف كهربا كافيا لتأهل الفراعنة إلى الدور نصف النهائي من البطولة الأفريقية المقامة بالجابون، ليسير على درب عبدالله السعيد الذي سجل هدفا أيضا في مرمى أوغندا بالدقيقة 89 بعد صمود المنتخب الأوغندي طويلا.
وقبل هدفي كهربا و السعيد، سجل محمد صلاح هدفا قاتلا في مرمى نيجيريا بمدينة كادونا في مارس من العام الماضي، كان كفيلا بقطع الفراعنة نصف مشوار التأهل لأمم أفريقيا.
وبالحديث عن الأهداف القاتلة فهناك تاريخ طويل لمصر، من بينها هدف عمرو زكي برأسية رائعة في مرمى السنغال بالدور نصف النهائي لأمم أفريقيا 2006، وكذلك هدف محمد أبوتريكة في مرمى الكاميرون بنهائي أمم أفريقيا 2008، ثم هدف محمد ناجي جدو في نهائي 2010 أمام غانا.
