عازف الصمت
Well-Known Member
بالمقلوب؟! , وفكر
متى نفكر بالمقلوب؟!
نفكر بالمقلوب
حينما نطمع في الجنة وﻻ نعمل لها,
نفكر بالمقلوب
وحينما نخشى النار وﻻنجتنب المعاصي الموجبة لها,
نفكر بالمقلوب
حينما نطلب السعادة فنسير في طريق الشقاوة,
نفكر بالمقلوب
حينما نقرأ القرآن ونظن أنه يخاطب اﻷنبياء والصحابة والتابعين فقط,
نفكر بالمقلوب
عندما نسمع قول الله تعالى {وقرن في بيوتِكُنْ) ثم نصف هذا القرار بأنه روتينُ مملّ ,
نفكر بالمقلوب
حينما نرى المرأة الغربية تدفع ثمن الحرية المزعومة أضعافا مضاعفة ثم ننادي بالحرية المطلقة للمرأة المسلمة وتركها تفعل ما تشاء,
نفكر بالمقلوب
عندما نشرب من موارد اﻵخرين من حضارات وقيم وأخﻼق وبيننا كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم,
نفكر بالمقلوب
حينما نبدأُ من حيث انتهى اﻵخرون من اﻷمم الكافرة ونرتشف ما تبسقه بشغف ونهم,
نفكر بالمقلوب
إذا فتحت علينا الدنيا ولهذنا خلفها وظننا أنها الباقية ونسينا أن هناك آخرةُ وعذابُ وجزاءُ وحساب,
نفكر بالقلوب
إذا خلونا بحرمات الله وانتهكناها ونسينا أن الله يراقبنا ومطّلع علينا,
نفكر بالمقلوب
إذا أطلقنا ﻷلسنتنا العنان وغاب عن ذهننا قوله تعالى : {ما يلفظ من قول إﻻ لديه رقيب عتيد}
متى نفكر بالمقلوب
متى نفكر بالمقلوب؟!
نفكر بالمقلوب
حينما نطمع في الجنة وﻻ نعمل لها,
نفكر بالمقلوب
وحينما نخشى النار وﻻنجتنب المعاصي الموجبة لها,
نفكر بالمقلوب
حينما نطلب السعادة فنسير في طريق الشقاوة,
نفكر بالمقلوب
حينما نقرأ القرآن ونظن أنه يخاطب اﻷنبياء والصحابة والتابعين فقط,
نفكر بالمقلوب
عندما نسمع قول الله تعالى {وقرن في بيوتِكُنْ) ثم نصف هذا القرار بأنه روتينُ مملّ ,
نفكر بالمقلوب
حينما نرى المرأة الغربية تدفع ثمن الحرية المزعومة أضعافا مضاعفة ثم ننادي بالحرية المطلقة للمرأة المسلمة وتركها تفعل ما تشاء,
نفكر بالمقلوب
عندما نشرب من موارد اﻵخرين من حضارات وقيم وأخﻼق وبيننا كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم,
نفكر بالمقلوب
حينما نبدأُ من حيث انتهى اﻵخرون من اﻷمم الكافرة ونرتشف ما تبسقه بشغف ونهم,
نفكر بالمقلوب
إذا فتحت علينا الدنيا ولهذنا خلفها وظننا أنها الباقية ونسينا أن هناك آخرةُ وعذابُ وجزاءُ وحساب,
نفكر بالقلوب
إذا خلونا بحرمات الله وانتهكناها ونسينا أن الله يراقبنا ومطّلع علينا,
نفكر بالمقلوب
إذا أطلقنا ﻷلسنتنا العنان وغاب عن ذهننا قوله تعالى : {ما يلفظ من قول إﻻ لديه رقيب عتيد}
متى نفكر بالمقلوب