صوُتْ آنثوّيْ
Banned
- إنضم
- 6 مايو 2017
- المشاركات
- 34,949
- مستوى التفاعل
- 1,080
- النقاط
- 113
روح الحياة الزوجية .. وجذورها التي تسقيها دوماً .. أمور قد تُغفلها الزوجة قبل كل طلب أو أمر ما .. ترغب بأن يقدمه لها زوجها بروح رضية ..
بادئ ذي بدئ .. علاقتكما الحميمية :
هل تقيم بامتياز من وجهة نظره أو جيدة على أقل تقدير
إن كانت أقل من ذلك .. فأعيدي النظر فيها .. وأحسني إليها قبل أن تقدمي على أي خطوه أخرى ..
ولن استرسل في هذا الموضوع فلكل مقامٍ مقال .. لكني أدعوك بعدم تجاهله و وضعه في أعلى القائمة ..
لا تعتذري بقولك وكيف لي أن أعلم عن مدى رضاه
فابتسامة تعلو محياه .. أو كلمة لطيفة .. أو لمسة رقيقة .. من بعد علاقة ودية ..
جديره بأن تعبر لك عن مدى سعادته ورضاه من عدمه ..
الأمر التالي : هل تعتقدين بأنه معجب بك ليسعى لإرضائك
إن أقصر الطرق لإعجاب الرجل بإمرأة هــي مدى أنوثتها ورقتها وغموضها ..
فلا ثقافتها ولا إتزانها يلفتان إنتباهه ..
وغالبا ما ينفر الرجل من المرأة المثقفة ..
لأنها جدية وتنازع الرجل بالإثباتات والأدلة ..
فمع زوجك لا تقدمي ثقافتك على أنوثتك ..
كوني أجهل إمرأة على وجه الأرض أمامه .. وكل معلومة يلقيها عليك بمثابة الجديد والمفيد ..
فهو يبهرك دائما بحديثه .. وثقافتك هي من ثقافته ..
حذاري ..
لست أقول لك كوني كالغبية أمامه ..
بل كوني ذكية بمسايرته ..
فحينما تقابلين شخص يعارضك ويكذبك ويجادلك في كل ما تقولينه فهل تقبلين وتستمعين لشئٍ من حديثه
عندما ترغبين بتصحيح معلومة أو تثريه بأخرى .. أثني على حديثه أولاً ..
ثـــم قدمي معلوماتك .. أو مدى أهمية وفائدة رغباتك ..
بصيغة :
↤ تجربة ..
↤ حكاية .. من صديقة مثلا ..
↤ قراءة عابرة من مجلة نسائية أو كتاب قيم ..
فكل زوجة تختار الأسلوب الأنسب لزوجها ..
وإن عارضك :
لا تجادليه ..
اصمتي .. واتركيه ليعيد التفكير لوحده بينه وبين نفسه ..
فاستمرارك بجداله لا يترك له المجال بإعادة التفكير ..
بل سيزيده تمسكاً برأيه ،، ويزيد قناعة بعدم استحقاقك للأمر .. ولعدم تصديقك ..
كونك أشعرتيه بأنه لا يمكنك قبول رفضه ورأيه على أية حال
و بعد ذلك بمده يسيرة .. يمكنك إعادة المحاولة مراراً على فترات متباعدة نوعاً ما ..
وبأساليب وطرق مختلفة ومتفاوتة ..
لكن الأهم أن يغلفها الأسلوب الأنثوي الرقيق .. من خلال :
↤ هدوء ورقة صوتك ..
↤ جمال ألفاظك وحلو كلماتك ..
↤ دلال ولغة تحركاتك ...
بادئ ذي بدئ .. علاقتكما الحميمية :
هل تقيم بامتياز من وجهة نظره أو جيدة على أقل تقدير
إن كانت أقل من ذلك .. فأعيدي النظر فيها .. وأحسني إليها قبل أن تقدمي على أي خطوه أخرى ..
ولن استرسل في هذا الموضوع فلكل مقامٍ مقال .. لكني أدعوك بعدم تجاهله و وضعه في أعلى القائمة ..
لا تعتذري بقولك وكيف لي أن أعلم عن مدى رضاه
فابتسامة تعلو محياه .. أو كلمة لطيفة .. أو لمسة رقيقة .. من بعد علاقة ودية ..
جديره بأن تعبر لك عن مدى سعادته ورضاه من عدمه ..
الأمر التالي : هل تعتقدين بأنه معجب بك ليسعى لإرضائك
إن أقصر الطرق لإعجاب الرجل بإمرأة هــي مدى أنوثتها ورقتها وغموضها ..
فلا ثقافتها ولا إتزانها يلفتان إنتباهه ..
وغالبا ما ينفر الرجل من المرأة المثقفة ..
لأنها جدية وتنازع الرجل بالإثباتات والأدلة ..
فمع زوجك لا تقدمي ثقافتك على أنوثتك ..
كوني أجهل إمرأة على وجه الأرض أمامه .. وكل معلومة يلقيها عليك بمثابة الجديد والمفيد ..
فهو يبهرك دائما بحديثه .. وثقافتك هي من ثقافته ..
حذاري ..
لست أقول لك كوني كالغبية أمامه ..
بل كوني ذكية بمسايرته ..
فحينما تقابلين شخص يعارضك ويكذبك ويجادلك في كل ما تقولينه فهل تقبلين وتستمعين لشئٍ من حديثه
عندما ترغبين بتصحيح معلومة أو تثريه بأخرى .. أثني على حديثه أولاً ..
ثـــم قدمي معلوماتك .. أو مدى أهمية وفائدة رغباتك ..
بصيغة :
↤ تجربة ..
↤ حكاية .. من صديقة مثلا ..
↤ قراءة عابرة من مجلة نسائية أو كتاب قيم ..
فكل زوجة تختار الأسلوب الأنسب لزوجها ..
وإن عارضك :
لا تجادليه ..
اصمتي .. واتركيه ليعيد التفكير لوحده بينه وبين نفسه ..
فاستمرارك بجداله لا يترك له المجال بإعادة التفكير ..
بل سيزيده تمسكاً برأيه ،، ويزيد قناعة بعدم استحقاقك للأمر .. ولعدم تصديقك ..
كونك أشعرتيه بأنه لا يمكنك قبول رفضه ورأيه على أية حال
و بعد ذلك بمده يسيرة .. يمكنك إعادة المحاولة مراراً على فترات متباعدة نوعاً ما ..
وبأساليب وطرق مختلفة ومتفاوتة ..
لكن الأهم أن يغلفها الأسلوب الأنثوي الرقيق .. من خلال :
↤ هدوء ورقة صوتك ..
↤ جمال ألفاظك وحلو كلماتك ..
↤ دلال ولغة تحركاتك ...